الاخ المراقب الشيخ ابو الاطفال

وضع المسلم ....اه ثم اه

ولكن اردت ان اتكلم بموضوع المسلم الفلسطيني في لبنان العربي لالفت انتباه كل من ينادي
يا فلسطين ... يا فلسطين

لانني لا اظن الوضع معروف عند الشاب العربي الذي ينزل الشارع ويصرخ باعلى صوته فلتعودي يا قدس ويا فلسطين


الناس تظن ان الفلسطيني يعيش في بيته في لبنان
لكن اه يا مسلمون واه يا عرب

اولا ارحب بالاخت ام طه وهي معرفة شخصية لنا

ولي تعليق رغم انني اوافقك ان اوضاع الفلسطينيين في لبنان اسوأ من اي بلد اخر الا انك قلت ان الاردنيون يمنحون الفلسطينيين مراتب عليا وهنا لا بد من الافادة بشيء علمته حديثا عن جواز المرور الاردني للاردني الذي هو من اصل فلسطيني

(درجة ثانية)
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

هذا امر لا يطاق في الحقيقة فالدولة اللبنانية ليست دولة عربية على مستوى قياداتها انما هي تابعة غربية مزروعة بنظام معين في خاصرة الوطن العربي ليس كالاردن الذي من المطلوب ان تتميز مواقفه لا سيما العروبية منه

عفوا نعود الى موضوع الاخت الفاضلة ام طه

السم عليكم

السلام عليكم ورحمة الله وربركاته
المشكلة ليست مشكلة الفلسطينين وحدهم بل هي مشكلة المسلمين كافة فأينما وجدوا وجدت العنصرية ضدهم فالشيخ أبو الاطفال وضع يهده على الجرح
النازف فأينما التفتنا وجدنا التحيز والعنصرية
أما بالنسبة لللاجىء الفلسطيني بشكل خاص فهو متعب حتي في بلده يكفيه أنه يسكن المخيمات بازدحامها وعدوه يبني المستوطنات
وقد قرأت في موضوعك عن الحقوق التي يحرم منها الفلسطيني في لبنان وقد تكون أبسط الحقوق ولكن المتتبع لأمور السياسة يجد أن الأيدى الخفية التي تلعب في الساحة تهدف إلى تهميش فئة معينة لإظهارها بمظهر التخلف وعدم التطور
وهنا تكمن الخطورة إذ يتبين أن الصراع هو صراع دعوي تبشيري
تحية لك أختي :rolleyes:

الاخ معتدل متشكرة كتير


وانما كنت اقصد ان الفلسطيني في الاردن يصل لوظيفة وزير ونائب

اما في لبنان لا شيء
سوى اذا كان حظه جيدا وميسورا كان له ان يفتح متجرا والا ... يعمل
في العمار او على عربة او في مؤسسة خاصة (اكيد صاحب هذه المؤسسة ميوله عربي فلسطيني) وهكذا
اما ان يكون له حظ في وظيفة ولو اقل وظائف الدولة فلا .....

اختي حنان
نعم الايادي الخفية

لكن الى متنى

انت لو تعرفين هذا الشاب الذي يتفوق على زملائه
في المدرسة ثم الجامعة ثم لما يتخرج يخرج للمجتمع فلا يرى مكانا له
الا ان يسافر للخارج
لاجئا متنازلا عن حقه في ارضه

المسالة بالكلام هينة
لكن الواقع مر

وشكرا لتفاعل كل المشتركين مع هذه القضية