إقتباس:
شكرا علي مرورك ونحن بالانتظار |
إقتباس:
تساؤلاتك خاطئة لأن النظام الديمقراطي الغربي نظام فاشل و قد أثبتت الأحداث الأخيرة من قمع الشعوب الغربية التي تظاهرت ضد الحرب على العراق و السيطرة الحكومية على الإعلام المتطرف أن النظام الغربي الديمقراطي نظام سيء و ديكتاتوري يتلوى بأساليب البروباجندا الإعلامية و يصور نفسه على أنه الأفضل رغم أن هذا غير صحيح تلك الكتب تشكل مصدرا هاما للتشريعات السياسية الإسلامية و هي صالحة لأي زمان و بإمكانك الرجوع إليها لا يوجد ما يماثل النظام السياسي الإسلامي في الحكم و في التشريعات لأنها تربط الجانب المادي بالجانب المعنوي و تربط الدنيا بالآخرة المملكة العربية السعودية تشكل نموذجا واقعيا للنظام السياسي الإسلامي و طريقة تطبيقه حتى و إن اختلف المسمى من "خليفة" إلى "خادم الحرمين الشريفين الملك" إقتباس:
أختي الكريمة يقول الرسول صلى الله عليه و سلم : "كانت بنو اسرائيل تسوسهم الأنبياء , كلما هلك نبي خلفهم نبي , و إنه لا نبي بعدي , و سيكون خلفاء فيكثرون " قالوا: فما أتامرنا ؟ قال : "فوا ببيعة الأول فالأول , أعطوهم حقهم , فإن الله سائلهم عما استرعاهم" |
حياك الله اخي عربي سعودي طيب اين هو خليفة المسلمين ...؟؟؟؟ خليفة المسلمين يسترعي المسلمين ..من للمسلمين في افغانستان والعراق وفلسطين .. |
أختي الكريمة على رسلك
كلمة "خلافة" أو "دولة الخلافة" لا يعني أنه يجب أن تكون هناك دولة واحدة فقط و حينما ننظر للتاريخ نجد أن دولة الخلافة العباسية قامت و في نفس الوقت كانت دولة الخلافة الأموية الأندلسية قائمة و سنرى حينما ننظر للتاريخ أن دول الخلافة الإسلامية المتعددة قامت في أكثر من مكان في نفس الوقت و كلها تظل "دول خلافة إسلامية" قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " من خلع يدا من طاعة لقي الله يوم القيامة لا حجة له , و من مات و ليس في عنقه بيعة , مات ميتة جاهلية" الدولة الإسلامية لها 4 أركان هي الحكم بما أنزل الله , و الرعية (الشعب) , و الدار (الإقليم) , و أولو الأمر هذه الشروط منطبقة على الدولة السعودية الموجودة حاليا أما الدول التي ذكرتيها فلا أدري نظرا لأن تلك البلدان لم تعلن رسميا أن "القرآن و السنة" هو دستور لها كما فعلت المملكة الكلمة التي أردت أن أوضحها هي أن "الخليفة" (سواء كان ملكا أو أمير أو رئيسا أو غيرها) رعيته هم الذين يعيشون في أرضه فهل سنلقي باللوم حينما تقع المشاكل في في العراق و أفغانستان و غيرها على رؤوس حكام بلاد أخرى ليس لهم علاقة بها ؟ حكومة أفغانستان أخطئت التصرف و هي من اختار ذلك الطريق و هي من أوصلت نفسها بنفسها إلى تلك الحال و صدام حسين هو من ضيع قواته المسلحة بغزوه للكويت التي وقفت إلى جانبه طوال فترة الحرب ضد إيران أما فلسطين فلا زلنا و سنزال ندعمها , و ليس دعمها بالتهور و إطلاق الخطابات الرعناء الرنانة و الدخول في حرب ثم الخروج بهزيمة و اقتصاد متهالك بل يجب أن يقترن هذا الدعم بالحكمة و الصبر لأن الله وعدنا النصر |
إقتباس:
يبدو أن عندك مشكلة في فهم كلامي.. أنا قلت الديمقراطية ولم أقل الدول الديمقراطية، ولم اذكر امريكا التي منعت المظاهرات ولا المانيا التي عارضت الحرب او الاسبان الذين تظاهروا وسحب ثباتيرو قوات بلاده، كما أني بدوري لا أخلط بين الاسلام وبين مصر.... ركز معي :) قلت حقوق الانسان ولم اقل غوانتانامو :) إقتباس:
ما تراه أنت بنظرة سطحية كتبا (الاداب السلطانية) تشكل مصدرا للتشريعات الاسلامية الصالحة لكل زمان يراه غيرك ممن تعمق في النظر، مجرد موروثات عن التقاليد الكسروية وما أخد عن انو شروان واردشير في السياية والملك، تم طليها بالدين في أكبر خدعة عرفتها البشرية. :) إقتباس:
سجل كفري بهذا النظام :) |
إقتباس:
لا مشكلة عندي مع دينك وأنا لا أريدك أن ترجع عن دينك، وهامش الحرية عندي واسع، وأنا متطرف ديمقراطيا لدرجة تجعلني أحترمك حتى لو كنت تعبد حذاءك. لكني وقد قرأت جوابك فدعني اقول لك أنك مثال مسلم غارق في واقع حداثة معيشة بألم. أضاعته الهزيمة الحضارية فراح يستنجد بأي قارب نجاة ونقطة ضوء يواجه بها هذا الضلام، فلم يجد خيرا من الإسلام، لكنه بدل أن يُحْضِرَ الاسلامَ الى القرن الواحد والعشرين، أراد منا أن نذهب نحن إلى القرن السابع. صديقي لا تعارض بين أن تعيش دينك وأن تعيش عصرك.. أن تصر على الرجوع بنا الى الوراء هو اكبر دليل على أن دينك لا يصلح لكل زمان :) إقتباس:
ملاحظة وتصحيح : أنا أتقدم نحو الحضارة :) |
إقتباس:
الديمقراطية , كما هي , تقدس حقوق الفرد و بالتالي تتعارض مع مبادئ الإسلام كما أن الديمقراطية هي مجرد نظام سياسي للحكم و هو يصلح للدول الغربية التي تختلف فيها الأعراق و الأجناس و اللغات و الأديان و لكن في مجتمع كالسعودية دينه هو الإسلام و لغته هي العربية فحينها لا تصلح تلك الأنظمة الرومانية التعيسة للتطبيق عندنا و لدينا نظام أكثر تطورا منها هو النظام السياسي الإسلامي إقتباس:
هناك الكثير من الكتب التي وضعها علماء مسلمين في العصر الحاضر و نعم هي قائمة على الأدلة الشرعية و صالحة للتطبيق و قد طبقتها السعودية بشكل كبير إقتباس:
أنت حر برأيك .. هذه البلاد قائمة على الدين و الحكم بالشريعة و الإدانة بالولاء لقادة التوحيد الذين قادوا الكفاح منذ 3 قرون , البلاد الأغلبية الساحقة من سكانها هم إسلاميون محافظون و يحكمها إسلاميون محافظون و لذا هناك "مبدأ الشورى" و ليس مبدأ "الديمقراطية" لأنه غير مرحب به هنا النظام الديمقراطي بحد ذاته فاشل التطبيق , و بمشاهدة النماذج المعاصرة نرى أن الولايات المتحدة و هي البلد الديمقراطي الأول عالميا تعتبر من أكثر الدول قمعا و رفضا و دكتاتورية فهي ضربت بعض الحائط رأي عشرات الملايين من مواطنيها و أحكمت قبضتها على الإعلام الذي فقد حريته و مصداقيته الحضارة الإسلامية كانت و لا زالت هي الحضارة التي صنعت العالم و أخرجت الغرب من غياهب الظلمات و أمدته بالحرية و العدل و ضعف المسلمين الحالي يعود إلى بعدهم عن تطبيق الشريعة و تعلمها و ذلك واضح في معظم البلدان و لذا نرى البلدان الإسلاميان الذان يركزان على تعليم الشريعة الإسلامية , السعودية و باكستان , تشكلان قوة ضاربة تكمل إحداها الأخرى و هاتان القوتان تنموان باستمرار و تقدم لتتحولا إلى قوى عظمى في المستقبل |
إقتباس:
1/وأين ما تعلمته من كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ... 2/وأين أنتم من حديث "أسمع وأطع ولو ضرب ظهرك وأخذ مالك 3/ هل الإمام أحمد رحمه الله جبان خوار ..وهو الذي دعا للمأمون ذاك الخليفة الذي عصى الله تعالى وحاده وقال بخلق القرآن ..وجلد ظهور العلماء وقتلهم ..لأجل هذه العقيدة الفاسدة سؤال هل خرج الإمام أحمد على الخلافة العباسية وأعلن الجهاد ضد من قال بخلق القرآن ودعا الناس لمذهب الاعتزال ....هل الإمام أحمد نزع يد من طاعة .يا قناص بغداد .... وهل وهل ...أم أن ابن لادن ..صار في نظركم أفضل من اولئك الأئمة ..وأنقى سريرة |
اخي عربي سعودي .ومن تكلم عن شق عصا الطاعة ....؟؟
اما الخليفة ..فلن نطلقة على حكامنا ..وليرضوا بما سموا به انفسهم فالامر جلل والخطب كبيروهم لا يستطيعون تحمل تبعات كلمة خليفة ..الا كلمة (يخلف الله على الشعوب ) اما فكرتك عن العراق للعراقيين ..وافغانستان..هي من وضعت ... وفلسطين ..نتركها حتى ينزل الله ملائكة يحاربون بدلا عنا.كما قال اهل طور سينا..وندعمها ..الا اخوي كيف ندعمها .... |
ايها الحقيقة ..وهل عرفت سريرة بن لادن ...ام اطلعت عليها اخاف ان يظهر في هذه الخيمة ...مدعين للنبوة ....احفظنا يا رب |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.