![]() |
ليشت المشكلة انشقاق المسلمين الى فرق..لان:
(ولو شاء ربك لجعل الناس امة واحدة ولايزالون مختلفين الا من رحم ربك،ولذلك خلقهم ) هود(118-119) المشكلة هي ان كل فرقة ارادت السيادة و قمع وتكفير غيرها من الفرق.. ولهذا اصبح الحال كما هو عليه! اما الحروب الصليبية وغزو التتار لم تتسبب في ضعف المسلمين.. بل العكس حيث ان ضعف المسلمين جعل الكل يطمع فيهم!! وبالنسبة لغزو التتار فكل ماتعلمناه عنهم انهم قبائل بربرية غزت بغداد ودمرت مكتباتها وحضارتها..فقط... لم تخبرنا كتبنا انهم اسلموا بعد ذلك!! كل المشكلة هي استخدام الدين لخدمة السياسة.. وطبعا هنا لاانكر ان الاسلام لايمكن فصله عن السياسة ولكن التحايل بالدين لحجب الحريات وتكميم الافواه .. فان خالفت سياستنا فأنت عدو الله ورسوله!! ومن هنا انشغلنا بتوافه الامور وسكتنا عن حقوقنا و صدقنا مايقال لنا باسم الدين.. بل واعتبرناه هو الدين وماغيره الا كفر وفسوق والحاد وعلمانية الى غير ذلك من المسميات!!! اما بالنسبة للصهيونية: فانا ارى اننا لايجب ان نلومها على شئ.. بكل بساطة لانهم عرفوا كيف يوصلون فكرهم ودينهم ويجذبون العالم لتأييدهم.. يحبون المال حتى يستغلونه لخدمة اهدافهم العليا ومن اولها العودة الى الارض الميعاد.. وتحميل العالم وزر مجزرة ارتكبها حاكم نازي منذ مئات السنين (الهولوكوست) رغم ان المجزرة هذه مشكوك في امرها... بالمقابل ماذا فعلنا نحن؟؟ او بالاحرى ماذا فعل اصحاب المال لدينا؟؟ اغرقوا سمائنا بأتفه المحطات ونسوا (او انهم اعتبروه امرا غير مهم) ان يوجهوا قناة واحدة(واحدة فقط) تنقل وجهة نظرنا للعالم بلغة العالم.. تنقل لهم مجازرنا من ديرياسين الى قانا و مجزرة الخليل و و و و الى ان نصل الى جنين (التي سننساها كما نسينا غيرها) لماذا نلوم اليهود على انهم فهموا اصول اللعبة وانتصروا... بينما نحن لا فهمنا اللعبة و بل و لا نعلم ايضا اذا كان هناك لعبة!!!!!! نريد السلام... ok انظروا الى اليابان وحضارتها.. منعتها امريكا من مجرد التفكير بصنع مسدس او بناء جيش او او او مما له علاقة بالحرب... ماذا فعلوا؟ بنوا حضارة اقتصادية لا تنافس!!! انظروا الى تايوان!!! و الى المانيا ... الى سنغافورة!!! اما نحن لافلحنا لا في اقتصاد ولا في سياسة ولا في امور عسكرية ولا علمية او تعليمية!! والان نحن في المؤخرة. |
هذا هو..!
تحية طيبة .. أخواني
في البداية أحب شكر ~ ظايم ~ على اختياره هذا الموضوع والذي قدمه وكشف لنا من خلاله أمر بالغ الأهمية وهو حجتنا إلى الحوار الراقي الذي كاد يغيب عن مناقشاتنا الفكرية والثقافية والعقائدية والسياسية وبصورة مفزعة برغم من تعطشنا نحن في حوار الخيمة أو نخبتها الفكرية بالتحديد إلى مثل هذه الحوارات.. وصدقوني أخواني.. أننا لن ننجح في الرقي بحواراتنا إلا إذا كنا على استعداد لذلك و استلهمنا قيم حضارتنا العربية الإسلامية في عصور ازدهارها في احترامها للتعددية وترحيبها بالرأي الأخر ومقارعة الحجة بالحجة وبإفساح الصدور للاختلاف دون أن نجعل ذلك يفسد للود قضية .. وأنا هنا أطالب جميع الأخوة الأعضاء وبإلحاح بضرورة المشاركة في هذا النوع من الحوارات المميزة والإكثار منها فنحن وبكل تأكيد بحاجة إليها الآن أكثر من أي وقت مضى لتجنيب مجمعتنا المزيد من مخاطر الاحتقان والتصارع الفكري والتشرذم الثقافي الذي لم نجن منه سوى الفرقه والشتات.. كما أود أن الفت انتباهكم إلى ما وصلت إليه مناقشات البعض وحواراتهم وحتى الاختيار لموضوعاتهم من مستوى متدني لايدل ذلك إلا على أن عقولهم قد أفلست في أن تناقش الأمور نقاش موضوعياً.. فأصبحت لغة حوارهم مجرد كلام إنشائي وخطابي غير علمي بل قد يتجاوز البعض منهم حدود الأدب في رده على الطرف الآخر صاحب الرأي الآخر فقط لمجرد أن اعتقاداته وتوجهاته تتعارض مع ما يعتقده !! أخواني .. أريد أن أضيف أن قطار العولمة يسير فهناك تغيرات تجري والعالم يتغير ونحن لازلنا نتناقش في أمور لاعلاقة لها بما يجري في هذا العالم وهذا يذكرنا بالنقاش البيزنطي عندما كان علماء بيزنطة يتناقشون في أمور الرقص وكانت جيوش المسلمين تحاصر المدينة ..! والآن أنقلب الوضع فلا زلنا نتناقش في أمور يمكن أن نرجئها لأن هناك ما هو أهم.. واسمحوا لي أضرب لكم المثل باليهود ((لعنة الله عليهم )) فهناك متطرف مثل عوفاديا يوسف وهناك من لا يعتنق أي دين مثل شمعون بيريز ولكنهم متفقون على شيء واحد هو الكيان الإسرائيلي ومشكلتنا أنه لم نتفق على شيء واحد بعد بالرغم من أنه يوجد لدينا الكثير كي نتفق عليها ولكن ركز على التفاصيل وبحثنا عما يفرق ليس عما يجمع .. يا ليت وفي ظل هذه الظروف الراهنة أن نتفق على حد أدنى .. وهذه هي القضية ..! :confused: ;) ;) فضلت أضافت كلاماتي هذا كرد في موضوع ظايم بدل من جعلها موضوع منفصل لأني وبكل صراحة أعجبت بطريقة حوار الأخوات بلقيس ونور العين وهذا مختصر ما أريد أن تكون عليه حواراتنا.. سوى اتفقنا أو اختلفنا .. أليس كذلك ياظايم ؟.. :cool: _________________ وسنواصل .. بإذن الله ;) |
Code-Blue:
تقدير اعتز به. انا لامشكلة لدي في ان يخالف رأيك رأيي..بل واذهب الى ابعد من ذلك فأقول ولايهمني ان كان دينك يخالف ديني.. المهم هو اسلوبك في الحوار معي.. واعتقد ان هذا هو الدين. يعتقد الكثيرون ان الدين هو مجموعة شروط وأوامر عليك تنفيذها ان اخللت بواحد منها وان كان ثانويا فالويل لك..النار بانتظارك!!!.. بل ان بعضهم يضع شروطا عشرة لشهادة (ان لااله الا الله) ويسميها شروط العقيدة!!! الشهادة التي نطق بها الاعرابي البسيط الذي لايعرف من الدنيا والعلوم والشروط شيئا سوى شاته وبعيره!!!! نسي الكثيرون ان الاسلام طهر النفوس بل وسمى بها الى ارقى المراتب وكرم الانسان بغض النظر عن دينه وجنسه ولونه.. الاسلام جاء ليدخل العالم في حضارة تفوقت على حضارة الفراعنة والرومان والفرس والاغريق.. كيف تفوقت عليهم؟؟ هل كان ذلك بقمعها واضطهادها؟؟ تفوقت عليها باحتوائها لكل ماسبق من اديان وحضارات... وما الدستور الذي يفخر به الغرب لانه يحمي حرية الفكر والدين والعرق.. الا قانون اسلامي (لااكراه في الدين) (لافضل لعربي على عجمي الا بالتقوى)(وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا) وغير ذلك كثير.. اما الحكم بالصواب والخطأ..بالثواب والعقاب..فيختص به الله سبحانه.. |
سوف أحاول هنا ان احول مسار الحديث قليلاً ..
نعم كذلك اخت - كود بلو - وتسعدني مشاركتك
(( إن الدين إذا اندمج في أغراض الدنيا فقد قدرته على تغيير البشر )) كيف ؟ من ينظر إلى أمريكا حالياً ينسى أنها دولة مهاجرين .. فيها كل الأديان والمذاهب والتقاليع .. ومن ثم فيها الكنيسة الصارمة والكنيسة الراقصة .. فيها رجال دين يبيحون الجنس والإجهاض والطلاق .. وفيها رجال دين يقفون أمام تلك الخطايا بصلابة وحزم وتشدد . يقول احد المفكرين : سأل البابا شنودة عن الكنيسة ( المودرن ) .. فرد عليه قائلاً : تقصد المودرينزم الديني في الغرب ؟ قال : أقصد الكنيسة التي تجذب الشبان بالرقص قبل الصلوات .. فقال : إن هذا الاتجاه سببه الإباحية التي انتشرت في الغرب وجعلت الناس لا يذهبون إلى الكنيسة .. لذلك راحت الكنيسة تقوم بالبدع ليعود الناس إليها .. سينما .. ورقص .. وترفيه .. ولكن هذه الأمور قد تجذب الناس إلى الكنيسة ولكنها لا تجذبهم إلى الأيمان .. وبدلا من أن ترفع الكنيسة الإنسان العادي إلى مستوى الروح .. هبطت بالروح إلى الأرض .. وضاعت هيبة الكنيسة .. ولذلك قيلت العبارة ما بين الأقواس أعلاه . قال تعالى : ( فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون ) أن الله فتح على البعض بلا حساب .. ثروات وخيرات ليس في الأرض مثلها .. ولكنهم لم يشكروه عليها .. فجاءهم العذاب فجاءة ليجدهم في حيرة ويأس ولا سبيل للنجاة .. أي إن النعمة التي هم فيها ابتلاء .. اختبار .. لكنهم لن يعرفوا ذلك إلا بعد أن تزول . كان الامركان يهتمون بالإسلام ليكافحوا به الشيوعية في الشرق الأوسط .. وعندما سقطت الشيوعية فأنهم يحاربون الإسلام .. كما حاربه الغرب 900 سنه وأكثر منذ أيام الصليبيين .. إنهم .. كانوا في حاجة إليه كما كانت حاجتهم إلى الألمان واليابان والطليان الذين حطموهم في الحرب العالمية الماضية .. ثم يحاولون اليوم أن يقيموهم على أقدامهم .. لكي يقفوا معهم في تحطيم الإسلام . كانوا يريدون إسلاما في الشرق الأوسط ليقاوم الشيوعية فقط .. وليس الإسلام الذي يقاوم الطغيان .. إن الإسلام الذي يريدونه يجوز أن يستفتى في منع الحمل ويجوز أن يستفتى في دخول المرأة البرلمان ، ويجوز أن يستفتى في نوا قض الوضوء ......ولكنه لا يستفتى أبدا في أوضاعنا السياسية والقومية . وللأسف ذهبنا معهم فيما أرادوا ولم ينتبه لذلك إلا قلة من المفكرين وأصحاب العقول النيرة والتي تعامل معها حكامنا بالنفي والإبعاد لتعيش في تلك الدول لتمارس عليها الرقابة عن قرب .. وبقي من بقي يناقش توافه الأمور ويخلق الفرقة والضغينة بين المسلمين .. وكأن الدول الاسلاميه بل الدولة الإسلامية الواحدة جميع سكانها من المهاجرين مختلفي الأديان والتقاليع .. وهذا سبب رئيس فيما نحن فيه اليوم . |
لا اعتقد ان الاسلام محارب لذاته كدين (في العصر الحالي على الاقل).
فبنظرة سريعة على المجتمعات الغربية نجد انها نسيج مشكّل من كافة الديانات والاعراق...يحترمون الانسان لذاته لا لانتماءه او جنسه او عرقه. سبب الهجوم الحالي على المسلمين هو لافعالهم... فكيف تطالب من دولة ان تفتح ابوابها لمن ينادي بتدميرها و محوها؟ كيف تطالب من دولة ان تشاهد هجوما كاسحا على مصالحها المختلفة من افراد او جماعات يعيشون على ارضها ويتمتعون بكافة حقوقهم التي لم تعطهم اياها دولهم الاصلية؟؟ اعتقد اننا يجب ان نكون واقعيين في طرحنا للمشاكل بدون مبالغة او تهويل...وان لانلوم الاخرين لسعيهم وراء مصالحهم ..في الوقت الذي يجب ان نلوم فيه انفسنا لتفريطنا في حقوقنا ومصالحنا. |
يا بلقيس أن الولايات الشيظانية لا تحارب المسلم لدينه ولكن تحاربه لمواقفه ,, فلو كان المسلم مهادنا لامريكا لما حاربته امريكا ,, هذا ما تعنينه في كلامك ,,,,,,,,,,,,,
ولكن عندما تقوم أمريكا بنهب ثروات المستضعفين في هذه البصيرة هل تتوقعين ان يهادن المسلم امريكا كي ترضي عليه ,,,,,,,, امريكا بدأت الحرب منذ تكوين الكيان الصهيوني تحت غفلة حكامنا ورجال المباحث وعادات صنعوها وكلما قلنا لا قالوا هذا عيب فليس لك دخل في السياسة ,,,,,,, اخبرني ابي ذات يوم عن ,,,,,,,,,,,, غيرت رايي لن اذكره يا أختي إثنان في قرننا هزوا امريكا , آية الله الامام الخميني والشيخ اسامة بن لادن هم الامريكان الذين بدأوا بحربنا ,, هم الذين أتوا بأساطيلهم لنا هم من تدخلوا في رزقنا ,,,,,, هم من ارادوا ان يفرضوا علينا معتقداتهم السياسية ,,,,,,,,,,, هم من تدخلوا في شؤوننا ورسموا لنا طرق الشيطان ,,,,,,,, فليتركونا وليرحلوا من سمانا , أخبرني شخص عبر الانترنت انه في مدينة القطيف بالمنطفة الشرقيه حينما ذكر المتظاهرون امريكا تحرك جيش الشغب ,,, واستمرت المواجهات لمدة اربع ساعات حتى تم تحطيم باسكن روبن وماكدونالدمز والسلااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام صبرا صبرا |
تذكرت هنا ما نشرته الصحف الأمريكية أثناء حرب الخليج الثانية عن الرموز في الأسرة الحاكمة السعودية ،
فقد نشرت من الفضائح ما يندى له الجبين ، فنشرت ما نشرت في وقت كان فيه الأمريكيون يسعون لحماية الأسرة الحاكمة وعرشها في أكبر عملية حماية عسكرية لنظام حليف قامت به القوات الأمريكية .. وأثار هذا التناقض الدهشة والاستغراب .. فإذا كانت الأسرة الحاكمة كما صوروها فلماذا يتدخلون لحمايتها ؟ وإذا كانوا يستحقون حمايتهم فلماذا يهاجمونهم ؟ ولم يفهم الذين عجزوا عن التوصل إلى إجابة مناسبة .. أن هذه هي السياسة الأمريكية .. تدعم أنصارها من جانب وتعصف بهم من جانب أخر .. تسعى إلى تحطيمهم إلى حد ما ولكن دون أن تقضي عليهم .. حتى يضلوا في حاجة دائمة لها .. والى حمايتها . لقد أراد الأمريكيون – وقواتهم تهبط المملكة – نزع الريش القوي في أجنحة الحكم السعودي .. ولأن الإسلام هو ما يزهو به السعوديون فكان لا بد من إثبات إنهم يقولون مالا يفعلون .. وإنهم يتحدثون عن الإسلام ولا يعملون بأحكامه .. ومن ثم عليهم أن يدفعوا أكثر .. وأن يقبلوا رجال الدين المسيحي والكنائس والتراتيل داخل الوحدات الامريكيه على أرضهم .. وهو ما كانوا يرفضونه بشدة .. ثم قبلوه بتحفظ .. وأخيراً استسلموا . ما رأيكم اليست الحقيقة . |
هذه مجرد اسئلة تمر في ذهني عندما اسمع حديثا عن المستعمرين الاشرار..
من الذي وجد واستخرج نفطنا و ثرواتنا التي نفاخر بها؟؟ الم تكن هذه الارض بورا جدباء لا ماء فيها ولا حياة.. جاءت الشركات الاميركية والاجنبية عموما و قامت بعمليات التنقيب.. الى ان استخرجت هذا الذهب الاسود. وهي الان لا تسرقه وتدعي انه ملكها.. بل تحميه لتشتريه.. لا لتسرقه!! كلامي هذا ليس دفاعا عن امريكا بقدر ماهو محاولة بسيطة لنظرة محايدة. بكل بساطة امريكا هنا لاجل مصالحها.. لا لاجل دين او مذهب او عقيدة. اذا كانت تحارب المسلمين لدينهم.. فلماذا تفتح لهم اراضيها بل وتمنحهم بكل بساطة وبدون تعقيد جنسيتها؟! الا تخاف من ان يهاجر اليها كل المسلمين (خصوصا وانهم اغلب المضطهدين) و في غضون بضع سنوات يصبح شعبها مسلما؟! لماذا يساند بوش اسرائيل؟؟ هل لانه يكره الاسلام والمسلمين؟؟ ام لانه يريد الفوز بولاية ثانية يدعمه بها اليهود ذوي النفوذ والمال في الكونجرس؟؟ اذن لماذا قال ان الحرب في افغانستان هي حرب صليبية؟؟.. هل هي زلة لسان؟؟ ربما.. وربما لا.. ولكن لماذا اعتذروا للمسلمين وقالوا انها غير مقصودة؟؟.. هل يخشون المسلمين؟؟ وكيف يخشونهم و جنودهم و اساطيلهم من خلفنا وامامنا ..ومن فوقنا وتحتنا؟!! في الحرب على افغانستان تعالت صيحات المسلمين.. اوقفوا الحرب في رمضان لا يجوز ان تقاتلوا المسلمين في الشهر الكريم... فرد البيت الابيض بأن (رسولنا "ص") قد حارب في رمضان... فهل يعرف الامريكيون ديننا اكثر منا؟؟ دعوني اخذكم الى ماهو ابعد من ذلك... لماذا يسمح الغرب عموما لدعاتنا بالدعوة و نشر الافكار الاسلامية على اراضيهم؟؟ لماذا يسمحون باقامة المساجد عندهم بينما تقوم قيامة الدنيا عندما نسمع بوجود رمز للمسيح في ديارنا؟؟؟ لماذا لايخافون من الاسلام ونخاف نحن من الديانات الاخرى بل ومن المذاهب الاخرى ... بل من كل فكرة اخرى تخالف افكارنا التي تربينا عليها؟؟!! |
تحياتي ..!
للرفع .. حتى يعود ظايم !! ;)
للرفع .. حتى يعود ظايم !! :cool: |
مساكم الله بالخير جميعاًً ..
وشفيكم يا جماعة الخير حورتوا الموضوع وخرجتوا به عن مساره!!
:rolleyes: :rolleyes: لكن اسمح لي سيد ظايم سأتولى أنا هذه المرة القيادة وأعود بكم لنقطة مهمة ذكرتها أنت في أحد ردودك السابقة ويا ليت نبقى عندها ونتناقش حولها قليلاً..!! يقول وقوله الحق( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ).. هذه الآية الكريمة أوردتها ظايم وأنت تحاول أن تلمح لنا عن السبب الحقيقي والكامن وراء عجزنا في انتزاع أنفسنا وعقولنا ومقدساتنا من وحل الضياع والتخلف والشتات ولكن وللأسف الشديد هذه الحقيقة غائبة عن الكثير منا..؟ ولاستنتاج ذلك السبب وبأنفسكم ارجوا منكم أن تتعمقوا في قراءة السطور التالية: في الوقت الذي بدأ يتسابق فيه السياسيون والمفكرون في الغرب على الإعلان من منابرهم العلمية والسياسية أن الصراع بين الحضارات قد بدأ وأن الحرب بين الفكر الإسلامي لاحظوا أن السياسيون هناك يسمونها ((الحرب ضد الإرهاب)) والفكر الغربي قد أعلنت.. نجد أن العالم العربي والإسلامي يمر بأخطر مرحلة وادقها ألا وهي مرحلة تدمير الذات ((انتبهوا هنا !!)).. وبغض النظر عن التدمير الذي أصابها ويصيبها على مدار تاريخها التليد(( من مذابح صبرا وشاتيلا ومرور بمجازر صربنيتشا والقصف لجبال تورا بورا وحتى الآن لم ينتهي عرض السينمائي لفلم الحصار لذلك فلا تنسوا البوب كراون بالزبدة..)).. إن التدمير وخاصة التدمير الذاتي العربي الإسلامي قد يسهم في إعادة تنظيم الواقع العربي على أساس أيديولوجية غربية التي قد تبني نفسها على أنقاض الفكر المتداعي نتيجة لذلك التدمير بدعوى فشل التجربة الإسلامية ((خذ مثال حركة طالبان)) والتي أسقطنها نحن المسلمين بكامل إرادتنا وذلك بسبب الانصياع الكامل للأعداء وحب لهم و لتحقيق رغباتهم..!! ثم أدعوك لأنظر وتنصت بعقلك الواعي للحركة السياسية التي تحكم أفغانستان وبمباركة من الشيطان الأكبر الذي يحاول الآن إصدار نسخ لمصاحف بختم طبع في أمريكا ولك أن تخمن على أي قراءة من القرآت السبع سيقرأ..!! مما يعطي دلالة على فشل التجربة العربية الماضية والتي انفصلت عن جذورها الإسلامية فاستعارت لنفسها تجارب فكرية لا تتفق مع كافة المعطيات التاريخية والدينية.. نتابع قريباً أن شاءالله.. |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.