![]() |
السلام عليكم
لي وجهة نظر وأرجووو التوجيه عند الخطاء !!!!!!! وهي إن كاان الأمر محسوووم شرعا بالتحريم فأقول إنه من العبث أن نبدي آرائنا فيه ونوافق من يخالف الشرع، فربما يكون في ذلك إباحة للمحرم أو الإعترض عليه وهذا خطييير جدا والله أعلم. لكن ممكن أن نعدد سلبيااات الأختلااااط في المدااارس لأنه إن كاان محسووم شرعا بالتحريم فقطعا ماااا يناسب وسلبياته ِأكثر؟؟؟؟؟ وعزا الله أنك ذيب يااذيب والسلام |
قال تعالى ( ويريد اللذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلاًً عظيماً يريد الله أن يخفف عنكم وخلق الأنسان ضعيفا)
نعم الأنسان ضعيف في فطرته وقد وضع الله الحجاب رحمة به . فهل نضع النار قرب البنزين هل هذا ممكن من دون أن يحدث اشتعال هل نلوم الشباب عندما نسمح لهم بالأختلاط في مقاعد الدراسة ثم نقول لهم بعد ذلك لاتفعلوا كذا وافعلوا كذا ونحن من تسبب في ضياعهم وفساد أخلاقهم القاه في اليم مكتوفاً وقال له**** أياك أياك أن تبتل بالماء النار من مستصغر الشرر |
@@ لا @@
|
كوكتيل
؟؟؟ يعني ما في مجال توافق على مدرسة كوكتيل:)؟؟؟؟:D نحنا على كل حال اللبنانيية متعودين الاختلاط بكل شي :D حتى عالبحر ما بتعرف هيدا من هيدا:D واللي جايي عالصيف لهون بشوف بعينو;) |
لبناني ..
كل واحد حر .. في خياره يا أخي :D:D;) |
مرحبا ..
الاختلاط السوي سوف يحل لنا الكثير من المشاكل، منها الرقي بنظر أطفالنا للعلاقة بين الرجل و المرأة ، وإنها لا تقتصر على العلاقة الحيوانية كما هوا مغروس في مخيلة بعض المجتمعات ، في تصوري ان "عدم" اختلاط الجنسين خصوصا في مراحل الدراسة الأولية هو من أهم الأسباب التي أدت إلى نشوء "علاقة غير صحية" بين الجنسين في مجتمعنا. للأسف ان الكثير - رجالا و نساء - ربما تقتصر نظرتهم للجنس الآخر في إطار "العلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة"، و ما ذلك الا بسبب الفصل الصارم بين شقي المجتمع و الذي أدى الى تلك النظرة .. ثم ان مصطلح الاختلاط ، هو مصطلح حديث ، ولم تناقش كتب الفقه قديما هذه المسألة ، بل إن هناك نصوصا من السنة تدل على جواز اجتماع الرجال والنساء في مكان واحد ، ولا أدل على ذلك من اجتماع الرجال والنساء في المسجد من غير حاجز أو جدار ، بل يصلي الرجال في الأمام والنساء في الخلف .. فما بالنا نضع الدين عقبة حتى في وجيه الأطفال . أنظروا إلى جميع .بلدان العالم، أسلامية و غير إسلامية ، من غير المعقول أن نكون فقط نحن على صواب و باقي البشر جميعهم على خطأ ، و لقد خلق الله الإنسان من رجل و امرأة و من غير المعقول أنه سبحانه و تعالى أراد بعزل أحدهم عن الآخر بالطريقة التي يريدها البعض من البشر ، كما وحسب اعتقادي انه ليس هناك دليل يحرم اجتماع الرجال والنساء في مكان واحد من غير خلوة ولا مزاحمة .. الحدود الوهمية سوف تنهار تدريجياً شئتم أم أبيتم وما علينا وعليكم الا أن نكون جميعاً مستعدين لذلك لتعليم أبناءنا كيف يتعاملون بثقة وبمسئولية دينية واجتماعية .. عيشوا في واقعنا اليوم من دون ترديد لفتاوى آفلة ومصيرها للزوال .
قبل الهجوم المتوقع تمعنوا في التوقيع
تحياتي
|
المثل يقول :- خالف تُعرف .... ;)
|
الاخ lwliki
لقد كان في رأيك بعض ماقد نشرته عن رايي مع احترامي الشديد لمن عارض المبدأ وتمسك بالعاده واتخذ الدين حجه انا اوافقك يااخي الكريم فيما قلت واذا كنت اركز على ان يكون بالسنين الاولى فقط فحالنا لايسر لاعدوا ولاحبيبا عندما تسافر للخارج وتجدد شبابا في عمر الزهور قد جعلوا صوره الاسلام صوره سيئه وذلك لكبتهم لتلك الغرائز ونظرتهم الدونيه للمراه لانهم لم يتعرفوا على النساء المعتكفات في البيوت راغبات رضا الرب ورضى الزوج فاصبحت نظره الشاب منا تقع على فئه معينه من النساء وهن الظاهرات للاعين فزادت العنوسه واعرض الشباب عن الزواج مخافه ان تكن هذه كتلك!!!! والحديث هنا لاعلى شباب فقط فالنساء اصبحن كذلك واصبحت المراه تان من زواجها وانها لم تستمتع بدنيتها فقد تغير الزمان وحلت البدع وزادت المغريات فاصبح المجتمع بهيمي تفكيره منصب باتجاه واحد فاذا لم تصحح عقول النشاء منذ طفولتهم فوالله لن تقم لنا قائمه كان في السابق خروج المراه من دار زوجها يعد من الكبائر ومع مرور الزمان اصبحت تخرج بصحبته مع مرور الزمان اصبحت تخرج مع السائق مع مرور الزمن اصبحت تخرج بدون علمه مع مرور الزمن حصلت الكارثه وستحصل كوارث عده اذا لم تنظف وتنقى عقول النشاء فمع زمن العولمه لامكان للعادات فما يجري امامك تستطيع ان تسيطر عليه ومايجري من خلفك لامجال لتصحيحه تحياتي |
هكذا بدأ الإختلاط سليمان بن صالح الخراشي قال الشيخ علي الطنطاوي: [ أما الحرب التي تواجه الإسلام الآن فهي أشد وأنكى من كل ما كان، إنها عقول كبيرة جداً، شريرة جداً، تمدها قُوى قوية جداً، وأموال كثيرة جداً، كل ذلك مسخَّر لحرب الإسلام على خطط محكمة، والمسلمون أكثرهم غافلون. يَجِدُّ أعداؤهم ويهزلون، ويسهر خصومهم وينامون، أولئك يحاربون صفاً واحداً، والمسلمون قد فرَّقت بينهم خلافات في الرأي، ومطامع في الدنيا. يدخلون علينا من بابين كبيرين، حولهما أبواب صغار لا يُحصى عددها، أما البابان الكبيران فهما باب الشبهات وباب الشهوات. أما الشبهات فهي كالمرض الذي يقتل من يصيبه، ولكن سريانه بطيء وعدواه ضعيفة. فما كل شاب ولا شابة إذا ألقيت عليه الشبه في عقيدته يقبلها رأساً ويعتنقها. أما الشهوات فهي داء يمرض وقد لا يقتل، ولكن أسرع سرياناً وأقوى عدوى، إذ يصادف من نفس الشاب والشابة غريزة غرزها الله، وغرسها لتنتج طاقة تستعمل في الخير، فتنشيء أسرة وتنتج نسلاً، وتقوي الأمة، وتزيد عدد أبنائها، فيأتي هؤلاء فيوجهونها في الشر، للذة العاجلة التي لا تثمر. طاقة نعطلها ونهملها ودافع أوجد ليوجه إلى عدونا، لندافع بها عن بلدنا، فنحن نطلقها في الهواء، فنضيعها هباء، أو يوجهها بعضنا إلى بعض. هذا هو باب الشهوات وهو أخطر الأبواب. عرف ذلك خصوم الإسلام فاستغلوه، وأول هذا الطريق هو الاختلاط. بدأ الاختلاط من رياض الأطفال، ولما جاءت الإذاعة انتقل منها إلى برامج الأطفال فصاروا يجمعون الصغار من الصبيان والصغيرات من البنات. ونحن لا نقول أن لبنت خمس سنين عورة يحرم النظر إليها كعورة الكبيرة البالغة، ولكن نقول أن من يرى هذه تُذَكِّرُهُ بتلك، فتدفعه إلى محاولة رؤيتها. ثم إنه قد فسد الزمان، حتى صار التعدي على عفاف الأطفال، منكراً فاشياً، ومرضاً سارياً، لا عندنا، بل في البلاد التي نعدُّ أهلها هم أهل المدنية والحضارة في أوربا وأمريكا. كان أعداء الحجاب يقولون أن اللواط والسحاق، وتلك الانحرافات الجنسية سببها حجب النساء، ولو مزقتم هذا الحجاب وألقيتموه لخلصتم منها، ورجعتم إلى الطريق القويم. وكنا من غفلتنا ومن صفاء نفوسنا نصدقهم، ثم لما عرفناهم وخبرنا خبرهم، ظهر لنا أن القائلين بهذا أكذب من مسيلمة. إن كان الحجاب مصدر هذا الشذوذ، فخبروني هل نساء ألمانيا وبريطانيا محجبات الحجاب الشرعي ؟ فكيف إذن نرى هذا الشذوذ منتشراً فيهم حتى سَنّوا قانوناً يجعله من المباحات ؟ ثم إن أصول العقائد، وبذور العادات ومبادئ الخير والشر، إنما تغرس في العقل الباطن للإنسان، من حيث لا يشعر في السنوات الخمس أو الست الأولى من عمره، فإذا عودنا الصبي والبنت الاختلاط فيها، ألا تستمر هذه العادة إلى السبع والثمان ؟ ثم تصير أمراً عادياً ينشأ عليه الفتى ، وتشب الفتاة، فيكبران وهما عليه ؟ وهل تنتقل البنت في يوم معين من شهر معين، من الطفولة إلى الصبا في ساعات معدودات، حتى إذا جاء ذلك اليوم حجبناها عن الشباب ؟ أم هي تكبر شعرة شعرة، كعقرب الساعة تراه في الصباح ثابتاً فإذا عدت إليه بعد ساعتين وجدته قد انتقل من مكانه. فهو إذن يمشي وإن لم تر مشيه، فإذا عودنا الأطفال على هذا الاختلاط فمتى نفصل بينهم ؟ والصغير لا يدرك جمال المرأة كما يدركه الكبير، ولا يحس إن نظر إليها بمثل ما يحس به الكبير، ولكنه يختزن هذه الصورة في ذاكراته فيخرجها من مخزنها ولو بعد عشرين سنة. أنا أذكر نساء عرفتهن وأنا ابن ست سنين، قبل أكثر من سبعين سنة. وأستطيع أن أتصور الآن ملامح وجوههن، وتكوين أجسادهن. ثم إن من تُشْرِف على تربيته النساء يلازمه أثر هذه التربية حياته كلها، يظهر في عاطفته، وفي سلوكه، في أدبه، إذا كان أديباً. ولا تبعد في ضرب الأمثال، فهاكم الإمام ابن حزم يحدثكم في كتابه العظيم الذي ألَّفه في الحب " طوق الحمامة " حديثاً مستفيضاً في الموضوع. خلق الله الرجال والنساء بعضهم من بعض، ولكن ضرب بينهم بسورٍ له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قِبَلِهِ العذاب. فمن طلب الرحمة والمودة واللذة والسكون والاطمئنان دخل من الباب، والباب هو الزواج. ومن تسوَّر الجدار أو نقب السقف، أو أراد سرقة متعة ليست له بحق، ركبه في الدنيا القلق والمرض وازدراء الناس، وتأديب الضمير، وكان له في الآخرة عذاب السعير ] " ذكريات الشيخ على الطنطاوي (5/268-271) " هذا ما قاله الشيخ عن بلادٍ غير بلادنا، والسعيد من وُعِظَ بغيره ولم يتعظ به الناس، فليحذر الذين يدندنون حول هذا الموضوع في بلادنا أن يشملهم قوله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ [النور:19]. جنبنا الله مسالك أهل الفساد والإفساد، وجعلنا من الهُداة المهتدين، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين. المصــــدر إستمع إلى محاضرة ( الاختلاط أسبابه وآثاره وموقفنا منه ) تحياتي :) |
يعطيك العافيه يااخي الوافي
لكنك تتحدث عن موضوع اخر فقد انصبت ارانا ان تكون في مرحله سنيه معينه واما عن إقتباس:
ماتريد ولن تكن الطفله ابدا هي المدعاه للانحراف اما عن إقتباس:
ومن قال لك لم تقع عندنا هذه المصائب لاوالله انها وقعت وبشكل اكبر واكثر من غيرنا ولكن ليس كل ما يحدث يقال اما عن إقتباس:
هل تسافر للخارج؟؟؟ وهذا بالرغم لم يحدث هذا الاختلاط بالصغر؛فاصبحت لدي المرأه حبها للاستطلاع وحبها لمعرفه هذا الكائن الغريب الذي لاتعرف عنه شيئ سوا انه في يوم ستكون في بيت واحد مع هذا الكائن الغريب اما بخصوص إقتباس:
الهدف هنا ليس كيف نعود الهدف كيف نربي. اما بخصوص إقتباس:
هنا تتضح محدوديه تفكير المتحدث حيث اقتصرت ذاكرته على الاجسام وتكوينات الجسم نتيجه الحرمان واخيرا الدوله منذ نشأتها وهي بدون اختلاط في شتى مظاهر الحيا ...مع الزمان بدأت تنحل بعض هذه العادات.واقول ان البوادر بدات الظهور وتعال يااخي الى مدينه جده اقرب المدن الى اطهر بقاع الارض وشاهد بعينك. وانا لااقول الا اتمنى ان القاك بعد 20 عام وسوف اذكرك بمقالي هذا.. تحياتي |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.