![]() |
إقتباس:
لعل ما كتبته أنت يكون جوابي عليك لأنني لا اريد ان افهم فكرة ما بالشكل الذي اريد ولهذا سننتظر دلوك يا ما نقو هذا إن كنت تملك شيئا ... ;) تحياتي :) |
نفس الموضوع تقريبا ونسبيا ولكن بشكل اخر عسى ان يفهم البعض وان حدنا عن الموضوع الاساسي ولكن هو طريق اخر نسلكه في محاوله مضنيه لتحاشي تحاشي الاجابه والتحدث في الموضوع بشكل مباشر والرد على التساؤلات الواردة فيه من قبل بعض الاخوة وهو بالمناسبة موضوع افردت له مشاركة مستقلة ولكن كما اسلفت فالرد به هو من باب تحاشي التحاشي ................
هل من الممكن التفريق بين الاحتلال الامريكي للعراق والسوفييتي لافغانستان ؟ومامدى مشروعية الجهاد فيهما؟وهل من الممكن الحديث عن راية الجهاد في كلا البلدين؟ هذه اسئلة تحتاج الى اجابات وليس لمراوغه وادخال الغير في متاهات فمن لديه اجابه فليجيب ومن لا يملك شئيا فقد تشرفنا بمروره الكريم... اجابه مباشرة ولاشئ اخر الف شكر للجميع |
وأيضــــا ... وبعيدا عن سفسطة الكلام ولأنني لا اريد ان افهم فكرة ما بالشكل الذي يريده البعض لهذا سأنتظر ( دلوك ) يا ما نقو هذا إن كنت تملك شيئا ... ;) تحياتي :) |
شكرا ياايها الوافي على مرورك الكريم
|
الأخ الكريم مانجو
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته الأسامتين واحد بلا اى تغيير مجرد أداه فى يد الأمريكان إستخدمته أولاً لتركيع الروس و إسقاط الجسد الروسي المريض بالضربة القاضية و تطهير أفغانستان من تلك القوة العظمى ( أو التى كانت ) و التى لم يكن لأمريكا مواجهتها مباشرة ... و بواسطة أسامة بن لادن و أعوانه إستطاعة أمريكا أن ترد للسوفيت نفس الصفعة التى تلقتها منهم حينما ساعدوا فيتنام بكل قوة لهزيمة الأمريكان ... فحرب أفغانستان كانت حرب موجهة لتنفيذ المصالح الأمريكية هناك يعلم ذلك من يفقه ألف ب سياسة ... و إلا فلماذا لم نرى بن لادن يشير لفلسطين بطرف بنانه إلا مؤخراً عندما وجهته أمريكا لذلك طبقاً لخطتها ألم تكن فلسطين أو لبنان أولى من أفغانستان بالجهاد ... ألم يتحالف مع أمريكا و يتقبل منها الأسلحة و المعلومات و الخطط فى الوقت الذى كانت نفس الأسلحة الأمريكية تبيد الفلسطينيين و اللبنانيين إبادة بلا هوادة .. ... ؟؟؟ .... أنا لا أقول أن بن لادن قاتل من منظور العمالة فالرجل لا ينكر عليه انه نوى الجهاد بالفعل ولكنه سار دون أن يدرى فى الطريق المرسوم أمريكياً بمنتهى الغباء ... و ما زال يسير ... هذا عن بن لادن قديماً أما عنه حديثاً فما زال يلعب نفس الدور فى نفس المسرحية الأمريكيه ولكن فى الفصل الثالث ... فبواسطة مسمار جحا فى الشرق الأوسط ( بطل المسرحية ) إستطاعة أمريكا أن تجد الأعذار ( بولوتيكا) لتضع أقدامها فى أفغانستان و العراق و تركع كل من كان يابى الركوع لها و لسياستها ... تماماً كالزرقاوي فى العراق ولكن على مستوى إقليمي ... و الغريب أن أمريكا تعجز عن القبض على بن لادن و الذى يعتبر بمثابة مراسل صحفي لقناة الجزيرة ... تماماً كما عجزت عن القبض على الزرقاوي ... فمسمار جحا لا بد و أن يبقى حتى إستكمال الخطة بالكامل ... و لك مني التحية و السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ... |
شكرا لك أخي الهادئ على الجواب الوافي.. أخشى أن يأتي مانغو..ليقول ألا أدلكم على سؤال.. |
بارك الله فيك أخي الحبيب الحارق و هدانا و إياك و إياهم إلى ما يحب و يرضى
|
اللهم اهدهم إلى ما تحب وترضى
|
إقتباس:
تعلن إدارة الخيمة أن أسلوب الرشاوي في سبيل تحصيل الطلب مرفوض.. ولا تخف يا الحافي فالمهنة محجوزة لك فليس في الخيمة من يستأهلها غيرك |
جزاك الله خيرا اخي الهادئ على هذا الاسلوب الراقي والهادئ فعلا فقد حرصت على ايصال وجهة نظرك بشكل مباشر ورائع.
ولكن الا تشاطرني الاسف باننا جميعا كنا مشاركين لامريكا ولاسامة الاول في كل شئ فقد دعمناه ايضا ماديا ومعنويا بالسلاح والرجال وأوجدنا له الغطاء الديني باسم الجهاد (او بالاحرى دفعتنا امريكا لذلك). ومن ناحية اخرى نسكت عن موضوع الجهاد في العراق وتسكت عنه منابرنا التي دعت اليه من قبل لافغانستان اي لابن لادن اي لامريكا بل وتخرج فتاوى ضد الجهاد في العراق. فلماذا هذا التناقض في الرؤية في موضوع الجهاد؟ ولماذا دائما مانساهم في مصائبنا وكوارثنا |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.