الأخ000ميثلونى فى الشتات
تحية غالية00
أنا معك فى كل ما تقوله ولكن الى متى لقد نفذ صبرى من كل ما أراة وأسمع عنه على شاشات التلفاز


كل ما أسنطيع أن أفعله هو الدعاء لهم فقط وهذا مايثيرنى أكثر حيث أشعر أننى مكتوف ألأيدى

ولكن00الله معهم00000الله معهم0000الله معهم

وشكرا أخى العزيز0

أخي محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
ما المسؤول بأعلم من السائل
أنا مثلك تماما
ما في لأمامي غير هالإنترنت أفرغ همومي فيها لإخواني
لكن الأمل بالله كبير
والثقة بنصر الله لا شك فيها
إقرأ أن أردت هالكتابين حتى التوراة تشتم اليهود سلفا على ما يفعلونه الآن وتتوعدهم بالذبح على أيدينا
http://hewar.khayma.com/cgi-bin/ulti...c&f=5&t=000993

نحو النصر بإذن الله

تفجير عبوة ناسفة في دبابة صهيونية على الحدود في رفح .. توغل في رفح و دورا و قصف الخليل واصابات واعتقالات وحشود صهيونية في الخليل

فلسطين المحتلة – خاص

واصلت قوات الاحتلال الصهيوني تهديداتها باحتلال مناطق فلسطينية خاضعة للحكم الذاتي و حشدت قواتها في محيط الخليل التي قصفتها بالاسلحة الثقيلة و اصيب عدد من الفلسطينيين و اعتقل آخرين ، وتوغلت قوات العدو في رفح و فجر رجال المقاومة عبوة ناسفة علي الحدود مع مصر في دبابة صهيونية .

فقد حشدت قوات الاحتلال في ساعة مبكرة من فجر اليوم الخميس المزيد من قواتها على مداخل الخليل ، وتركزت العشرات من العربات المدرعة والدبابات وناقلات الجنود والآليات العسكرية على مشارف المدينة، خاصة على المدخل الشمالي للمدينة ، فيما قطع التيار الكهربائي عن المدينة وبني نعيم ودورا ومخيم الفوار.

و قصفت قوات الاحتلال في ساعات الفجر بالأسلحة الثقيلة موقعاً لقوات الأمن الفلسطيني ومنازل للمواطنين في الخليل و أطلقت نيران أسلحتها الرشاشة صوب الموقع جنوب دورا وتجاه المنازل في أحياء الطبقة وخرسة وحنينا ورجم أبو هلال، ووسط دورا، وأصيب جراء ذلك الطفل خالد أحمد محمد عمرو.

وأكد مسؤول أمني فلسطيني أن جيش الاحتلال توغل لأكثر من كيلومتر في عمق الأراضي الخاضعة للسلطة الفلسطينية برفح جنوب قطاع غزة قرب مستوطنة موراغ برفح جنوب قطاع غزة واستمر وجودها حوالي ساعتين قبل أن تنسحب الى المنطقة المحيطة بالمستوطنة".

و أشار شهود فلسطينيون الى أن "قوات العدو فتحت نيران رشاشاتها الثقيلة من الدبابات تجاه المنطقة الفلسطينية أثناء عملية التوغل".

في هذه الاثناء ظل التهديد بتوغل صهيوني جديد يخيم على قطاع بيت جالا وبيت لحم المشمول بالحكم الذاتي الفلسطيني في الضفة الغربية .

وأعلن جيش الاحتلال ان تبادلا كثيفا لاطلاق النار دار بين قواته ومسلحين فلسطينيين قرب رفح جنوب قطاع غزة بعد انفجار عبوة لدى مرور وحدة صهيونية في هذه المنطقة القريبة من الحدود المصرية.

وكانت قوات العدو الصهيوني قد اقتحمت في وقت سابق بلدة دورا، ونكلت بالمواطنين، وفتحت نيران أسلحتها الرشاشة من عياري 500 و800 ملم صوب المواطنين ، وفتحت قوات الاحتلال نيران أسلحتها الرشاشة من عياري 500 و800 ملم صوب المواطنين ، وجرت عملية الاقتحام من الجهة الجنوبية للبلدة، وصاحبها قطع التيار الكهربائي عن البلدة.

و اعتقلت قوات الاحتلال أربعة مواطنين في مخيم العروب في الخليل هم: أشرف جوابرة، ضياء محمد حسن عدوي، زهير الطيطي، وإبراهيم الحليقاوي ، وجرت عملية الاعتقال خلال مداهمة مجموعة كبيرة من قوات الاحتلال للمخيم، وعبثت بمحتويات المنازل ونكلت بالعديد من المواطنين.

ونفذت قطعان المستوطنين أعمال إجرامية وتخريبية بحق المواطنين وممتلكاتهم في البلدة القديمة من الخليل التي تخضع لحظر التجول منذ ستة أيام، الأمر الذي خلق حالة نقص في المواد الغذائية والأدوية سيما حليب الأطفال الرضع.

وأحرق المستوطنون محلأً تجارياً يعود للمواطن عباس النتشة واتت النيران على جميع محتويات المحل ، و افادت مصادر طبية ان ستة مواطنين أصيبوا في الخليل في المساء بنيران الإحتلال.

وفتحت قوات الاحتلال نيران أسلحتها الرشاشة صوب المواطنين خلال المواجهات التي اندلعت في شارعي الشلالة والشهداء
>
>
>
.
عن http://www.palestine-info.net/arabic.../details.htm#1

شارون وضع "خطة عمل متلاحقة" بعد شكوى ضباطه من تأقلم الفلسطينيين مع عدوانه

وكالات

كشفت تقارير صهيونية أن هيئة الأركان العامة في جيش الاحتلال كانت أعدت خطة عمل مفصلة لاقتحام المناطق الفلسطينية, ولكن المستوى السياسي قرر في نهاية الأمر التوقف عن تنفيذ هذه الخطة في بيت جالا. وتقول التقارير إن العمليات العسكرية الصهيونية الأخيرة في الأراضي الفلسطينية تشكل ركنا من سياسة جديدة أقرها وزير الحرب الصهيوني بنيامين بن أليعازر. والأمر متعلق بتنفيذ قسم من الخطة الشاملة, التي طرحها قادة جيش الاحتلال على المجلس الوزاري الأمني في أعقاب العملية الاستشهادية في شاطئ الدولفيناريوم بتل أبيب في الأول من حزيران (يونيو) الماضي, والعملية الاستشهادية, التي وقعت فيما بعد في قلب القدس الغربية.

وفي حقيقة الأمر فإن الحديث يدور عن "خطة عمل متلاحقة", رغم أن مكتب شارون يفضل تسميتها "مبادرة متواصلة". وتقوم الخطة على نشاطات عسكرية متلاحقة ويومية ينفذها جيش الاحتلال ضد أهداف داخل المناطق الخاضعة لسيادة السلطة الفلسطينية, وتطال خاصة قيادات أجهزة الأمن الفلسطينية, بحيث لا تقتصر النشاطات العسكرية الجديدة على شن هجمات سريعة ضد أهداف انتقائية في حال ورود معلومات مؤكدة عن التخطيط لعمليات استشهادية.

وفي الآونة الأخيرة وجهت أوساط في جيش الاحتلال انتقادات لأساليب العمل السابقة. واشتكى بعض كبار ضباط جيش الاحتلال من أن شن هجمات فورية ضد منشآت السلطة الفلسطينية, التي يخرج منها منفذو العمليات الاستشهادية بعد ساعات على وقوع العمليات, تحول إلى روتين لا فائدة منه, وأن الفلسطينيين تعودوا على هذا الروتين, وصاروا لا يتأثرون به. وهكذا تقرر اتباع أسلوب عمل جديد يتمثل في القيام بعمليات هجومية متلاحقة ومنوعة, تهدف في مجملها إلى ممارسة المزيد من الضغوط على الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات, على أمل إرغامه على التصدي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" وحركة "الجهاد الإسلامي".
.
.
عن http://www.palestine-info.net/arabic.../details.htm#2