فلنفرض جدلا أن كلام فوجى صحيح:
أقول فليفعلوا مثله ويحرروا القدس من اليهود الملاعين؟

يا فوجى إن صلاح الدين ظل أربعين سنة ينتقل من خيمة إلى خيمة بعد أن قتل الروافض قائده حتى لا يصل إلى تحرير القدس وظل يعيش في الخيام أربعين سنة من خيمة إلى خيمة ومن نصر إلى نصر حتى حرر القدس وكفاه فخرا أن يسجل اسمه فى التاريخ ويترحم عليه فى اليوم ملايين المرات ويعلق اسمه فى الطرقات واللافتات .


وعذرا أقول أليس كل ما يفعل بالأكراد المساكين في كل العالم الآن إلا انتقاما من صلاح الدين.

رحمة الله عليك يا صلاح الدين تريليون رحمة تنزل عليك كل لحظة.

لقد ذكر قاضى صلاح الدين أنه لم بدأ في الحصار استفر القساوسة أوربا كلها فبدأوا فى الإمدادات ويقول القاضى في يوم واحد من بعد صلاة العصر إلى غروب الشمس دخلت سبعين سفينة قادمة من أوربا عليها السلاح والجيوش والمواد الغذائية كى تنقذ القدس من يد صلاح الدين وما منقذ لها إلا صلاح فحي على الصلاح يا فوجى.

وكن منصفا إن قساوسة أوربا ما قالوا عليه ما قلته أنت ؟
ولا تقلق يا فوجى سيأتى محرر القدس وستحرر القدس بينا أو من غيرنا فوعد الله حق ولقد صدق القذافي في أحد اللقاءات عندما سأله عماد أديب سؤال محرج فقال القذافي لو سألت أقل حاكم عربى من عدوك الأول سيقول بلا تردد إسرائيل. فحتى لو ظهر منهم ما قلت فعدو المسلمين الأول إسرائيل.
فكن مطمئن بينا ومن غيرنا ستحرر القدس وهذا وه التاريخ يثبت للجميع يوما بعد يوم يتجمع اليهود في مكان واحد حتى يهود أوربا اتفقوا أن يعودوا إلى اسرائيل قبل ألفين وعشرين.

وأخيرا أقول أن يهود متيقنين بهذا اليوم يوم فنائهم أكثر من تيقن بعض المسلمين.

ولله في خلقه شئون يرفع أقواما ويذل آخرين.

لو عاد صلاح الدين لاتهموه بالإرهاب وأقاموا ضده الأحلاف العالمية
ولكن هيهات أن تنفع أحلافهم عند صلاح ديننا

عائدون//عائدون
اكيد ياشيخنا سيعود صلاح الدين فان لم يكن
اليوم فغدا ،ان لم يكن غدافبعد غدا

اذا عاد صلاح الدين عاد صلاح الدين

أمة أنجبت صلاح الدين رضي الله عنه تنجب من يشبهه إن شاء الله ما المانع ونحن موعودون بالنصر إن التزمنا تقوى الله العظيم

الشمس يوم رحيله ثكلى يغالبها الشرود

و الأرض لف شجونها و الآه ديدنها الوحيد

أتراك ترجع يا صلاح فينا و قد عز الرواح

ودعتنا يا ليت أنك يا صلاح لنا تعود
.........................
أذكر أني كنت قد قرأت كتابا منذ سنوات يتحدث عن سيرة هذا البطل بطريقة تحليل علم الإجتماع و
قد نسيت إسمه لكني سأسأل و إن وجدته فسأورده لكم

و مما أثارني في هذا الكتاب هو قول مؤلفه أن بطلنا لم يكن معجزة و إنما كان إفرازا لجهود علماء الإسلام الذين شبعوا المجتمع آنذاك بقيم الجهاد و العصبية (بالتعبير الخلدوني)و قد كانت الجهود تتمثل في توحيد الأمة على كلمة لا إله إلا الله و تطهير المجتمع من كل مظاهر الخنوع و الكسلا التي كانت استبدت به

و قد ذكر أن شبه الصحوة التي عرفتها تلك الفترة كانت تجد جذورها ممتدة عشرات السنين قبل تحرير القدس

و بالتالي فقد كان التحرير نتيجة حتمية لجهود متظافرة من أطراف كثيرة و خلال سنوات طويلة

أنا لا أذكر هذا الكتاب جيدا فهو من الحجم الكبير
و قد قرأته منذ سنوات

هناك رموز إسلامية وقفت أما م أعداء الإسلا م وأبطلت مخططاتهم وقضت على أحلامهم وأذلتهم
لذلك يكن لها النصاري الحقد الشديد ويحاولون تشويه هذه الرموز والإقلال من شأنهم ونجد ذلك
واضحا فى كتاباتهم وكتابات المستشرقين وكتابات من والاهم من من يدعون انتسابهم الى المسلمين
والنصارى يعلمون انهم لن يستطيعوا التأثير على
المسلمين وتشكيكهم فى الصحابة رضوان الله عليهم
اجمعين والتابعين رحمهم الله لذلك ارادوا الضرب
تحت الحزام فى هذه الشخصيات الخالدة أمثال
هارون الرشيد
صلاح الدين الأيوبى
يوسف بن تاشفين
وغيرهم ممن حموا بيضة الإسلام
رحم الله هؤلاء الرجال المخلصين
وخسأالنصارى وأذنابهم ورد كيدهم فى نحرهم.

كم مرة في العام توقضونه

كم مرة على جدار الجبن تجلدونه

أيطلب الأحياء من أمواتهم معونه

دعوا صلاح الدين في ترابه و احترموا سكونه

فلو قام حقا بينكم فسوف تقتلونه

سلامات


xXx