على رسلك ماهذه الروعه خاصه المطر والقنديل أما البنت الضايقه فذكرتني بنفسي
شكرا لك |
هموم وليلةٍ سودا واشاهد في سماي غيوم اعيش الليل ظلمه يمكن القى النور باكر احاور صمتي القاسي واجاوب بوحي المهموم احاول اخفي الامي ويظهر حسي الماكر نعم اضحك مع اصحابي ولكن داخلي مسموم على كل الجروح اللي بقلبي يالغلا شاكر اشوف ان الفرح كذبه على وجه الزمن مزعوم واذا عشت الفرح لحظة اشوفه للوفا ناكر اعيش الحزن في ليلي وكيف انسى وهو مرسوم واذا حاولت ابي انساه يرجع لي وهو فاكر صباح الهم ياجروحي اصبحكي وانا مرحوم صباحٍ ما ظهر وجهه اذا كان الزمن عاكر وليلٍ طال بي وقته يداعبني وانا مكتوم ومع كل العنا برجع واقل لك يالغلا شاكر |
هي الاخلاقُ تنبتُ كالبنات اذا سقيت بماء المكرماتِ تقوم إذا تعهدها المُربي على ساق الفضيلة مُثمِرات وتسمو للمكارم باتساقٍ كما اتسقت أنابيبُ القناة وتنعش من صميم المجد رُوحا بازهارٍ لها متضوعات ولم أر للخلائق من محلِّ يُهذِّبها كحِضن الأمهات فحضْن الأمّ مدرسة تسامتْ بتربية ِ البنين أو البنات واخلاقُ الوليدِ تقاس حسناً باخلاق النساءِ الوالداتِ وليس ربيبُ عالية ِ المزايا كمثل ربيب سافلة الصفات وليس النبت ينبت في جنانٍ كمثل النبت ينبت في الفَلاة فيا صدرَ الفتاة ِ رحبت صدراً فأنت مَقرُّ أسنى العاطفات |
|
|
ماعاد بدري)... ماعاد بدري قلت لي وش تحرا 0000ذابت نجوم اليل من جمرالآهات ماعاد بدري تدري العمر مرة 0000سرقت سنينه مننا كيف لحظات ماعاد بدري تقول باكر وانت باكر تبرا0000برا الزمن واقف على مر الأوقات بتنتهي الدنيا قبل ماتجرا0000 لاضاعت الفرصة ترا الموت حسرات ماعاد بدري يامن تسخر كل أمري بأمره0000همي وحزني والفرح والمسرات ماترحم الي وسمت فيه عبرة0000اشتاق حتى صار به منك لمحات ماعاد بدري الحب كله لوجمع عشر ذرة0000والي بقلبي لك ملايين ذرات احساسي لك كوكب تعدا المجرة0000فيه الفضا شيد لنفسه مجرات ماعاد بدري |
أعاذلَ قُومي فاعذلي الآنَ أوْ ذَري فلستُ وإنْ أقصرتِ عنّي بمقصرِ أعاذِلَ لا واللهِ ما منْ سلامة ٍ وَلَوْ أشفقتْ نَفْسُ الشّحيحِ المُثمِّرِ أقي العِرْضَ بالمَالِ التِّلادِ وأشْتَري بهِ الحَمدَ إنَّ الطّالبَ الحمدَ مُشترِي وكَمْ مُشترٍ من مالِهِ حُسنَ صِيِتهِ لأيّامِهِ في كُلِّ مَبْدى ً ومَحْضَرِ أُباهي بهِ الأكفاءَ في كلِّ مَوْطِنٍ وأقضي فُرُوضَ الصَّالحينَ وَأقْتَرِي فإمّا تريني اليومَ عندكِ سالِماً فلستُ بأحْيا مِنْ كلابٍ وجعفرِ وَلا منْ أبي جزءٍ وجاريْ حمومة ٍ قَتيلِهِمَا والشّارِبِ المُتَقَطِّرِ ولا الأحْوَصينِ في لَيالٍ تتابعَا وَلا صاحبِ البَّراضِ غيرِ المغمَّرِ وَلا مِنْ رَبيعِ المقترينَ رزئْتُهُ بذي علقٍ فاقنيْ حياءَكِ واصْبرِي وقيسِ بنِ جزءٍ يومَ نادى صحابهُ فعاجُوا عليهِ من سواهمَ ضمَّرِ طوتْهُ المَنَايَا فوقَ جرداءَ شطبة ٍ تَدِفُّ دَفيفَ الرَّائحِ المُتَمَطِّرِ فباتَ وَأسْرَى القَوْمُ آخِرَ لَيلِهِمْ وما كانَ وقّافاً بدارِ معصّرِ وبالفُورَة ِ الحَرَّابُ ذو الفَضْلِ عامِرٌ فَنِعْمَ ضِياءُ الطّارِقِ المُتَنَوِّرِ ونِعْمَ مُنَاخُ الجارِ حَلَّ بِبَيْتِهِ إذاما الكعابُ أصبحتْ لم تسترِ ومَنْ كانَ أهلَ الجودِ والحزْمِ والندى عُبَيْدَة ُ والحامي لَدَى كلِّ محْجَرِ وَسَلْمَى ، وسَلمَى أهلُ جودٍ ونائلٍ متى يدعُ مولاهُ إلى النصرِ ينصرِ وبَيْتُ طُفَيْلٍ بالجُنَيْنَة ِ ثاوِياً وبَيتُ سُهَيْلٍ قد علِمتِ بصَوْءَرِ فلمْ أرَ يوْماً كانَ أكثرَ باكياً وحسناءَ قامتْ عن طرافٍ مجوّرِ تَبُلُّ خُمُوشَ الوَجهِ كلُّ كريمَة ٍ عَوانٍ وبِكْرٍ تَحْتَ قَرٍّ مُخَدَّرِ وبالجرِّ مِنْ شرقيِّ حرسٍ مُحاربٌ شُجاعٌ وذو عَقْدٍ منَ القَوْمِ مُحتَرِ شهابُ حُروُبٍ لا تَزالُ جِيادُهُ عَصائبَ رهْواً كالقَطا المُتَبَكِّرِ وصاحبُ ملحوبٍ فجعنَا بيومهِ وعندَ الرّداعِ بيتُ آخرَ كوثرِ أُولئِكَ فابكي لا أبَا لَكِ وانْدُبي أبَا حازِمٍ في كُلِّ يَوْمٍ مُذَكَّرِ فشَيَّعَهُمْ حَمْدٌ وزانَتْ قُبورَهُمْ سرارة ُ ريحانٍ بقاعٍ منوّرِ وشمطَ بني ماءِ السماءِ ومردَهُمْ فهَل بَعْدَهُمْ مِنْ خالدٍ أوْ مُعَمَّرِ وَمَنْ فادَ مِن إخوانِهِمْ وبَنيهِمِ كهولٌ وشبّانٌ كجنّة ِ عبقرِ مَضَوْا سَلَفاً قَصْدُ السّبيلِ عَلَيهِمِ بهيٌّ منَ السّلاّفِ ليسَ بحيدرِ فكائِنْ رَأيْتُ مِنْ بَهاءٍ ومَنْظَرٍ ومفتحِ قيدٍ للأسيرِ المكفّرِ وكائنْ رأيْتُ منْ ملوكٍ وسوقَة ٍ وراحلة ٍ شدّتْ برحْلٍ محبّرِ وأفنى بَناتُ الدّهرِ أرْبابَ ناعطٍ بمُسْتَمَعٍ دونَ السّماء ومَنْظَرِ وبالحارِثِ الحرابِ فجعنَ قومَهُ ولَوْ هاجَهُمْ جاءُوا بنَصْرٍ مُؤزَّرِ وأهلَكْنَ يوماً ربَّ كندَة َ وابنهُ وربَّ مَعَدٍّ بينَ خَبْتٍ وعَرْعَرِ وأعوَصْنَ بالدُّوميّ من رَأسِ حِصْنِهِ وأنزلْنَ بالأسبابِ ربَّ المشقرِ وأخلَفْنَ قُسّاً ليتني ولوَ أنّني وأعْيا على لُقْمَانَ حُكْمُ التّدَبُّرِ فإنْ تسألِينا فيمَ نحنُ فإنّنَا عَصافيرُ مِنْ هذا الأنامِ المُسَحَّرِ عَبيدٌ لحيّ حِمْيَرٍ إنْ تَمَلّكُوا وتَظلِمُنا عُمّالُ كسْرَى وقَيصرِ وَنَحْنُ وَهُمْ ملكٌ لحِميرَ عَنْوَة ً وما إنْ لَنا مِنْ سادَة ٍ غير حِميرِ تبَابِعَة سَبْعُونَ مِنْ قَبلِ تُبَّعٍ تولّوا جميعاً أزهراً بعدَ أزهَرِ نَحُلُّ بِلاداً كُلُّهَا حُلَّ قَبْلَنَا ونَرْجُو الفَلاحَ بَعْدَ عَادٍ وحِمْيرِ وإنّا وإخواناً لَنا قدْ تتابعُوا لكالمغتدي والرّائحِ المتهجّرِ هَلِ النّفْسُ إلاَّ مُتعَة ٌ مُستَعارة ٌ تُعَارُ فَتأتي رَبَّها فَرْطَ أشهُرِ |
|
الدهر بالبشر ابتســمـ .. والسعد في وجهي ارتسمـ لمـا رأيتــك وانجـلـــى .. يــــا امـ عني كـــلـ هــمـــ وأضاء نــورك مهجتي.. وانــزاحـــ ديجـــوز الــــظلمـ |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.