كمالة وهام أيضاً

بالرغم من أن هذه الرعاية كانت في الماضي بدعم من الولايات المتحدة في الأوقات الماضية (الأسعد حالاً) فإني أظن أن الولايات المتحدة على الخصوص قد فقدت الثقة في الأسرة الحاكمة في (ما يسمى بـ) السعودية العربية فيما يخص المصالح الأمريكية،
ويؤكد السيد جالوي أنها تيقنوا من أن انتشار الأصولية الإسلامية بين الشعب (المسمى بـ) السعودي قد ازداد بخطوات سريعة جداً ووصل إلى أعماق عظيمة جداً.

كمالة هامة

إنهم يدركون أن الراديكالية الأصولية بين (ما يسمى بـ) الشعب السعودي العربي قد تقدم بشكل ملحوظ و بلغت أعماق شديدة جداً خاصة بين الشباب والولايات المتحدة الأمريكية و بريطانيا يخافون من أن بيت آل سعود المتهاوي سوف يقذف به ويقوم حكام معادون للنصرانية الصليبية الصهيونية في أي وقت ويغلقون مصدر البترول، أمريكا تخشى أن يأتي اليوم فيظهر حاكم جديد من طراز الخميني بدولة إسلامية أو بثورة وهابية-سنية- في المنطقة سوف تحدث (ولن ينتظروا ذلك اليوم-المترجم)

ويكمل إن شاء الله بعد عودة المجاهدين من الصلاة ..

كمالة هام

يقول السيد غالوي: (ما يسمى بـ) السعودية العربية ممكن أن تكون بسهولة دولتين أو ثلاثة ملخصاً قرار الإمبراليين الجدد المناقش في الحكومة البريطانية، "مما يعطي الميزة المفيدة لأن يتجنب تواجد القوات الأجنبية في الأماكن المقدسة في الإسلام بينما الإهتمام الأوحد هو في المنطقة الشرقية حيث منابع البترول.

خلك نايم .. أسيادكم تخلوا عنكم و سوف يقسمونها ..

ولن ينقذ البلاد إلا المجاهدون عبيد الله

أما عبيد أمريكا فقد حزموا الحقائب ..

لا تنسى تتغطى زين.

حسب السيد غالوي فالقوات الأمريكية المنتشرة في (ما يسمى بـ) السعودية العربية يمكن عدم إحلالها (كما هو الحال -المترجم) بالمناطق التي بها مكة و المدينة، اكثر المواقع قدسية في العالم الإسلامي حيث وجود القوات الأمريكية يعتبر أمر يثير الحنق والشغب من قبل (ما يسمى بـ) السعوديين فيكون الإحتلال العسكري فقد في المنطقة الشرقية التي تتاخم حدود الخليج العربي ويسكنها الشيعة.
في هذه المنطقة يكثر حقول البترول بما في ذلك بئر غوار أكبر بئر في العالم كما يوجد أكبر المراكز الصناعية (فيما يسمى بـ) المملكة

المقال طويل و سيكمل فابقوا معنا ..