أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة السياسية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=11)
-   -   غزوة فرجينيا الكبرى ! (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=62282)

من اقصى المدينة 19-04-2007 05:41 PM












من اقصى المدينة 20-04-2007 08:02 AM

قصة بطولة طالب مصري حاول ان يتصدى لقاتل جامعة فرجينيا


محمود القصاص

بي بي سي، لندن


لم يكن يخطر على ذهن طالب الدكتوراه المصري وليد محمد شعلان وهو يتوجه لاداء احد اختباراته في جامعة فرجينيا يوم الاثنين 16 ابريل/نيسان ان هذا سيكون يومه الاخير.



وليد شعلان (الى اليسار) مع احد اساتذته في مقر الجامعة

فقد اتصل وليد، الذي لم يتجاوز عمره 32 عاما، باسرته في مصر يوم السبت 14 ابريل/نيسان، وتحدث الى والده محمد شعلان، وهو وكيل سابق بوزارة الري المصرية، وزوجته اميرة، وهي ايضا مهندسة، واطمأن على طفله الوحيد خالد الذي لم يتجاوز عمره سنة وعدة اشهر.

واخبر وليد اسرته ان حجز تذاكر العودة الى مصر يوم 13 مايو/آيار القادم، وانه يتلهف لرؤية اسرته.

وحسبما يروي والده محمد شعلان فان ابنه لم يتصل به يوم الاثنين كما وعد، وفي نفس الوقت بدأ يسمع اخبار اطلاق النار على طلبة بجامعة فيرجينيا التي يدرس بها، فأخذ القلق يساوره حول مصير ابنه.

حاول الاب، وابنه الآخر احمد، الاتصال بالدكتور عبد الحليم صابر، وهو استاذ مصري بجامعة فرجينيا، فأخبرهم انه لا توجد لديه معلومات، وان الشرطة اغلقت مقر الجامعة ولا يستطيع الوصول اليها.




وليد اثناء قيامه باحدى التجارب في معمل بالجامعة


وتوالت الاتصالات مع زملاء وليد في جامعة فيرجينيا، ومع السفارة المصرية في واشنطن.

واخير اتصل مندوب السفارة المصرية عبد الله بازرعة بالاب يوم الاربعاء، ليعزيه في وفاة وليد.

ويروي احمد شقيق وليد انه في اول الامر كان يحاول ان يقنع نفسه بان وليد بعيد عن الخطر نظرا لان الاخبار التي تناقلتها وسائل الاعلام ان القاتل كان يدرس اللغة الانجليزية، بينما كان وليد يدرس بكلية الهندسة، ولهذا اذا كان القاتل على خلاف مع زملائه او اساتذته في قسم اللغة الانجليزية فمن المؤكد ان قسم الهندسة الذي يدرس به شقيقه خارج هذا الخلاف. او على الاقل هذا ما كان يأمله احمد شعلان.

ويضيف احمد لا اصدق حتى الآن ما حدث ولا اصدق انني لن ارى شيقي مرة اخرى.

قصة بطولة





كان وليد يتمتع بعلاقات طيبة مع زملاءه واساتذته

ويضيف احمد شعلان: تحدثت الينا مجموعة من زملاء وليد، وقالوا لنا انه حاول الامساك بالطالب القاتل، الا انه افلت منه واطلق عليه رصاصتين، ثم مضى يطلق النار علي باقي الطلبة في قاعة الدراسة حتى قضى عليهم جميعا ثم عاد الى وليد الذي كان مصابا لكن لم يمت، واطلق عليه الرصاصة الثالثة التي اودت بحياته.

ويضيف احمد: كان اخي شجاعا دائما، وعندما سمعت هذه القصة من زملاء وليد ومن احدى الصحفيات الامريكيات لم اندهش، فهذه طبيعته. لكن القاتل اراد ان يرسل رسالة للجميع، وهي ان مصير من يقاومه هو القتل.

ويوضح امين شيجاني، وهو طالب دكتوراه في علوم الكمبيوتر بجامعة فرجينيا، جانب آخر من اللحظات الاخيرة في حياة وليد.

يقول شيجاني ان الدكتور هشام رقا الاستاذ بكلية الهندسة بالجامعة قال لهم ان احد الطلبة الامريكيين الذي طلب عدم ذكر اسمه، اكد ان وليد انقذ حياته.




وليد بالقرب من مقر الجامعة في فرجينيا


فقد عاد الطالب الكوري تشو سيونج-هوي بعد ان اطلق النار على كل من كان في قاعة الدراسة ليتأكد انهم جميعا موتى، وتظاهر هذا الطالب الامريكي بانه ميت، وعندما اقترب منه القاتل وشعر وليد، الذي كان مصابا بطلقتين كما ذكرت، بانه سيأخذ حياة زميله ايضا حاول ان يلفت نظره ليبتعد عنه فعاجله القاتل بطلقة ثالثة اودت بحياته.

ويضيف شيجاني: لقد قام الطلب الكوري بالتوجه الى مبنى كلية الهندسة، وهي اكبر كلية بالجامعة، ودخل احد اهم مبانيها، وهو المبنى الذي به مقر عميد الكلية، واغلق ابواب المبنى بسلاسل حديدية ليمنع خروج أي فرد منه.

ثم بدأ في المرور على قاعات الدراسة، واطلق النار على كل من استطاع في اربع قاعات منها، واستغرق الامر كله خمس دقائق فقتل 32 فردا. ومن يعرفوا هذا الطالب لم يشاهدوه ابدا مع أي فرد. ولم يكن له صديق او صديقة.

حلم لم يكتمل
ويقول محمد شعلان والد الفقيد، الذي ظهر منه الصبر والتسليم بالقضاء رغم الازمة: ان طموح ابني العلمي بلا حدود. فقد احب الهندسة منذ صغره لانني ايضا مهندس ري وكانت لي ابحاث في هذا التخصص اطلع عليها وليد، وكان يتمنى ان يضيف اليها، وكان دائما متفوقا.

ويضيف: كان ابني يحلم بان يكون من كبار العلماء في تخصصه، وان يحقق نجاحا مثل الذي حققه مشاهير العلماء كاحمد زويل.

وينهي حديثه بقوله "لم يمهله القدر ليحقق احلامه لكني احتسبه عند الله من الشهداء".

http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/midd...00/6574397.stm

maher 20-04-2007 08:10 AM

الطالب المصري
هل كان ماسونيا خبيثا أو لا

لا نراك تستعمل المنجد الخاص بك هذه الأيام

واصل هدانا الله و إياك

من اقصى المدينة 21-04-2007 04:10 PM


هناك نقطة مهمة جدا اغفلتها اجهزة الاعلام الاجرامية الرسمية والخاصة والتي تمولها الانظمة الاجرامية اللعينة الخائنة التي تحافظ على بقاء الامة مفككة الى 57 دويلة نتنة ونظام اجرامي لعين . سكتت بكل وقاحة وبكل لؤم عن استخدام المجزرة سلاحا في نحر اللوبي الصهيوني والجهاز الاعلامي الذي يحركة لعبة الاستحمار للعالم كله بمن فيه الشعب الامريكي المضلل به .
وربما تكون هذه النقطة اقبح وابشع ما اكتشفناه بل ملكنا الادلة المادية عليه رغم معرفتنا الاكيدة باجرام الاعلام الرسمي والخاص في بلاد المسلمين الذين نعتبر قبادته مجرمون علنيون شرا من قادة الانظمة نفسها لانفسهم يقومون بتحميل المسلمين اصرا لم يرتكبوه ويحملون عن الصهيونية فضلا لم يفعلوه..... وينفسون غضب الامة من خيانة الخونة في اللحظات الحاسمة من تاريخها بمن فيهم شر من خلق الله من عبيده ( الجهاز الاعلامي التابع لمنظمة الماسوني البنا )(قناة الجزيرة مثلا , اسلام اون لاين , محيط ,,,,, ) والذي ندعوا لابادتهم ابادة كاملة لا تاديبة بل وقتل كل اعلامي يتبع هذه الجماعة الاجرامية التي لا نعرف في بلاد المسلمين من هو شر منها في ترقيع الانظمة على مدى 80 عاما وتنفيس غضب الامة منها في اللحظات الحاسمة ... وترقيع عواراتها علانية ( يوم بذلك كل القدماء والاحياء من اتباع ××× في كل العالم وخارج بلاد المسلمين ايضا ولعل الاشارة للباكستاني قاضي امين وتلمذيهم النجيب الاخر خليفة اربكان رجب طيب اردوغان الذي وضع والهانم امينة اكيليلا من الزهور على قبر رابين 2005 وهو النموذج الذي تريد فرضه وتدعوا وتموله الاستخبارات الامريكية في اوساط جماعة الشيطان اليهودي الماسوني /×××× ) ونقول للاموات والاحياء منهم عليكم ×× في الدنيا والاخرة واننا من العالمين ليقوم نقوم فيه بقطع اطرافكم وايديكم النجسة من خلاف في اكبر ساحات الامة وابداة الماسونية التي تحرسكم وترعاكم لترقيه الخونة واطالة حياتهم


ابو نعيم










Cho Sun Kyung اخت المجرم الكبرى , ديبلومساية امركية من اصل كوري , موظفة رسمية في وزارة الخارجية الامريكية ! (اعلنت اليوم باسم عائلتها بيان اعتذار لضحايا المجزرة نشرتها وسائل الاعلام ) مسؤولة عن برنامج اسمه : اعادة بناء العراق ! Wiederaufbau des Irak (نشرح تفصيلاتها فيما بعد ان شاء الله )
تحمل الجنسية الامريكية والمجاهد الكوري الذي وصفة جده كيم بانه كان جميلا و " مؤدب " !

"Im Namen unserer Familie: Wir bedauern zutiefst die Verwüstung, die mein Bruder angerichtet hat. Keine Worte können unsere Betroffenheit darüber ausdrücken, dass 32 unschuldige Menschen ihre Leben in dieser Woche in einer solch schrecklichen und sinnlosen Tragödie verloren haben.

Wir sind untröstlich. Wir trauern mit den Familien, der Virginia-Tech-Gemeinschaft, unserem Staat Virginia und dem Rest der Nation. Und der Welt.

Jeden Tag seit dem 16. April beten mein Vater, meine Mutter und ich für die Studenten Ross Abdallah Alameddine, Brian Roy Bluhm, Ryan Christopher Clark, Austin Michelle Cloyd, Matthew Gregory Gwaltney, Caitlin Millar Hammaren, Jeremy Michael Herbstritt, Rachael Elizabeth Hill, Emily Jane Hilscher, Jarrett Lee Lane, Matthew Joseph La Porte, Henry J. Lee, Partahi Mamora Halomoan Lumbantoruan, Lauren Ashley McCain, Daniel Patrick O'Neil, J. Ortiz-Ortiz, Minal Hiralal Panchal, Daniel Alejandro Perez, Erin Nicole Peterson, Michael Steven Pohle Jr., Julia Kathleen Pryde, Mary Karen Read, Reema Joseph Samaha, Waleed Mohamed Shaalan, Leslie Geraldine Sherman, Maxine Shelly Turner, Nicole White, Dozent Christopher James Bishop und die Professoren Jocelyne Couture-Nowak, Kevin Granata, Liviu Librescu und G.V. Loganathan.

http://www.oe24.at/zeitung/welt/welt...icle127075.ece



















































Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.