إقتباس:
شفت أخوي مااااااااااااااااااهر كيف صارت سمعتك بالصف ...؟؟عاجبك الوضع :New6: شوشو ..اعتذر لم انتبه لمحاولتك الحل إن كنتي تردين فيوجد حل آخر تستطيعين أن تقدميه شدي الحيل .. |
إقتباس:
هذه تحتاج لسن قوانين في الخيمة ضد الخيانة العظمى التي من شانها احراجنا امام باقي المنتديات :) انها الكرامة اذن :New8: |
إقتباس:
يعني محتاج إدانه وحكم غيابي وإلا لأ ..شفت أيش أكبر من كذا خيانه وأحراج..؟ |
لكنه لا يوجد دليل قاطع وما تسمونه ( بسياسيتكن الهجومية ) لجوء لاطراف خارجية يسميه البعض تحالفات دولية:):) وعلاقات حسن جوار :New2:
|
إقتباس:
غاليتي على رسلك: أولا : كل عام وأنت بخير بمناسبة الشهر الفضيل و تقبل الله منا ومنكم الصيام و القيام غاليتي: ما أجمل أن تأتي الهدية ممن نحب و الأجمل أن تناسب الحاجة و أن تلامس خافق المهدى إليه و أن تسعده و هذا ما فعلته انت.. أشكرك جزيل الشكر و بارك الله فيك تحيتي |
إقتباس:
يعني تقصد أن التحالفات الدولية تعتبر ..خيانات عظمي ..قوووويه:New23: |
إقتباس:
هلا بك ويسعد مسائك .وكل عام وأنتي طيبه وجميع من تحبين .. وأنا أيضا احبك أيتها الكراميلا ..وكم اسعدني أنها اعجبتك ..واسعدتك أسعدك الله في الدارين |
إقتباس:
أما أنا فأجزم أنها نص نص ...حتى الذيابه انقرضت ..مابقى إلا الحصااااااني حشى من يسمع اقصد من يقرا...:New23: |
:New6: :New6: :New6: |
لأخي الصابر المصابر أبومروان . ثلاثة ملوك يُحكى أن ثلاثة ملوك جلسوا يتسامرون ذات ليلة فجرهم الحديث إلى أن الحياة مهما طالت زائلة ومنتهية، وأن الإنسان لابد أن يموت. وأخذوا يفكرون كيف يستطيعون البقاء إلى الأبد، فقال أحد الحكماء وكان حاضراً: لا يمكن للإنسان أن يظل عائشاً إلى أبد الآبدين، لكنه يستطيع أن يعمل عملاً يجعل ذكراه باقية إلى الأبد.. وحين عادوا إلى ممالكهم أخذ كل واحد منهم يُفكر في نفسه: ماذا يفعل حتى يبقى خالداً إلى الأبد؟ الملك الأولى بنى بناءً مرتفعاً علق على قمته سراجاً كبيراً، أخذ يُنيرز للمسافرين والتائهين، وأبناء السبيل في الليل البهيم، وهكذا صار الرجل - الملك- حديث القوافل والرُكبان، فالمغادرون والقادمون يتجهون نحو ضوء السراج، فيحلون في ضيافة الملك، ويستريحون ويأكلون ويشربون، وأوصى أن يظل هذا السراج، ويظل إطعام القادم وإرواؤه مستمراً إلى الأبد حتى بعد مماته وهكذا بقي في ذاكرة الناس وتحدثت عن عمله هذا كتب التاريخ أماالثاني فقصد إلى أرض مُقفرة تلتقي فيها قوافل المسافرين، وكان كثيرٌ من الناس يموتون عطشاً فيها، وأمر بحفر بئر مهما كانت عميقة وأقام عليها بناء، ونصب عليها علتة ودلواً، وهكذا صار الجميع يرتوون في مكان يستجمون به بعد أن كان مكاناً للموت وصاروا يحمدون الله ويشكرونه سبحانه وتعالى، الذي وهبهم ذلك الملك الطيب، الذي يُذكر بالخير والعرفان على هذا العمل الطيب، فبقي في ذاكرة الناس، وامتلأت بذكره كتب التاريخ أما الملك الثالث فإنه زاد قسوةً على قسوة، وظلماً على ظلم من أجل أن يجمع مالاً كثيراً وثروة، أراد أن يعجز عن عدها الحاسبون والعدادون، فشكا الناس ظلمه إلى الله سبحانه وتعالى، وقد هرب كثيرون من مملكته، ومات كثيرون، وذاق الناس مر العذاب، لكن لما مات لم يبق من ماله الكثير وكنوزه شيء، ولم يبق له غير ذكرى ظلمه وإيذائه للناس، التي مالبثت أن أتت عليها الأيام ومحتها السنون حتى قصره الفخم الكبير تهدم واندثر، وتأبد ونعقت فيه الغربان وسكنه وحوش الطير. كل عام وأنت بخير |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.