السلام عليكم ورحمة اله وبركاته
لا لأنكر أني أعجبت معكم بطرقة العرض الموجودة في المقال .... بل اني منذ زمن طويل لم أقرا مثال بهذا الطول مرة وحدة كما حدث اليوم ..... ولكن اعجابي لا يخفي مدى امتعاضي من يأتيني احد يرمي فعل الغير علي ..... فما حدث لامريكا هو رد فعل على ما تقوم به على الساحة العالمية .... وأود فعلا أن أشارك في المسودة التي سوف تكتب للرد على هذ المقال |
سأتجرؤ انا :):) واذكر اسماء ... وليعذرني الكثيرن :)ممن ستخونني:) ستخونني الذاكرة ستخونني:) الذاكرة ولا استحضرهم الان:)
العنود النبطية محمد ب عمر مطر صلاح الدين الشادي اليمامة ظايم الضد انسانة نوفان العجارمة عبد الله الاهدل السنونو المهاجر ويبقى هناك ايضا من لم تسعفني ذاكرتي وارجو من الاخوان طرح اسماء اخرى لوضع المسودة كما ارجو من الاخ كيم كام المبدع ( على قول قوس) :) ان يتابع تنسيق هذه المسودة اكرر امنيتي في تثبيت هذا الموضوع :) |
بدء هطول المطر المبارك...........بقرب دخول شهر رمضان المبارك
شكرا اخي العزيز القوس ..........وهذا كلة بفضل اللة ثم بفضل جهدك في البحث والمتابعة والحرص والمبادرة علي اطلاعنا علي تلك الوثيقة الهامة .............ولتسمح لي ان اختارك لتكون احد اعضاء لجنة مقرري مسودة الرد..............ارجو منك القبول مع الشكر
والحمد للة بداء المطر بالهطول مع قرب حلول شهر رمضان المبارك والذي نتمني ونبتهل الي الله تعالي ان يجعلة شهر خير ونصر ويمن وبركات علي الامة العربية والاسلامية كافة وكل عام وانتم بخير ................تهنئة خالصة طيبة مباركة ان شاء اللة لجميع الاعضاء والمشرفين والمراقبين في منتدي الخيمة وعساكم من عوادة سنين طويلة واعمار مديدة باذن اللة وانتم تنعمون بالصحة والعافية ................اميين ..................اميين |
شكرا كيم كام واختيارك تشريفا لي بس ترى انا ما عندك احد لا ثقافة دينية ولا دنيوية يعني ابحوسكم واسأل ابوطه وما قصر حط اسماء لامعة
وان كنت اقترح ان يشارك وبحرص الدكتور الاهدل والامير واليمامة واسنونو وانت منسقهم فقط لأن الدعوة اذا كثرت خربت ...والحقيقة ان ما كتبه الامريكان في جزءه الاول كان رد على استفسارات لمثقفي السعودية وجزء الاختلاف وما يجب ان تبدأو فيه كمسودة رد هو الرد على هذا ـــــــــــــــــــــــــــــــــ نقطة الخلاف الأولى بيننا وبينكم هي في أنكم في رسالتكم لا تأتون إطلاقاً على ذكر دور مجتمعكم في احتضان العنف (الجهادي) (3) وفي حمايته ونشره, وهو العنف الذي يهدد العالم بأسره اليوم, بما فيه العالم الاسلامي. فعلى سبيل المثال, عند الإشارة الى الضحايا الأبرياء الثلاثة آلاف الذين سقطوا في اعتداء الحادي عشر من ايلول (سبتمبر), لا تتحدثون عن (منفّذين) فحسب, بل عن (المنفذين المفتَرضين). وهذه العبارة تؤلمنا وتخيّب أملنا. كيف يسعنا أن نصدق أنكم لا تعلمون أن 15 من أصل 19 من المهاجمين هم من التابعية السعودية؟ وان زعيمهم اسامة بن لادن هو في الاصل سعودي؟ أو ان تنظيم القاعدة الذي أرسلهم قد حصل على مدى السنين على الدعم المالي المهم من البعض في بلادكم؟ أو أن نسبة مرتفعة من المقاتلين التابعين لـ(طالبان) ولـ(القاعدة), والذين قبضت عليهم الولايات المتحدة في أفغانستان, هم من السعوديين؟ أو أن انتشار العنف الذي تقدم عليه الجماعات الاسلامية في أنحاء العالم, من أفغانستان الى أندونيسيا والولايات المتحدة, يمكن تتبع أصوله, في بعضه على الأقل, الى الدعم المالي والسياسي والديني من مصادر في بلادكم؟ هذه الوقائع معروفة جيداً, وليس ثمة خلاف على حقيقتها الموضوعية. لكن رسالتكم توحي بأن هذه الوقائع ليست وقائع على الاطلاق, بل (افتراضات), وان المسألة برمتها, أي من هم الارهابيون ومن يدعمهم, خارجة عن موضوع الأزمة الحالية. ونحن ندرك بعض الاسباب الممكنة التي تدفعكم الى تجنب النقاش في الموضوع. غير اننا لو كنا, مثلاً, قد كتبنا أن بلادنا في تاريخها قد شهدت تجربة الاسترقاق (المفترض), او أن سكان البلاد الأصليين (الهنود) قد تعرضوا لظلم (مفترض), لكنا توقعنا منكم ان تردوا, بحق, أن هذا الإنكار المبدئي للوقائع ينفي امكان الحوار الصادق. وقياساً, وفي سبيل متابعة الحوار في ما يتعدى هذه الرسالة, نطلب منكم باخلاص أن تقدموا إلينا رأيكم الصريح في ما يتعلق بالدور المهم للبعض في مجتمعكم في اعتداء 11 أيلول, كما في انتشار العنف الذي تقترفه الجماعات المتذرّعة بالاسلام في أرجاء العالم. وانتم تكتبون (ان الولايات المتحدة لو اعتمدت العزلة عن العالم داخل حدودها) فإنه لم يكن ليعني المسلمين ما تعتنقه وتمارسه من مبادئ وقيم. وهذا القول صادق, على الأقل في بعضه. لكننا لا نعتقد بأن من الحكمة لبلادنا (او لأية بلاد أخرى في هذا الصدد) أن تعتمد (العزلة عن العالم داخل حدودها). ونحن نشير هنا الى أن الكثير من الشخصيات والمجموعات من بلادكم تنشط في ترويج مفهومها للدين الاسلامي لا في الولايات المتحدة فحسب, بل في كثير من الدول الاخرى التي لا نية لها ولا قدرة على التأثير الفاعل خارج حدودها. وانتم تكتبون أن (غالبية الحركات الاسلامية في العالم الاسلامي وغيره تمتلك قدراً ذاتياً من الاعتدال, من المهم المحافظة عليه). ونحن لا نزعم أننا على اطلاع دقيق على الوضع الحالي والاتجاهات المستقبلية للمواقف العقائدية في العالم الاسلامي. لكننا على بيّنة من التجاذب القائم في هذا العالم بين الدين الاسلامي, والذي نقرّ بعظمته ونحترمه, والجماعات السياسية الدينية المتشددة الرافضة لتسامح والتي تدعي (خطأ برأينا) رفع لواء الاسلام. وازاء الحديث عن (المحافظة) على الوضع الحالي, نشير الى أن هذا الوضع يقوم على مقتل الاعداد الكبيرة من الأبرياء, منهم المسلم وغير المسلم, على أيدي جماعات اسلامية متشددة, بعضها يجد الدعم والتشجيع في بلادكم, وبعضها يسعى الى اقتناء السلاح الكيماوي والجرثومي والنووي. فنحن, بالتالي, لا نرغب اطلاقاً في المحافظة على الوضع القائم. وفيما تعترضون على ما تعبرونه (إدارة الصراع) في الولايات المتحدة, تكتبون أن (الاستقرار أساس الحقوق والحرية في العالم). ونحن هنا نعتبر أنكم الى حد كبير قد قلبتم السبب والنتيجة. ذلك أننا نعتقد بأن الحقوق والحرية هما أساسا الاستقرار. لذلك, فإن الاوضاع القائمة في الكثير من المجتمعات الاسلامية اليوم - حرية تعبير ضئيلة جداً, غياب النظم والمؤسسات الديموقراطية, اعتراف سيء للسلطات بحق حرية البحث الاكاديمي وغيره من حقوق الانسان الاساسية - تجعلنا نعتقد بأن الاستقرار في مجتمعكم, تماماً كما في غيره, يبقى مرتبطاً الى حد بعيد بالرغبة والقدرة لدى قادتكم والمثقفين لديكم, بإضافة الى عموم الشعب, في ان يسعوا الى تحقيق الحقوق الاساسية والحريات للجميع في مجتمعكم. ونحن نأمل هنا بأن تعتمد حكومتنا نهجاً أكثر وضوحاً وثباتاً في دعم التوجهات نحو الديموقراطية في العالم الاسلامي. والفحوى التي تتكرر في رسالتكم, وتأتي كنتيجة وخلاصة لها, هي أن اعتداءات 11 ايلول, وأعمال العنف الذي تقدم عليه الجماعات الاسلامية عموماً, تقع مسؤوليتها في الدرجة الاولى على الولايات المتحدة نفسها وعلى حلفائها. أي ان رسالتكم في جوهرها تقول لنا إننا جلبنا المصيبة على أنفسنا. فأنتم على سبيل المثال تكتبون أن عدم الاستقرار في العالم الاسلامي جاء (تحت مظلة الغرب) وربما كان عائداً إلى (ممارساته المباشرة). وتقولون ايضاً إن (كثيراً من التجمعات الاسلامية المتشددة - كما توصف - لم ترد ان تكون كذلك في أولى خطواتها, لكنها وضعت في هذه الدائرة) نتيجة للضغوط السياسية والعسكرية والاعلامية من الولايات المتحدة وحلفائها. وتصرون على أن هذا التبدل الاجتماعي الذي جاء نتيجة للضغوط الخارجية هو (الدافع الاكبر إلى التشدد في التجمعات والحركات الاسلامية). وانتم تشيرون تكراراً, في رسالتكم, إلى أن لجوء الولايات المتحدة إلى القوة العسكرية في مواجهة المجموعات الاسلامية يزيد من حدة هذا التبدل. وتشددون خصوصاً على أن اسرائيل والدعم الأميركي لها هما السبب الجوهري لكل المسائل التي تناقشونها في رسالتكم تقريباً. ونحن ندرك أن السياسة الأميركية ذات تأثير مهم في أنحاء العالم, سلباً وايجاباً, وندرك أيضاً أنكم تختلفون مع هذه السياسة اختلافاً مبدئياً في موضوع الدعم الأميركي لإسرائيل. وهذه أمور تستحق بالفعل المناقشة, ويمكن الاختلاف فيها بصدق واخلاص. وكثيرون منا, وربما كان بعضكم, عند التطلع قدماً, يأملون بأن يستتب الحل المقبل على دولتين, إسرائيل وفلسطين, كل منهما بمقومات الاستمرار والبقاء, وبالتجاور الآمن المسالم, لما فيه خير الشرق الأوسط وخير العالم أجمع. لكننا في الوقت نفسه نطلب منكم أن تعيدوا النظر في التوجه السائد في رسالتكم والذي يلقي اللوم في في المشاكل التي يواجهها مجتمعكم, على الجميع إلا قادتكم ومجتمعكم. فبعض القادة السياسيين يجد فائدة في بعض الأحيان في اللجوء إلى إثارة البغض إزاء (الآخر) أو (العدو), وذلك في سبيل تحويل أنظار الجمهور عن المشاكل الفعلية القائمة. ونحن ندعوكم, بصفتكم مثقفين, إلى إعادة النظر في ما إذا كان السبيل إلى التصدي للتحديات الملحة التي يواجهها مجتمعكم - من البطالة إلى غياب الحريات الديموقراطية وعدم النجاح في تحقيق اقتصاد عصري متنوع, واحتضان العنف الإسلاموي وتصديره - هو اللجوء إلى إلقاء اللوم على الآخرين من أفراد وأمم. وللولايات المتحدة حصتها من المشاكل, وبعضها مشاكل خطيرة. فانتقاد الولايات المتحدة أمر مشروع, بل هو في رأينا أحياناً ضروري. وكثيرون منا يقومون بهذا الانتقاد على نحو متكرر. ولكن, من جهة أخرى, فإن تصاعد العنف الإسلاموي الذي يهدد العالم كافة, بما في ذلك العالم الإسلامي, لا يمكننكم, من المملكة العربية السعودية, أن تلقوا اللوم فيه على الغير فحسب, إذ في ذلك تجاهل غير مسؤول عن التصدي لأمورٍ لديكم لا بد من التطرق إليها. ونحن نطرح عليكم هنا ثلاثة أسئلة تستحق في رأينا الاجابة والتوضيح: أولاً, هل تعتقدون بأن التقوى الإسلامية التي تلتزمونها في المملكة العربية السعودية, تتعارض مع ممارسات الحركات المسماة (جهادية)؟ ثانياً, إذا كان جوابكم عن السؤال الأول إيجاباً, فكيف تفسرون الدور البارز الذي اضطلع به عدد من السعوديين في اعتداءات 11 أيلول, كما في التصاعد المستمر للحركات المسماة (جهادية) كظاهرة تهدد العالم أجمع؟ وأخيراً, هل ترون أن على القادة الدينيين والمثقفين السعوديين والذين يعتبرون أن ثمة تعارضاً بين أحكام الإسلام وممارسات الجماعات الجهادية أن يعملوا فعلاً وعلناً على تبيان هذا التعارض وعلى نقض الأفكار والممارسات التي ينتهجها تنظيم (القاعدة) وما شابهه على أنها خاطئة وخطيرة؟ نحن في انتظار ردكم. دعوة الى الحوار العاقل في عالمنا اليوم الذي يهدده العنف والظلم, والذي تقلقه الحرب والحديث عن الحرب, والذي يخشى الوقوع في منزلق التناطح الديني بل الحضاري, هل من مهمة بالنسبة إلينا كمثقفين من الشرق والغرب أهم من إيجاد الزمان والمكان المناسبين كي نقيم الحوار العاقل, على أمل ايجاد الأرضية المشتركة لكرامة الشخص الانساني والشروط الأساسية للازدهار البشري؟ فنحن نتمنى أن نكون طرفاً في هذا الحوار معكم ومع غيركم من المثقفين من العالم الاسلامي. ونحن ندرك أن ليس من شروط سابقة لخوض هذا الحوار إلا صفاء النية, والإقرار بانسانيتنا المشتركة, والاستعداد والقدرة للشروع بنقد وتأمل ذاتيين كما بالنقد المتأني لوجهة نظر الآخريـن. ونحـن نعتبـر ان اقدامكم على الكتابة الينا يشير الى أنكم تتفقون معنا في هذا التوجه. رجاؤنا إذن أن نجد السبيل لمتابعة هذا الحوار وتعميقه. |
انسانة شكرا جزيلا
اختي انسانة
شكرا جزيلا علي المبادرة الشجاعة منك ويسعدني ان تكوني ضمن الاعضاء مقرري مسودة الرد علي خطاب المثقفين الامريكيين نرجو من الله التوفيق والدعم والسداد انة سميع مجيب وبهذا تصبح قائمة الاعضاء لمقرري مسودة الخطاب حتي الان هم : 1- القوس 2- انسانة 3-.............. 4-.............. 5-.............. 6-.............. 7-............. 8-............ 9-............ 10- العبد الفقير للة (kimkam ) فهل نستطيع مليء الفراغات السبعة الشاغرة اعلاة قبل موعد الغد 24/8/1423ه الموافق30/11/2002 م حيث سيتم الاختيار في حالة عدم الترشيح وفقا لقائمة موجودة فعلا مع امكانية زيادة عدد المقررين عن عشرة في حالة زيادة عدد المرشحين عن ذلك . |
بداية القوس
العزيز القوس
الي حين اكتمال عقد اللؤلؤ.............ونظرا للخلفية العميقة لديك ارجو التكرم بوضع رد اولي ..........مع ضرورة البدء من اول الوثيقة والرد عليها نقطة نقطة ............نبداء بالثلاثة نقاط الاولي لحين اكتمال العقد مع جزيل الشكر والتقدير |
انسانة احيل عليكي هذا الطلب بوضع رد اولي ................
كيم كام كما قلت لك ان اول الوثيقة عبارة عن ردود ايجابية متفق عليها ولذا نناقش فقط الاختلافات |
هذه مناصب ومراكز من كتبها ووقع عليها من الامريكان
John Atlas President, National Housing Institute; Executive Director, Passaic County Legal Aid Society Jay Belsky Professor and Director, Institute for the Study of Children, Families and Social Issues, Birkbeck University of London David Blankenhorn President, Institute for American Values David Bosworth University of Washington R. Maurice Boyd Minister, The City Church, New York Gerard V. Bradley Professor of Law, University of Notre Dame Allan Carlson President, The Howard Center for Family, Religion, and Society Lawrence A. Cunningham Professor of Law, Boston College Paul Ekman Professor of Psychology, University of California, San Francisco Jean Bethke Elshtain Laura Spelman Rockefeller Professor of Social and Political Ethics, University of Chicago Divinity School Amitai Etzioni University Professor, The George Washington University Elizabeth Fox-Genovese Eleonore Raoul Professor of the Humanities, Emory University Hillel Fradkin President, Ethics and Public Policy Center Samuel G. Freedman Professor at the Columbia University Graduate School of Journalism Francis Fukuyama Bernard Schwartz Professor of International Political Economy, Johns Hopkins University Maggie Gallagher Institute for American Values William A. Galston Professor at the School of Public Affairs, University of Maryland; Director, Institute for Philosophy and Public Policy Claire Gaudiani Senior research scholar, Yale Law School, and former president, Connecticut College Robert P. George McCormick Professor of Jurisprudence and Professor of Politics, Princeton University Carl Gershman President, National Endowment for Democracy Neil Gilbert Professor at the School of Social Welfare, University of California, Berkeley Mary Ann Glendon Learned Hand Professor of Law, Harvard University Law School Norval D. Glenn Ashbel Smith Professor of Sociology and Stiles Professor of American Studies, University of Texas at Austin Os Guinness Senior Fellow, Trinity Forum David Gutmann Professor Emeritus of Psychiatry and Education, Northwestern University Charles Harper Executive Director, John Templeton Foundation Kevin J. "Seamus" Hasson President, Becket Fund for Religious Liberty Sylvia Ann Hewlett Chair, National Parenting Association The Right Reverend John W. Howe Episcopal Bishop of Central Florida James Davison Hunter William R. Kenan, Jr., Professor of Sociology and Religious Studies and Executive Director, Center on Religion and Democracy, University of Virginia Byron Johnson Director and Distinguished Senior Fellow, Center for Research on Religion and Urban Civil Society, University of Pennsylvania James Turner Johnson Professor, Department of Religion, Rutgers University John Kelsay Richard L. Rubenstein Professor of Religion, Florida State University Diane Knippers President, Institute on Religion and Democracy Thomas C. Kohler Professor of Law, Boston College Law School Robert C. Koons Professor of Philosophy, University of Texas at Austin Glenn C. Loury Professor of Economics and Director, Institute on Race and Social Division, Boston University Harvey C. Mansfield William R. Kenan, Jr., Professor of Government, Harvard University Will Marshall President, Progressive Policy Institute Jerry L. Martin President, American Council of Trustees and Alumni Richard J. Mouw President, Fuller Theological Seminary Daniel Patrick Moynihan University Professor, Maxwell School of Citizenship and Public Affairs, Syracuse University John E. Murray, Jr. Chancellor and Professor of Law, Duquesne University Anne D. Neal Executive Director, American Council of Trustees and Alumni Virgil Nemoianu WJ Byron Distinguished Professor of Literature, Catholic University of America Michael Novak George Frederick Jewett Chair in Religion and Public Policy, American Enterprise Institute Rev. Val J. Peter Executive Director, Boys and Girls Town David Popenoe Professor of Sociology and Co-Director of the National Marriage Project, Rutgers University Gloria G. Rodriguez Founder and President, AVANCE, Inc. Robert Royal President, Faith & Reason Institute Nina Shea Director, Freedom House Center for Religious Freedom Fred Siegel Professor of History, The Cooper Union Theda Skocpol Victor S. Thomas Professor of Government and Sociology, Harvard University Katherine Shaw Spaht Jules and Frances Landry Professor of Law, Louisiana State University Law Center Max L. Stackhouse Professor of Christian Ethics and Director, Project on Public Theology, Princeton Theological Seminary William Tell, Jr. The William and Karen Tell Foundation Maris A. Vinovskis Bentley Professor of History and Professor of Public Policy, University of Michigan Paul C. Vitz Professor of Psychology, New York University Michael Walzer Professor at the School of Social Science, Institute for Advanced Study George Weigel Senior Fellow, Ethics and Public Policy Center Roger E. Williams Mount Hermon Association, Inc. Charles Wilson Director, Center for the Study of Southern Culture, University of Mississippi James Q. Wilson Collins Professor of Management and Public Policy Emeritus, UCLA John Witte, Jr. Jonas Robitscher Professor of Law and Ethics and Director, Law and Religion Program, Emory University Law School Christopher Wolfe Professor of Political Science, Marquette University George Worgul Executive Director, Family Institute, Duquesne University Daniel Yankelovich President, Public Agenda |
لم يكن غالب المسلمين يريدون أي صدام مع الشعب الأمريكي، بل كانت غالب الناس في الشعوب الإسلامية منبهرة بأمريكا وما يرونه من مظاهر الحرية فيها، وكذلك ما يرونه من مظاهر سيادة القانون،،، إضافة إلى الإمكانات المادية والعلمية وغيرها...
ولهذا كان غالب طلابهم يفضلون أن يعيشوا مدة دراستهم في أمريكا،،، وبعضهم يستقرون فيها بعد تخرجهم رغبة في حرية قد لا يجدونها في بلدانهم.... وهكذا التجار والأغنياء غالب تجارتهم وإيداع أموالهم ونزهاتهم في أمريكا.. وكان كثير من المثقفين يضربون المثل بأمريكا في الديمقراطية،،،،، ولكن تصرفات الإدارة الأمريكية بعد حربي الخليج اللتين لا يشك المسلمون أن للحكومة الأمريكية يدا طولى فيهما،،، والمقام ليس مقام تفصيل... وما ظهر ظهورا كاملا من الظلم االأمريكي لصريح للمسلمين مجسما في النصر الكامل سياسيا ودبلوماسيا وإعلاميا،، وماليا واقتصاديا وعسكريا لليهود الصهاينة في فلسطين،،، على الشعب الفلسطيني الأعزل، حيث يقتل الصهاينة الأطفال والنساء ويدمرون كل ما تمر عليه آلاتهم العسكرية... من طائرات وصواريخ ودبابات وغالبها مصدره أمريكا... ثم ما أنزلته بالشعب العراقي لمدة 11 عاما،،، وغير ذلك من الانحياز الكامل ضد المسلمين، حتى في البوسنة وكوسوفا التي تزعم أمريكا أنها وقفت بجانب المسلمين،،،، وما فعلته امريكا بالشيوخ والأطفال والنساء في أفغانستان ولا زالت تفعله،،، ووقوفها بجانب الهند ضد باكستان وكشمير،،، ووقوفها ضد الشعب السوداني مع الحركة الانفصالية في جنوب السودان... ومئات القضايا التي يصعب حصرها من الظلم والانحياز ضد المسلمين واستعراض عضلاتها برا وجوا وبحرا في كل البلدان الإسلامية، لتأمر وتنهى وكأن الدول الإسلامية ما هي غلا مراكز شرطة لأمريكا... إن ذلك كله أوجد في نفوس المسلمين، مثقفين متدينين وعلمانيين وحكومات حقدا شديدا على الحكومة الأمريكية... ثم بدأ يتحول إلى حقد على المثقفين وعلى الشعب الأمريكي الذي يدعم حكومته بالضرائب والتأييد المعنوي لحكومته في ذلك الظلم، ولهذا لا يستطيع المفكرون وكبار المثقفين تهدئة الشباي الذي تتميز قلوبهم غيظا على أمريكا، أن يقنعوا ذلك الشباب بالتريث وعدم مهاجمة أالمصالح الأمريكية، لن الشباب يئس من توجيهات العلماء والمثقفين المسلمين وأصبح لا يستمع لهم، لأنه يرى الذل والهوان لبلاده من الحكومة الأمريكية... وقد أنكرنا الحدث الذي حصل في يو وقوعه بصرف النظر عمن فعله.... ولكنا بينا الأسباب التي جعلت الفاعلين أيا كانوا يعملون ذلك.... والظاهر أن الهجوم على الأمريكان سوف لا ينتهي حتى تنتهي أسبابه،،، فإذا كنتم أيها المثقفون الأمريكان تريدون منا أن نتعايش معكم،،، فقفوا موقف الناصح لحكومتكم، لتنهي كبرياءها وعدوانها ودعمها لليهود الصهاينة على الشعب الفلسطيني، وتعامل الدول والشعوب الإسلامية معاملة الإنسان، لا معاملة الحيوان،،، إن المسلمين قد يضعفون ماديا فيهدءون قليلا ثم لا يلبثون أن يتخحذوا أسباب القوة للدفاع عن عزتهم وكرامتهم،،، والأيام دول،،، فكم من إمبراطورية قد غربت بعد أن سطعت كالشمس على العالم كله... وفي الرابطين الآتيين يتضح لكم رأي أحد المثقفين المسلمين في المملكة العربية السعودية... الحدث: http://www.saaid.net/Doat/ahdal/23.htm سيعاملونكم بالمثل... نداء موجه إلى الشعب الأمريكي http://www.saaid.net/Doat/ahdal/31.htm |
اكتمال منتصف العقد
شكرا لك اخي الدكتور عبداللة قادري الاهدل وقد قرات ما ادرجتة في الروابط حيث ان كثيرا مما نريد من المعلومات هناك ولهذا تصبح القائمة المحدثة وفقا للاتي :
1- الدكتور / عبداللة قادري الاهدل 2 ابو طة 3- القوس 4- انسانة اخي القوس شكرا علي ادراج قائمة اسماء المثقفين الامريكيين وهي 67 اسم وارجو ان لاتخاف من تلك المناصب فلدينا هنا ان شاء اللة مايماثلها في الشأن والرفعة ان لم تكن اكثر باذن اللة و للة العزة ولرسولة وللمؤمنين |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.