ان الأرهاب في الجزائر جزءا من مخطط خارجي لتفكيك وحدة الجزائر ، تماما مثل ما فعلوه في قضية الأمازغية ، حيث أحيوا لغة ميتة وكتبوا لها كتبا وقواميس كل هذا كان ضد لغة الضاد العربية وبهذف تمزيق الوحدة الوطنية ، وكي لا أخرج عن الموضوع حسب رأيي لايمكن لأخ أن يقتل أخاه الا اذا كان هذا الأرهاب جزءا من مخطط محكم التدبير تموله أطراف خارجية على رأسهم فرنسا ، التي حلفت أن تترك أياد لها مهما خرجت قواتها من الجزائر
|
إقتباس:
|
إقتباس:
فعلا الجزائر بلد النضال والمقاومة بلد مهما اشتدت الامه يبقى صامدا متحديا لكن اريد فقط ان اعرف من كتب هذا الموضوع جزائري ام لا ؟ :New6: |
وهل تعتقدون أن لايد للحكومة في الموضوع؟؟؟؟
|
الحكام العرب بدون استثناء دمى متحركة ، تحركهم أيادي أمريكية صهيونية
|
إقتباس:
ماذا تقولين لو قلت لك ان هذه الجماعات الارهابية منظمة تابعة للدولة؟؟؟ وتعمل تحت لواء الرئيس... ما تعليقك على هذا اختي الحبيبة حسناء؟ دمت بود |
ساخذ وقتا مستقطعا اخر هنا فمعذرة للاعضاء ولكنني لم اتعود السكوت على المقصات و الشطب و الحذف غير المبرر ....فمن حقي ان اكتب ما اريد و ما شاء هنا مادامت لا تعارض شروط الخيمة و الله غريب عالم الادارة في الخيمة يتفهمون من سب و شتم ولعن العلماء و يحذفون من كتب نصيحة و وجه رجاء لاخ عزيز .... اعتقد ان البعض من المشرفين لم يع دور الاشراف كيف يكون ...اعود واكررهنا اخي احمد ياسين لا تبالي للتفاهات الاشرافية الناتجة عن احكام مسبقة و ..و...و..... قل ما شئت و اكتب ماشئت و لا تهتم كثيرا لمن يلعب على الهامش .........
عودة للموضوع الاخت حسناء ارجو ان توضحي لنا منطلق حكمك الاخير لأن ثقافة المؤامرة كثيرة الاستعمال و التداول و لكن لا احد جاء بالدليل و البرهان او على الاقل ساق ما يمكن ان يؤد مثل هذه النظرية نعم الجزائر جزء من العالم تتاثر بما يجري و اكيد انها كانت اول الدول العربية تاثرا بالاحداث العالمية في الثمنينات بداية سقوط الاتحاد السوفياتي و انهيار المعسكر الاشتراكي و انطلاق المد التحرري و ثقافة الديمقراطية اللبيرالية و الكل يتذكر الانطلاقة .... اثناءها كان الصراع على اشده داخل الحزب الواحد هذا الصراع خرج الى الشارع بعد خطاب الرائيس بن جديد فكانت احداث اكتوبر الدامية و تهاوي السلطة او لنقل بعضها لأن خيوط اللعبة كانت حتما خارج قصر المرادية بل كانت هناك في طاقارا ثم جاء عهد الانفتاح السياسي و ما صاحبه من احزاب نمت كالطفيليات و حينها اكيد تذكرين الصراع بين وجوه الحركة الاسلامية من سلفيين و محليين ( ما يعرف بالجزأرة ) و اخوان ( بشقيهما حماس و النهضة سابقا الاصلاح حاليا ) و محايديين ( ممثلين خاصة في الشيخ سحنون رحمه الله تعالى ) و كيف كان الاتفاق اولا على رابطة تجمعهم ولكن استغل السلفيون الفرصة و اعلنوا قيام جبهة الانقاذ الاسلامي التي ستكتسح الساحة الوطنية و تفوز بالاغلبية في الانتخابات البلدية ثم التشريعية و ياتي معها الانقلاب التاريخي برعاية عسكرية و تغطية مدنية ( حماية الجمهورية ) و من ثم تتسارع الاحداث و يسجن شيوخ الجبهة و تنقسم الجبهة و تعلن جماعة العمل العسكري ليختلط الحابل بالنابل بعدها و تكثر الجماعات المسلحة و يتم الاختراق حتما ويسقط بعض الشيوخ و على راسهم الشيخ محمد السعيد رحمه الله تعالى و الشيخ حشاني رحمه الله تعالى تاتي مجازر تبقى الى اليوم غامضة و كل طرف يرمي الاخر الجماعات تتهم العسكر و العسكر يتهمون الجماعات و الضحية طبعا ليس الا الشعب ... دون نسيان اغتيال بوضياف و على المباشر .......... هذا بالمختصر الشديد و هناك اشياء اخرى بعدها ستاتي ان شاء الله ...لكن السؤال في كل هذا اين دور الخارج ؟؟؟؟ نعم الاستعمار فعل و فعل و فعل في الجزائر و ترك بعده ابناء ما زالوا الى اليوم لكن اليس من الاصوب الاعتراف ان ما تم تم بايد جزائرية ( و بعضها عربية ايضا ) و هو نتيجة حتمية لصراع على السلطة داخل السلطة و خارجها في وقت غاب فيه الوعي و غاب فيه التكوين و الاعداد الحقيقي من جانب الحركات الاسلامية لمثل هذه المراحل طبعا لا انفي ان للخارج دخل و لو من بعيد و لكن يداك اوكتا و فوك نفخ |
إقتباس:
شاهت الوجوه شاهت الوجوه للحي القيوم الذي لا يموت إقتباس:
أهدرت الكثير الكثير من الوقت بحثا عن صورة للسيد الرئيس وهو يعانق ربه بوش وأخرى وهو يقبل حذاء سيدته مارغريت تاتشر كان قد عرضها احده الاخوه هنا في الخيمه ولكن قدر الله وما شاء فعل ، أقول للاخت الكريمه الحسناء سبحان الله ، الجنرالات وسيادة الرئيس وضعو حدا لمجزرة الجزائر !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! إذا من المجرم في حق الشعب المسلم الجزائري أخشى ان تقولو تنظيم القاعده أيضا !!!!! اللهم اني اسألك العفو والعافيه في الدنيا والآخره |
يمكن القول أن انتصار الجبهة الأسلامية للأنقاذ في الانتخابات وتزويرها كانت بمثابة القنبلة التي أدت الى اختلاط وتأزم الاوضاع السياسية في الجزائر ، وعلى غرار الشعوب العربية الشعب الجزائري يعشق السلطة حتى وان لم يكن أهلا لها ولكن من له مصلحة لوقف قيام دولة اسلامية في الجزائر ؟ طبعا الكفار وعلى رأسهم فرنسا وأعوانها العلمانيون " الحركة" الذين أقتاتوا بفتات فرنسا.
خافت هذه الأخيرة من قيام دولة اسلامية كما حدث في ايران فدعمت من يستطيع ردع الأسلاماوين ويسكت صيتهم الى الأبد ، هنا ظهرت الجماعات الأسلامية المسلحة كرد فعل ولكل فعل رد فعل ، الراجح أن البداية كانت كذلك وحين اختلط الحابل بالنابل ، أصبحت السلطة هي الأخرى تمارس أعمال أرهابية بغرض تخويف الشعب ومنعهم من الألتحاق بصفوف الحركات الأسلامية المسلحة ، وهذا ما سمي بمجازر الجينرالات حيث تنسب مجزرة "بن طلحة" مثلا الى الجنرال "نزار" والذي ارتكب العديد منها والآن يعيش في قصر في أفخر حي بالعاصمة ' حيدرة' مرتاح البال وكأن شيئا لم يحدث ، سرقات واختلاسات مالية كبيرة سجلت في هذه الفترة بينما كان الشعب البرئ يموت ولا يحلم الآبالسلم، لم يسلم حتى الرئيس من هذه الاغتيالات لأنه لم يخدم مخططاتهم القذرة، وما بوضياف الا رقما في قائمة ضحايا الجنيرالات ، لقد كانت لهم أهداف معينة حتى على حساب اخوانهم ولكنني أصر على أن وراء القضية أياد أجنبية أستغلت ضعفاء الايمان والمافيا فقط لتفريق الشعب الجزائري وبعد ما هدأت وتيرة هذه الأزمة خلقت أزمة أخرى ألا وهي الأمازغية وقصة احيائها وهكذا تريد فرنسا أن تهدم القواعد والركائز الاساسية التي بنى فوقها جيل الثورة وحدتهم والتي جمعت الشعب الجزائري وضاعفت قوته ليقدر على اخراج اكبر قوة وقتذاك من أراضيه ، فعمدت على ضرب الدين الاسلامي في قضية الأرهاب واللغة العربية في قضية احياء اللغة الأمازيغية. والله أعلم تفضلوا بمداخلاتكم ومنكم نستفيد... |
أدعو الجزائريين خاصة والعرب عامة للتعليق
|
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.