أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   خيمة الأصدقاء والتعارف (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=13)
-   -   هـدايـــا مـغـلفـة للجـــمــيــع !!!! (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=57243)

على رسلك 23-09-2006 04:59 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة chouchou
ابلة على رسلك...........الوردة الندية غائبة :New2:
ايمكنني الاجابة قبل قدوم ماهر :New12:



شفت أخوي مااااااااااااااااااهر كيف صارت سمعتك بالصف ...؟؟عاجبك الوضع :New6:

شوشو ..اعتذر لم انتبه لمحاولتك الحل إن كنتي تردين فيوجد حل آخر تستطيعين أن تقدميه


شدي الحيل ..

aboutaha 23-09-2006 05:55 PM

إقتباس:

الذين يلجأون لأطراف خارجيه لحل المسائل الخيامية


هذه تحتاج لسن قوانين في الخيمة ضد الخيانة العظمى التي من شانها احراجنا امام باقي المنتديات :)

انها الكرامة اذن :New8:

على رسلك 23-09-2006 05:58 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة aboutaha
هذه تحتاج لسن قوانين في الخيمة ضد الخيانة العظمى التي من شانها احراجنا امام باقي المنتديات :)

انها الكرامة اذن :New8:




يعني محتاج إدانه وحكم غيابي وإلا لأ ..شفت أيش أكبر من كذا خيانه وأحراج..؟

aboutaha 23-09-2006 06:36 PM

لكنه لا يوجد دليل قاطع وما تسمونه ( بسياسيتكن الهجومية ) لجوء لاطراف خارجية يسميه البعض تحالفات دولية:):) وعلاقات حسن جوار :New2:

كرامـ CaRaMiLlA ـيلا 24-09-2006 01:59 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك
لمشرفتنا الغالية كــرامــيــلا
(( قصة رائعة ))

إشتكت إبنة لأبيها مصاعب الحياة ،

وقالت إنها لا تعرف ماذا تفعل لمواجهتها ،

وإنها تود الإستسلام ،

فهي تعبت من القتال والمكابدة

ذلك إنه ما أن تحل مشكلة تظهر مشكلة أخرى.
إصطحبهاأبوها إلى المطبخ وكان يعمل طباخا
..
ملأ ثلاثة أوان بالماء ووضعها على نارساخنه
..
سرعان ما أخذت الماء تغلي في الأواني الثلاثة.


وضع الأب في الإناء الأول جزرا

وفي الثاني بيضة

ووضع بعض حبات القهوه المحمصه والمطحونه (البن) في الإناء

الثالث
..
وأخذ ينتظر أن تنضج وهو صامت تماما..

نفذ صبرالفتاة ، وهي حائرة لا تدري ماذا يريد أبوها...!

إنتظر الأب بضع دقائق .. ثم أطفأ النار .

ثم أخذ الجزر ووضعه في وعاء
..
وأخذ البيضة ووضعها في وعاءثان
..
وأخذ القهوه المغليه ووضعها في وعاء ثالث.
ثم نظر إلى ابنته وقال : يا عزيزتي ، ماذا ترين؟
- جزر وبيضة وبن. أجابت الإبنة.
ولكنه طلب منها أن تتحسس الجزر .
.!
فلاحظت أنه صار ناضجا وطريا ورخوا .
.!
ثم طلب منهاأن تنزع قشرة البيضة..
!
فلاحظت أن البيضة باتت صلبة .
.!
ثم طلب منها أن ترتشف بعض القهوة .
.!
فابتسمت الفتاة عندما ذاقت نكهة القهوةالغنية..!


سألت الفتاة : ولكن ماذا يعني هذا يا أبي؟

فقال : إعلمي ياابنتي أن كلا من الجزر والبيضة والبن واجه االخصم

نفسه ،

وهو المياه المغلية ..

لكن كلا منها تفاعل معها على نحو مختلف
.
لقد كان الجزر قويا وصلبا ولكنهما لبث أن تراخى وضعف ، بعد


تعرضه للمياه المغلية.

أما البيضة فقد كانت قشرتهاالخارجية تحمي سائلها الداخلي

لكن هذا الداخل ما لبث أن تصلب عند تعرضه لحرارة المياه المغلية.

أما القهوة المطحونه فقد كان رد فعلها فريده ... إذ أنها تمكنت من

تغيير الماء نفسه.
وماذا عنك ؟
هل أنت الجزرة التي تبدو صلبة.. ولكنها عندما تتعرض للألم


والصعوبات تصبح رخوة طرية وتفقد قوتها ؟

أم أنك البيضة .. ذات القلب الرخو .. ولكنه إذا ما واجه المشاكل

يصبح قوياوصلبا ؟

قد تبدو قشرتك لا تزال كما هي .. ولكنك تغيرت من الداخل .. فبات

قلبك قاسيا ومفعما بالمرارة!

أم أنك مثل البن المطحون .. الذي يغيّر الماء الساخن ..( وهو مصدر

للألم ).. بحيث يجعله ذا طعم أفضل ؟!
فإذا كنت مثل البن المطحون .
.
فإنك تجعلين الأشياء من حولك أفضل إذا ما بلغ الوضع من حولك
الحالةالقصوى من السوء
.
فكري يا ابنتي كيف تتعاملين مع المصاعب...
فهل أنت جزره أم بيضة أم حبة قهوه مطحونة ؟
احترامي


غاليتي على رسلك:


أولا : كل عام وأنت بخير بمناسبة الشهر الفضيل
و تقبل الله منا ومنكم الصيام و القيام

غاليتي:
ما أجمل أن تأتي الهدية ممن نحب
و الأجمل أن تناسب الحاجة و أن تلامس خافق المهدى إليه
و أن تسعده و هذا ما فعلته انت..
أشكرك جزيل الشكر و بارك الله فيك

تحيتي

على رسلك 24-09-2006 02:53 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة aboutaha
لكنه لا يوجد دليل قاطع وما تسمونه ( بسياسيتكن الهجومية ) لجوء لاطراف خارجية يسميه البعض تحالفات دولية:):) وعلاقات حسن جوار :New2:




يعني تقصد أن التحالفات الدولية تعتبر ..خيانات عظمي ..قوووويه:New23:

على رسلك 24-09-2006 02:56 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة كرامـ CaRaMiLlA ـيلا

غاليتي على رسلك:


أولا : كل عام وأنت بخير بمناسبة الشهر الفضيل
و تقبل الله منا ومنكم الصيام و القيام

غاليتي:
ما أجمل أن تأتي الهدية ممن نحب
و الأجمل أن تناسب الحاجة و أن تلامس خافق المهدى إليه
و أن تسعده و هذا ما فعلته انت..
أشكرك جزيل الشكر و بارك الله فيك

تحيتي



هلا بك ويسعد مسائك .وكل عام وأنتي طيبه وجميع من تحبين ..

وأنا أيضا احبك أيتها الكراميلا ..وكم اسعدني أنها اعجبتك ..واسعدتك

أسعدك الله في الدارين

على رسلك 24-09-2006 03:00 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة دايم العلو
الصورة أعتقد أنها صزن في صز
هذولا نمور مو ذيابه على قولة المسك
والحمد لله على سلامة الدجاجة
ولكل مجتهد نصيب مهما كان




أما أنا فأجزم أنها نص نص ...حتى الذيابه انقرضت ..مابقى إلا الحصااااااني

حشى من يسمع اقصد من يقرا...:New23:

صمت الكلام 24-09-2006 03:34 PM

:New6: :New6: :New6:

على رسلك 25-09-2006 08:16 AM



لأخي الصابر المصابر أبومروان .



ثلاثة ملوك

يُحكى أن ثلاثة ملوك جلسوا يتسامرون ذات ليلة فجرهم الحديث إلى أن الحياة مهما طالت زائلة ومنتهية، وأن الإنسان لابد أن يموت. وأخذوا يفكرون كيف يستطيعون البقاء إلى الأبد، فقال أحد الحكماء وكان حاضراً:
لا يمكن للإنسان أن يظل عائشاً إلى أبد الآبدين، لكنه يستطيع أن يعمل عملاً يجعل ذكراه باقية إلى الأبد..
وحين عادوا إلى ممالكهم أخذ كل واحد منهم يُفكر في نفسه:
ماذا يفعل حتى يبقى خالداً إلى الأبد؟

الملك الأولى
بنى بناءً مرتفعاً علق على قمته سراجاً كبيراً، أخذ يُنيرز للمسافرين والتائهين، وأبناء السبيل في الليل البهيم، وهكذا صار الرجل - الملك- حديث القوافل والرُكبان، فالمغادرون والقادمون يتجهون نحو ضوء السراج، فيحلون في ضيافة الملك، ويستريحون ويأكلون ويشربون، وأوصى أن يظل هذا السراج، ويظل إطعام القادم وإرواؤه مستمراً إلى الأبد حتى بعد مماته وهكذا بقي في ذاكرة الناس وتحدثت عن عمله هذا كتب التاريخ

أماالثاني
فقصد إلى أرض مُقفرة تلتقي فيها قوافل المسافرين، وكان كثيرٌ من الناس يموتون عطشاً فيها، وأمر بحفر بئر مهما كانت عميقة وأقام عليها بناء، ونصب عليها علتة ودلواً، وهكذا صار الجميع يرتوون في مكان يستجمون به بعد أن كان مكاناً للموت وصاروا يحمدون الله ويشكرونه سبحانه وتعالى، الذي وهبهم ذلك الملك الطيب، الذي يُذكر بالخير والعرفان على هذا العمل الطيب، فبقي في ذاكرة الناس، وامتلأت بذكره كتب التاريخ

أما الملك الثالث
فإنه زاد قسوةً على قسوة، وظلماً على ظلم من أجل أن يجمع مالاً كثيراً وثروة، أراد أن يعجز عن عدها الحاسبون والعدادون، فشكا الناس ظلمه إلى الله سبحانه وتعالى،
وقد هرب كثيرون من مملكته، ومات كثيرون، وذاق الناس مر العذاب، لكن لما مات لم يبق من ماله الكثير وكنوزه شيء، ولم يبق له غير ذكرى ظلمه وإيذائه للناس، التي مالبثت أن أتت عليها الأيام ومحتها السنون حتى قصره الفخم الكبير تهدم واندثر، وتأبد ونعقت فيه الغربان وسكنه وحوش الطير.

كل عام وأنت بخير


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.