![]() |
سلفيا لمحتار
انت نسيت انك مره قلت انا لااحب ان اتحدث مع النساء يمكن انت نسيت بأي شخصية قلت ذا الكلام 00 ومعذور خمس شخصيات تتوه 00 (( شخصيتين منها تقول فيها لاتقولي عني رافضي ورافضيه )) وياليتك قبل ان تبدئ رأي في ماكتبته ان تقرأ جيدا الرد السابق 00 واتمنى اكثر ان تتسع مساحات وعيك لتعي الكلمات قبل الجمل 00 اما السخرية والاستهتار 00فهي فيكم امر لابد لانكم جعلتم انفسكم محطات للسخرية باراءكم00 واحزابكم 00وافكاركم البالية00 ومعتقداتكم الخاطئة00 واصراركم على عدم استيعاب الاخطاء وتلمس الحقائق بل على المواجهه بدون وعي 00 ثم 00 ضحكني تحليلك لشخصيتي المزعزعه ووصفتني بانني اتوقف في عقلانية ثم اراجع في عنجهية وغرور وكبرياء00 واكشر عن انيابي بسبب القيود المغلقة من مجتمعي00 سبحان الله 00 تسقط صفاتك وبتحليل جيد ومدروس على غيرك 00 الا انك نسيت ان تضيف عليها الجهالة والحمق 00 فهمت انت !!! |
وانا يكفيني فخرا بديمقراطيتنا في الكويت الذي شهد لها العالم
المتحضر , اما انت فلا تزالي من عقدة حرية الكلام للآخرين ,, هذا ما أردت ان اقوله وتحليلي لشخصيتك قد بان لكل العيان وهذه الغرفة ليست سجالا للجدال والمناقشة , بل عودي للموضوع , كما واني سا ضعك في مطلع قصيدة لي وهو دليل على روح التسامح والاعتذار عن قصد التصغير من شأنك ,,,,,,,, ولا تنسي اني اتلاعب بالشعر كما لو اني اعلك علكا من صنع ابو داود ,, ويكفي هذا ,, |
إقتباس:
والنعم في الكويت واهلها 00 وللاسف انك تنسب لها 00 ولاتعتقد انني سأسب اهلنا في الكويت كما تشتم انت السعودية بقولك ( اما انت فلا تزالي من عقدة حرية الكلام للآخرين ) اما قولك إقتباس:
واقول لك : من انت وماهي قيمتك لتحلل شخصيتي وتظهرها للجميع ؟؟؟؟ اعتقد ان حالتك المتعددة الشخصيات بحاجة الى جرعات قوية من الارشاد والتوجيه 00 حتى ندرأ خطر العدوى 00 والتي بدأت تستفحل 00 |
اليمامة
ما الذي جعلك تظنين انني كنت اقصدك انتي بكلامي:D صحيح اللي على راسه بطحة يتحسسها :rolleyes: ;) قلتي : إقتباس:
و علشان انا امعة برايك حبيت ابين لك الامعة اللي على اصولها :pو ارد على كلامك من خلال ما سطرته يداك الجميلتين دون ان ازيد شيئا من عندي ;) (((من انت وماهي قيمتك لتحلل شخصيتي وتظهرها للجميع ؟؟؟؟ ))) (((سبحان الله 00 تسقط صفاتك وبتحليل جيد ومدروس على غيرك 00 الا انك نسيت ان تضيف عليها الجهالة والحمق 00 ))) فهمتي :SLEEP: :p |
اكمل ردي السايق :
ثمة بعض الأسئلة يضطرنا النص أن ترتفق معه بوصفها مفتاحا لقراءاتكم أجملها بالآتي: * هل أن ذهب أهل ذلك المكان من النوع المغشوش وإن لم يكن هو مغشوشا فهل أنه من عيار ما دون العشرة ؟ * ما المعيارية التي على إثرها يتفاضل أهل المواضيع أن لم تكن موازنة الذهب هي القول الفصل الذي لا محيد عنه ؟ * أينا الحمقى والمغفلون هم أم نحن في سياق زمن لا يعترف إلا بلمعان الذهب وبريقه وحسب ؟ * في هذا الزمن الملتاث بأوبئة الشللية - وفق شريعة حوت البحر - أتخالون الغبي بمقدوره أن يصبح سيداً ؟ * في الانترنت ومن وراء الحجب نشاهد انقلابات هي وحدها من أبصرنا فيها السيد خادما والخادم سيدا وليست أسطورة كومة الذهب أليس كذلك ؟ وبئست الانقلابات هي : * هب أنك استٌضفت في ذلك المكان ورأيت الذهب - على قفا من يشيل - بيد أنه من المحال أن تظفر به دون أن تقترف جرما لتقيد بأثقال منه تثريك وأبناء أبنائك من بعدك فهل ستعلن التمرد على ذاتك للمرة الأولى وتقترف الجرم ؟ * هل أن أحدا منكم يعرف أين يقع ذلك المكان ؟ حيث إنهم في بدء كل عام ينامون شهرا والذهب بالنسبة إليهم كما النفايات بالنسبة إلينا بني يعرب. ربما هي إرادة مني لتسطيح النص حتى لا تذهبوا مذاهب شتى فتضلوا وتضلوا إذ الأمر أهون لو ركزتم فيه . وأخيراً لا بد إذاً من البحث عن معيار آخر نقيس به فكر الناس عمقا وغزارة , إن أرقام وتعداد الردود لا تدل وحدها على ما نريد قياسه فقد يقال لنا مثلا إن كذا مليونا من الجنيهات تنفقها الدولة على التعليم فهل يكون ذلك دالا بالضرورة على مقدار ما ارتفع به الناس في درجات الاستنارة والحضارة ؟؟ أليس من الجائز أن تكون هذه الملايين قد ذهبت لتخرج لنا متعلمين بالشهادات لكنهم في دنيا العقل الثقافي يعدون ذوي جهالة وخرافة وتعصب ذميم ؟ إن أرقام الإحصاءات في المشاركات وحدها لا تكفى لأنها وإن أشارت إلى بعد واحد من أبعاد الموقف فهي لا تشير إلى سائر الأبعاد على حين أن الموقف الحضاري إنما هو حصيلة هذه الأبعاد الكثيرة التي تتألف منها الحياة. أتمنى ان يكون ( فخفخينا ) المعني بذلك فهم ما أرنوا إليه . مع الشكر الجزيل لكل من شاركنا هذا الموضوع . |
عجيب هذا الزمان بما يملأ اكياسه من حماقات النساء وتصرف
العنجهية في ألفية ثالثة فاضحة ليس لها بريق في حلم الشعراء ولا في احلام الوحدة المنشودة , انهن يتكسرن لاول خطوة يسيرونها ثم يناشدن الرجال لحملهن كودائع الى بر الآمان وبعد ان يستريحن وتسترخي اعصابهن فاذا هن ينقلبن على الشجعان توهمنَ كانهن فارسات ماجدات قاومن اغراءات الماضي الحزين اسفين على شمس الوحدة الدفين دون ان يدركن ان لوحدهن لا يستطيعن اطلاق العنان والسير نحو الحرية دون العون من رجل نشمي شجاع تربى على النخوة الاصيلة من سماته الدفاع عن كل مظلوم وكل محروم قد تنقلب به العواصف احيانا و في عينيه ترى اسطرا من تاريخ طويل سجلته الايام والليالي لكفاحه في مشوار حياة مسافرا بعيدا عن كل ما يسيئ الى الانسانية . معتمدا على عزمه واصراره على تحطيم من يقف امامه من عائق في دروبه ,, وما تجرأ الظروف الطبيعية ان تمنعه من تحقيق حلمه غير ان المرأة في عنجهية ارادت ان تطارده باغرائه تارة فما بالى لها ...... ارادت ان تكسر كبريائه طاردته تارة أخرى حتى قاربت على اليأس وليس سن الياس الذي اوقفها بل عنجهيتها وعرائزها .......... غرائز أغرت بها ان تبارز فارسا متمرسا في فنون الحروب والشعر , طلبت المبارزة في ميدان يحضره الجميع ,,,,,,,,, رفع ببصره الى السماء معتذرا لخالقه راكعا منحنيا باكيا راجيا ,,, صارخا ,متثاقلا قائلا في الميدان بارزت الابطال الشجعان وصرعتهم , ولكن ما حيلتي امام اضعف خلق الله هذه المرأة بارزتني فان صرعتها ذممت بقتلها على مر الزمان فلم ازداد فخرا بل ذلا في صراعها , وان اعلنت انسحابي من ساحة المعركة فيا للذل سيتحدث المحدثون بان امراءة بارزتني فخفتها ,,,,,,,,,,, وليس لي مخرج من هذا القتال , الهي لم يعرف الجبن طريقي ولا الخوف عريني الهي اشغع لي بجاه احبائك واصدق عبيدك ,,,, اني اخر لك خاشعا ساجدا عارفا بقدرتك معترفا لك بربوبيتك , وبينما هو على ذلك الحال نادته في غرور , هلم الي فاستدار لها ثم رقَّ له حالها فأخذ يناظر عينيها كي يستشف من اعماقها عاطفة الأنوثة , نظر لها بحزن كالمسكين يلعن هذا الزمان الذي غاب فيه الرجال البواسل والمخلصين الصادقين ويبقي المتفرجون في الميدان يتهامسون عن مبارزة امراءة شجاعة لرجل شجاع له من الماضي تاريخ وبه من النصر محافل , اهكذا يكون حكم الزمان في عدله ان يسجن الاشراف ويعذب الأحرار ويحكم الاشرار ويلعن الاخيار , الا اللعنة على هذا الزمان الذي تسقط فيه الكرامة وتعلى فيه راية النذالة انعكست الموازين فحكمت النساء رجالا , واشهرت سيوفها في تحدي للابطال ,,,,,,,,,,, نظر اليها في غضب اختلطت نظرته برأفه وشفقة ورحمة وقال بصوت عال سمعه المهرجون والمتفرجون من وسط الميدان وقال لها يا يمامة اني لا احب ان اكلم النساء فقد طلقتها ثلاثا ولا رجعة لي في النساء ,,,,,,, حلم الوحدة انتي نبراس العلوم وعموده تبنى عليك يا يمامة ركائزه يفيض من بحور علمك روافده ويسقي كل جاهل فيض معالمه لم يكن لي مخرج مما كتبته غير اني اضيفك في آخر المقالة يا اليمامة فكتبت فيكي بيتين جميلين لم يحصل عليهما احد من قبلك |
للرفع
يبدوا ان ( فخفخينا المعني ) لا زال ينفخ فخفخينته . في الاعادة افادة . |
كمان في الأعادة أفادة!!
:p :p :p للأيضاح..تم رفع الموضوع !!
|
للرفع عشان خاطر اختنا كود بلو وكينج سايز
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سأعتبر نفسي هنا لم أقرأ سوى مواضيع أخي ظايم )والبقية لكم الهداية وكبر العقل وسعة الصدر ) في عالمنا نقيم كل انسان حسب خبرتاتنا لا حسب خبراته .... فأن نحن وجدنا الذهب رخيصل لينا لا يساوي في مجمل وزنه إلا درهما ..فلن نهتم لصاحبه مهما ازداد منه .. اما إن كانت حياتنا قد علمتنا أن الذهب هو الغالي وهو الهدف الذي ننشد إليه فعندها سند من يلبسمنه جراما هو الغني ... ومن لبس منه ثوبا أصبح سيدا .. مهما أفتقر إلى معاني الانسانية (ففي هذه الحالة ليس للانسانية من أثر في معايير الحكم ) كما أن لبني البشر طبع غريب وهو أن حكمهم يصدر غاليا بناء على ما هو نادر .... فأن كان الذهب متوفر لدرجة أن منه تصنع لعب الاطفال فلن يغدو معيارا للحكم ..(وقس عليه المواصفات البشرية والقيم والأخلاق ) إما إن كان هذا الذهب نادر ..فكان من يتجمل به هو الأفضل هو الأحسن هو الأقرب إلى القلب ...وقد يكون بنظر البعض هو الأقرب إلى الرب .... وكما قلت أولا ....لأحكم على بشر .. علي أن أراجع ذاتي لأحدد من خبراتها . معايير الحكم ,....( رغم أن الأخر لا علاقة له بهذه التجارب ) |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.