![]() |
الاخت اليمامة
الأهم من كل هذا انها جميعها معرضة للذبح ومن ثم الاكل فلا الغباء ولا الخوف يمنع ذلك ، قد تتغير وسائل الاغتيال من واحدة للاخرى ولكن النتيجة واحدة . |
ظايم الضد
ان سمحت بنتف ريشي يوما من الايام فلن اسمح لهم بذبحي واكلي:mad: وفي الحق 00 والصراحة مايقدر يوقف بوجهي احد 00 واللي يبي يتغدى فيني اتعشى فيه:mad: :gun: لن اكون ضعيفه :mad: |
:rolleyes: :rolleyes: :rolleyes:
لغتي صارت ارهابية:( فهل العنف يولد العنف:confused: ربما 00 ربما 00 ربما |
دوما بدون مجاملات
و لعل الكثير من الاعضاء لاحظوا و تفطنوا لاسلوب البعض للخروج عن الموضوع و الانحراف بالنقاش و استقطاب الغير لنقطة معينة بعيدة عن صلب المراد لتمييع الحوار او على الاقل لتغطية الطرح الاصلي و بهذه الطريقة تجد الكثير من المواضيع تبدأ بطرح مفيد و نقاش هادئ لتتحول بفعل هؤلاء نقاش عاصف قد يتورط فيه احيانا حتى صاحبه بسبب او اخر او الى لعب و اخذ ورد بعيدا عن المستوى المرجو و يتحول الموضوع الى موضوع تسالي و مجاملات و فرصة لعداد الردود كي يعمل و يرفع العدد و تضيع الفكرة الاساسية و معها يضيبح الحق و ينسحب الباحث عن الكيف و النوع وسط الكم و الرداءة لتتواصل الكوابيس |
بسم الله .... وبه نستعين
أما بعد :- الأخ الفاضل / ظايم الضد .... تحية طيبة تقول .. قد تتغير وسائل الاغتيال من واحدة للاخرى ولكن النتيجة واحدة نعم .. أنا أؤكد ما ذهبت إليه ... فالنتيجة قد تكون ( الموت ) وحتى للذكي أيضاً ولكن يبقى هناك ( ما بعد الموت ) سواء على من وقع عليه الإغتيال أو من قام بذلك الإغتيال وفي كلا الحالتين ستكون النتيجة واحدة كما ذكرت ( للأسف ) .. ودمتـــــم ،،،، |
دوما في بدون مجاملات
لقد علمتني تجاربي مع الخيمة كمتابع اكثر منها مشارك ان الاغتيالات و الانتحارت كثيرة الاغتيال الفكري الذي يمارسه البعض و الادهى و الامر احيانا من المشرفين ضد بعض الاعضاء و حتى ضد بعض المشرفين و تلك الطامة و هناك الانتحارت الفكرية و اسمها يدل عليها فهي عملية يقوم بها الشخص ضد نفسه ينزل من خلالها بفكره و طرحه الى الحضيض و ينساق وراء البعض قابلا ان يكون موجها ومسيرا فكريا و ناقلا لاراء الغير ملغيا فكره و شخصيته و شتان بين الاغتيال الفكري و بين الانتحار الفكري و للاسف كلاهما سائد و لتتواصل الكوابيس |
عائد
ان انتحرت فكريا فانت جبان 00 وان اغتالوك فأنت مجرم 00 وين تلقى نفسك 00 |
اليمامة
ام الانتحار فهو عندي حرام حرام حرام و لم يخطر ببالي يوما و لن يخطر ببالي يوما بعونه تعالى افكاري احملها و ادافع عنها و اموت لاجلها مادمت ارى انها الاصوب و انها مع الحق أما الاغتيال فهو ما يريده البعض بالغير و هو وسيلة الضعاف المتربصين بالامنين من اصحاب الراي و الفكر المخالف لهم و طبعا الحق عندهم معهم لان مخالفهم هو المتهم و المجرم و جرمه انه يحمل رايا لا يتماشى و فكرهم رايا لا يخدم الوالي و حاشيته رايا يرفض المقصات و التسلط فان كان هذا جرم فانا مجرم لكن حتما لست جبانا في عصر الحكام و خدمهم و المدافعين عنهم الجبناء و لتتواصل الكوابيس |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.