اللهم لولاك ماهتدينا ولا تصدقنا ولا صلينا فأنزل
سكينتك علينا وثبت القدام أن لاقينا

أخ عصام لا يجوز لك أن تساوي نفسك بأسد الله حمزة أستغفر الله أو تساوي أمك بلخنساء لا لا لا يجوز لك هذا
أستغفر لذنبك يا عصام وأنشاء الله فيك خير كثير وفي أمك ايضا لكن لا أحد أفضل من الصحابة والتابعين
جزاك الله خير

[ 16-09-2001: المشاركة عدلت بواسطة: mojahid ]

م Argoun العظيم إلى من خاطبني من الرعية بوشامك
إدا وصلك كتابي هدا فأعد قراءة الأول و تمعن فيما سيأتي ففيه وصف لحالك

و الله ما اراك إلا في القصعة يتجادبك القوم أيهم يضفر بالقطعة اللديدة

لقد كنت أتحدث بما أعتقد أما أني (تجرأت) و شبهت نفسي بحمزة رضي الله عنه فليس في دلك أي خطأ بل قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ..

((( سيأتي على أمتي زمان القابض فيه على دينه كالقابض على جمر ,و يكون أجر العامل منهم كأجر خمسين من الصحابة )))

و مثلما طردنا البرتغال و الإسبان و الفرنسيين
فسنطرد أي غاز جديد ..

و لكن أتعلم ما يخافه مجاهد في هدا العصر ؟
إنه يخاف شيئا واحدا ..
الطعن من الخلف ..
تدكر طبعا من أفتى بتشبيه العمليات الإستشهادية بالإنتحار ...
من مثل هدا يكون الخوف .

و التشبه بأحد الصحابة هو شرف و هدف ..و لا ينبغي كل من حاول أن يتهم أنه على خطأ ..

أليس كدلك يا مجاهد ..

(( إن الله على كل شيء قدير ))

و هذا تلميح للاجابة .. :cool:
وهذه هي الاجــابة .. :o

تحياتي لك .... أيها الحاكم بأمره ;)

كفانا مهاترات واسمعوا وعوا
========================= http://216.39.197.144/alasrnew/artic...58&sectionid=4
===============
المشهد القادم التحالف الدولي ضد الإسلام (1/3)
رأي وتحليل
الكاتب: عماد عابد الغزي

تاريخ الإضافة: 9/16/2001 6:18:52 AM

--------------------------------------------------------------------------------
أرسل هذه الصفحة لصديقك | اطبع هذه الصفحة

نحن على أعتاب منعطف خطير يُراد فيه الشر للعالم الإسلامي كله وتبطن له المكيدة ، إنه التحالف الدولي ضد الإرهاب. إرهاصات هذا التحالف بدأت من سنوات وتحديداً منذ العمليات الانتحارية في فلسطين وهي الآن تتسارع ساعة بعد ساعة عقب الاعتداء على نيويورك. أما محرضوه ومنظروه فهم يهود العالم، إنها فرصتهم التاريخية التي لن يتركوها ليمارسوا هوايتهم الأزلية، إيقاد الحرب كما قال الله تعالى عنهم ( كلما أوقدوا ناراً للحرب أطفأها الله ) وللمشهد القادم ثلاثة صور

1- صورة الملتحي الإرهابي والمسلمون الأوباش المتعطشون لقتل الأبرياء بدون سبب، الحاقدون على العالم المتحضر وقيمه السامية، عبر هذا المشهد تتم صياغة تفكير البشرية من خلال أبشع عمليات الحصر والتعميم .
الحصر : حصر العدو الأول للعالم الحر بالإسلام
والتعميم : تصوير المسلمين جميعاً بأنهم إرهابيون
لا فرق بين من يقوم بعملية انتحارية ومن ينادي بالحوار، جميعهم يأكلون الحلوى ابتهاجاً بالإرهاب نساؤهم وأطفالهم معتدلهم ومتطرفهم.
2- صورة أمريكا دولة الخير بمواطنيها الطيبين وهي تتفضل على العالم كله بقيادة التحالف في معركة الخير ضد الأشرار وكأن الفضيلة قد نُقيت وصُفيت فنتج عنها دولة واحدة هي أمريكا وما عداها من الأوربيين فهم نخب ثاني ينهلون من النبع الأمريكي الأصيل .
3- صورة أمريكا القوية المتقدمة على العالم في كل شيء وهي تعيد هيبتها بأسلحتها المتطورة بطائراتها وصواريخها العابرة للقارات وراداراتها التي تغطي العالم، تقصف وتضرب الهدف بدقة، حيث مشهد الحشد والضخامة مقصود لذاته لتعليم المسلمين والعالم أنني أنا وحدي القادرة على فعل هذا كله