![]() |
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
..اسعد الله اوقاتكم بالخير و الطاعات..
بالنسبه لايهما اجدر ففي الميدان العملي سيثبت و لا شك صاحب الكفاءة جدارته..و سيقف صاحب الشهاده المبتدىء في الميدان العملي كتلميذ امامه.. و لكن اذا كنت صاحب عمل و اي صاحب عمل..اظن انه سيقدم توظيف صاحب الشهاده هلى صاحب الكفاءه.. تحياتي |
السلام عليكم
اخي ( العقاب ) نعم ، انت على صواب فالثقافة لا غنى عنها مهما يكن ولكن ألا ترى معي ايضا ان الشهادة هي نوع من الثقافة ولو كانت هذه الثقافة منهجية الى حدٍ ما ومحصورة ضمن تخصص ما ، ولكم مهما تكن فهي ثقافة فالسعي وراء الشهادة ( السعي وراء العلم) هو بحد ذاته تحصيل ثقافي _ اي ثقافة_ ولو نظرنا حولنا ، نرى ان الطلب الوظيفي ينحصر على ذوي الشهادات (اي ان المجال العملي المتاح لتوظيف المسؤولية هو لذوي الشهادات ) لذا فإنّه من الاولى تحصيل الشهادة اولا ومن ثم السعي وراء الثقافة العامة ، او الاثنين في آنٍ معا و الله اعلم |
اخوتي الاكارم
اعجبني جدا اسلوبكم في الحوار الهادف البناء وقد استمتعت واستفدت منه ولا اخفيكم انني لفيض ما اسلفتُم وجدتني عاجزة عن الادلاء برأيي هنا الا ان مجمل القول إن اجتمعت الشهادة والثقافة فذلك هو الخير وان كلٍ منا يجب ان يعمل على تثقيف نفسه خلال الدراسة او بعدها واتذكر هنا القول المأثور ( أن تعلم شيئا عن كل شيء؛ أحسن من أن تعلم كل شيء عن شيء واحد ) واذا كان لا بد من الاختيار فانا اختار ( من قبيل التجربة الشخصية ) اختار الثقافة والخبرة العملية لانها القدرة الحقيقية على العطاء يعني انها تحمل التجربة العملية ولو ان ذلك لا ينطبق على كل الوظائف والمسؤوليات ... وشكرا لكم صاحب الموضوع ومحاوريه على هذا الاسلوب الراقي في طرح الراي والرأي الآخـــــــــــر :) ;) :) |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.