|
في الحقيقة أعترف بجهلي بالتفسير الذي سقتيه أختي ( ورد المستقبل ) فقد قرأت ذات القصة عن الإمام أبي حنيفة رحمه الله وكان جوابه ( آن لأبي حنيفة أن يمد رجله ) بعدما ثناها
والتفسير الذي ذكرتيه الآن قد يكون مقبولاً لشطر الجملة وإلا فما معنى ( منتصف الليل ) ؟ بارك الله فيك أختي وآمل أن تزيدي في الشرح والتفسير وجزاك الله خيراً |
إقتباس:
<******>drawGradient().:)
|
الأختين الفاضلتين / ورد المستقبل و مسلمة جزاكما الله خيراً ،،، وجزى الله كل خيراً علمائنا الأفاضل ، وكذلك الدعاء والشكر لأخينا المسك الذي فتح لنا هذا الموضوع كما أدعو بالأجر لكل من دخل هذا الموضوع وشارك فيه كما أتمنى من كل من يدخل هنا أن يدعو لعلمائنا بالرحمة والمغفرة ولصاحب الموضوع والمشاركين فيه وإليكم هذه المواقف الطريفة مع إمامنا سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله 
|
بارك الله بكم .
|
مرحباً بعودتك أخي مسلم فاهم
|
الإخوة الأفاضل ورد المستقبل دايم العلو عابر سبيل يتيم الشعر مسلمة مسلم فاهم
حياكم الله إخوتي وشرفتمونا في موضوعنا هذا وزدتم أنواره وبهجته ،،،
أخي دايم العلو والله إنك نجم الموضوع بلمساتك ومشاركاتك القيمة الجميلة،،،
أخي عابر سبيل مازلنا ننتظر عودتك ومشاركتك كي تخبرنا عن الموقف الذي بين الأمير متعب والشيخ الألباني حفظهما الله....
أخي الفاضل مسلم فاهم حفظك الله والحمد لله على سلامتك وعودا حميدا فحياك الله وبياك وجعل الجنة مثوانا ومثواك ،،، وفعلا أنت مفاجئة الموضوع ،،، أسعدتنا أخي بمرورك وطيفك وأرجو أن لا تحرمنا من حضورك بارك الله فيك....
|
حضرت للشيخ الذكي العلامة محمد ابن عثيمين رحمه الله وأسكنه فسيح جناته آخر درس في آخر ليلة من رمضان في الحرم المكي ،،، فختم دروسه بهذه النكته: يقول رحمه الله جاء رجل لأحد طلبة العلم يسأله مالذي يترتب عليه بعد إن زاد شوطا كاملا في السعي حيث أنه ابتدأ من الصفا وانتهى في الشوط الثامن إلى الصفا،، فقال له الشيخ هل انت متعمد؟ فقال: لا ، فقال له إذن ليس عليك شيء. فعاد الرجل وقال للشيخ أكييد ياشيخ ماعلي شيء؟ فرد عليه الشيخ نعم ليس عليك شيء، فقال الرجل: أكيد أكيد ياشيخ خلاص ماعلي شيء؟ فقال له الشيخ: إن كانك املزم رح واصعد الصفا وارجع بالرويس يعني ارجع على وراك لين تصل إلى المروى على شان تلقي الشوط الثامن اللي فعلته بالخطأ وتصفي على سبعة أشواط:) سمعتها مباشرة من شيخنا ابن عثيمين رحمه الله . |
<******>drawGradient():)
|
بسم الله الرحمن الرحيم..والحمد لله رب العالمين.. السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.. أخي الكريم المسك..إليك بإذن الله تعالى هذه الطرفة التي سمعتها في احد الدروس من الشيخ محمد حسان حفظه الله..وهو يحكي عن شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله تعالى رحمة واسعة.. قال: لا انسى أبدا كلمات جميلة لأحد علمائنا رحم الله الجميع..الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله..كان يعلم ويركز على قضية التوحيد ويعلم طلابه كتاب التوحيد..وإذا أنهاه بداه من جديد..وإذا أنهى بدا من جديد..وإذا انهى بدأ من جديد..حتى ظن بعض الطلاب أنهم قد حفظوا التوحيد حفظا..وقالوا يا شيخنا يعني وددنا أن لو درستنا منهجا آخر فقلقد حفظنا التوحيد حفظا وشربناه شربا..فأراد الشيخ أن يختبر الطلاب..فقال..إذن دعوني فلقد بلغني أن جارتنا قد مسها جني وقد ذهب رجل ليقرأ عليها الرقة الشرعية..فتكلم الجني على لسانها وقال له الرجل أخرج..فال لا لا اخرج حتى تذبحوا لي ذا القرنين.,خروفا يعني او كبشا ذو قرنين..قال لن أخرج حتى تذبحوا لي كبش ذو قرنين..فسكت الشيخ..وقال بعض الطلاب..لا حرج يا شيخنا..نذبح له وليخرج وليدع هذه المراة..قال..إذن نبدا التوحيد من جديد.. لأن الذبح لغير الله شرك..قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين.. :) :) |
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته، وهذه طرفة قرأتها عن الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله تعالى رحمة واسعة آمين يا رب..أقدمها لك اخي الفاضل المسك وإلى كل الإخوة والأخوات الأفاضل..:) ومن طريف ما تعرض له في إحدى مساجلاته ما يرويه عن نفسه ((كنا يوما أمام مكتبة "عرفة" فجاء رجل لا يعرفه فاندس بيننا وحشر نفسه فينا، وجعل يتكلم كلاما عجيبا، أدركنا منه أنه يدعو إلى نحلة من النحل الباطلة، فتناوشوه بالرد القاسي والسخرية الموجعة، فأشرت إليهم إشارة لم يدركها: أن دعوه لي، فكفوا عنه وجعلت أكلمه وأدور معه وألف به، حتى وصلت إلى إفهامه أني بدأت أقتنع بما يقول، ولكن مثل هذه الدعوة لا بد فيها من حجة أبلغ من الكلام، فاستبشر وقال: ما هي؟ فحركت الإبهام على السبابة، وتلك إشارة إلى النقود. قال: حاضر، وأخرج ليرتين ذهبيتين يوم كانت الليرة الذهبية شيئاً عظيماً. مد يده بالليرتين فأخذتهما أمام الحاضرين جميعاً، وانصرف الرجل بعد أن عرفنا اسمه، فما كاد يبتعد حتى انفجرت الصدور بالضحك، وأقبلوا عليّ مازحين، فمن قائل شاركنا يا أخي، وقائل: اعمل بها وليمة، أو نزهة في بستان، قلت سترون ما أنا صانع، وذهبت فكتبت رسالة، تكلمت فيها عن الملل والنحل والمذاهب الإلحادية، وجعلت عنوانها "سيف الإسلام" وكتبت على غلافها "طبعت بنفقة فلان" باسم الرجل الذي دفع الليرتين، وبلغني أنه كاد يجن ولم يدر ماذا يفعل، ولم يستطع أن ينكر أمراً يشهد عليه سبعة من أدباء البلد، وقد بلغني أن جماعته قد طردته بعد أن عاقبته)).ـ :) والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.. |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.