بيني وبين مطامحي ألفا يد

هذي تُريق دمي ، وهذي تغرفُ

تغرفُ

فمن رامَ تقويمي فإني مقومٌ ... ومن رامَ تعويجي فإني مُعوجُ

ولي فرسٌ للخيرِ بالخيرِ ملجمٌ ... ولي فرسٌ للشَّر بالشَّر مُسرجُ

البيت الذي أدرجته الأخت همسة العنا يقول الشاعر في مثل صاحبه

جهلٌ وعجرفة في طبعه إجتمعا

وهل يُذل بغير الجهل إنسان

مابالُ مُعلمي فيما أُدرجتَ يَعيبُ ..! وأنا تلمَيذةٌ في رياضَ عِلمِهِ ..؟
إنسان

نحنُ في أفضلِ السرورِِِ ولكن ... ليسَ إلاَّ بكُم يتمُّ السُّرُورُ

عَيبُ ما نحنُ فيهِ يا أهلَ ودِّي ... أنَّكُم غبتُم ونحنُ حُضُورُ

فـأجدُّوا المَسِيرَ بل إن قَدِرتُم ... أن تطيرُوا معَ الرياحِ فَطِيرُوا

وتحياتي
:)

رصاصٌ ولكن إلى صدور أحبةٍ *** وعزم ، ولكن في موالاة عدوان

نسينا على عزف الشعارات دينَنَا *** فلسنا إلى قاصٍ ولسنا إلى دانِ

دانِ


نامتْ عيناكَ والمظلومُ منتبهٌ ... يدعو عليكَ وعينُ الله لم تنِمِ

لا تظلمنَّ إذا ماكنتَ مقتدراً ... فالظلمُ مصدرهُ يُفضي إلى الندمِ

ما زرت ( غرناطة ) إلا ويسكنني

حزنٌ كما سكنت في القصر أحزان

قد يجور السفيه إن عزّ يوما *** ويعادي في قسوةٍ وعتوِّ
ويعفُّ الكريم إن سيم خسفاً *** في شموخٍ وحكمةٍ وسموِّ

سموِّ

وموقفٍ مثلِ حـدِّ السيفِ قمتُ بهِ ... أحمي الذَّمارَ وترمينيِ بهِ الحَدَقُ

عليكَ بالقصدِ فيما أنتَ فاعلهُ ... إنَّ التَّخلُّـقَ يأتي دونهُ الخُلُـقُ