![]() |
لمن يرغب في زيادة؟؟؟
لمن يرغب في زيادة وشرح يمكنه مراجعة جريدة الحياة بتاريخ 8 و 9/2 /1993 للكاتب السيد محمد السيد الدغيم حفظه الله.
|
اضم صوتي لكل الذين يهنئون اخوتنا المسيحيين واهنئهم بدوري ....
ولا ارى داعي لتعصب الديني لبعض المشتركين . فاسلامنا تقبل جميع الديانات وحماها ولم ينبذها .. ثم نحن في المسلمين والمسيحيين في الوطن العربي علاقاتنا متينه وجيدة . وان عدنا للتاريخ نجد ان المسيحيين وقفوا مع المسلمين ايام الحملة الصليبية القادمة من اوروبا . فلا داعي للتعصب فهم كثيرا ما يهنؤنا باعيادنا فلماذا نمتنع نحن عن تهنئتهم ؟ وهذا العيد هو عيد ميلاد نبي الله عيسى الذي نؤمن به وليس عيد بطقس لا نؤمن به !!!!! |
أتعجب من روح الأخوة من أبو نعيم للمسيحيين .. وعداءه للداعية الإسلامي عمرو خالد في أول مشاركة له .
أخوتك تكون في الإسلام فقط يادكتور:rolleyes: |
دكتوراة التعريص والثلاث ورقات ..
مع التكتور الفاضل المفتي المختشي الـ.... استغفر الله لي ولكم .. تعالوا نقرأ سطوره قطع الله رقبته .. http://hewar.khayma.com/showthread.php?threadid=37226 فعلا الموضوع يحتاج ! |
كلام غريب يا ابا نعيم ومستهجن خاصة منك !!!؟؟؟؟؟؟؟؟
مولد الهادي ليس عيدا بل اتانا بهجمة التقليد إن للمسلمين في كل عام عيد أضحى وعيد فطر سعيد |
السلام عليكم
من أبو نعيم هذا اللي يسمي أسمه دكتورررررررررررررررررررررررر أبو نعيم أنت دكتور في أيش درست الأسلام أنت يمكن درسته لكن ما عاشرته لأنك مسكين عايش بألمانيا نحن عايشين بأرض الاسلام نعرفه..لذلك لا نسمي أحدا غير المسلمين أخوة ولو كانوا أخوة أشقاء فالأسلام قطع الصلة بين المسلم و الكافر اسلامنا يقطع أي قربى بين العبد وغير من المسيحين و اليهود و المشركين وأنت تقول(اعياد ميلاد مباركة وسعيدة لاخوتنا العرب المسيحيين في مشرقنا ) دكتور في أيش يا ابوي درسهم في ألمانيا وقولهم نحن المسلمين أخوة للمسيحين و اليهود وقل لهم سنوحد الكتب الثلاثة في كتاب واحد خل علمك لك وحدك ///// أخ الوافــــــــــــــــــــــــــــــــــي أشكرك على ردك على ردك ثم ردك الثاني ____________________ أما احتفالات حماس أنا صراحة أرى ذلك من أجل توحيد الجبهة الداخلية الفلسطينية والعلماء رأيهم طبعا خير من رأيي ولا تنسوا أن حماس أعلنت 10 من كوادرها(المصدر:Bilal Nabil) ليسوا كلهم أو قادتهم __________________________________________ أخ لبناني نحن نؤمن برسالة المسيح وصدقها لأنها من عند الله تعالى ولكن الآن غير صحيحة ابدا ونعلم أنه مبشر فيها بمحمد-صلى الله عليه وسلم- تحتفل بقدوم عام جديد...لما يمر هذا العام ..هل ستبكي لفراقه؟؟؟ هل تعلم أنك قد تموت أو تمرض أو تصاب بعاهة أو تفقد والديك في هذا العام.. هل احتفلت بقدوم رمضان استقبلا يليق به؟؟وودعته وداعا يليق بجلال وعظمة أيامه الأواخر؟؟؟؟؟ لا أدري ما أجابتك أجابة المؤمن الصالح هي نعم.ولله الحمد والمنه __________________________________________________ أخ النقيب السلف والخلف مؤمنون كل هذا العالم صار عجيب صار المجنون حكيم.والعالم أهبل,والمجاهد أرهابي،والمتمسك بدينه وهابي أخيرا أخواني في الله لا يستفزكم كل مجنون وحاقد أن يستثير غضبكم فلقد قال علي كرم الله وجهه(ما جادلت عالما ألا غلبته،وما جادلني جاهلا ألا غلبني) |
إقتباس:
لما كان الله يرسل الرسل للا قوام الكافرة كان يقول بكتابه مثلا " الى عاد اخاهم هود " او "... اخاهم شعيبا " اخاهم كذا .....الى اخره رغم كونه مؤمن مسلم وقومه كافرون ولكن قال الله اخاهم لانه من عشيرتهم ومن بلدهم وانا اى هذا الحال مع المسيحيين العربي فهم منا وتجمع العوبة ما بيننا فلا بأس بان نقول اخواننا .. |
Ali4
ابداً كلامك غير منطقي وغير صحيح ، الأخوة في الدين فقط لاتنسى هذا ، وإذا مشينا على مقياسك هذا فـ(جورج بوش) شقيقك و (توني بلير) أخوك و (شاكيرا) أخت للجميع ... يا علي !! يا علي .. حتكرمشني يا علي !!! |
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذا جواب أهل العلم العارفين بالكتاب و السنة الحمد لله رب العالمين و الصلاة والسلام على خير خلق الله محمد بن عبدالله و على آله و صحبه اجمعين وعلى من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين أما بعد: * تهنئة الكفار بعيد الكريسمس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق ، كما نقل ذلك ابن القيم - يرحمه الله - في كتاب ( أحكام أهل الذمة ) حيث قال : " وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول: عيد مبارك عليك ، أو تهْنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثماً عند الله ، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس ، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه ، وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنّأ عبداً بمعصية أو بدعة ، أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه ." انتهى كلامه - يرحمه الله - . وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراماً وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعائر الكفر، ورضى به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يحرم على المسلم أن يرضى بشعائر الكفر أو يهنّئ بها غيره ، لأن الله تعالى لا يرضى بذلك كما قال الله تعالى : { إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم } وقال تعالى : { اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً } ، وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا . وإذا هنؤنا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك لأنها ليست بأعياد لنا ، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى ، لأنها إما مبتدعة في دينهم وإما مشروعة لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث الله به محمداً إلى جميع الخلق ، وقال فيه : { ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين } . وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام ، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها . وكذلك يحرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ،أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم : { من تشبّه بقوم فهو منهم } . قال شيخ الإسلام ابن تيميه في كتابه : ( اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم ) : " مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء " . انتهي كلامه يرحمه الله . ومن فعل شيئاً من ذلك فهو آثم سواء فعله مجاملة أو توددا أو حياء أو لغير ذلك من الأسباب لأنه من المداهنة في دين الله، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم . والله المسئول أن يعز المسلمين بدينهم ، ويرزقهم الثبات عليه ، وينصرهم على أعدائهم ، إنه قوي عزيز . ( مجموع فتاوى ورسائل الشيخ ابن عثيمين 3/369 ) . الإسلام سؤال وجواب الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com) |
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا جواب أهل العلم العارفين بالكتاب و السنة:- الحمد لله رب العالمين و الصلاة والسلام على خير خلق الله محمد بن عبدالله و على آله و صحبه اجمعين وعلى من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين أما بعد: * تهنئة الكفار بعيد الكريسمس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق ، كما نقل ذلك ابن القيم - يرحمه الله - في كتاب ( أحكام أهل الذمة ) حيث قال : " وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول: عيد مبارك عليك ، أو تهْنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثماً عند الله ، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس ، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه ، وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنّأ عبداً بمعصية أو بدعة ، أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه ." انتهى كلامه - يرحمه الله - . وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراماً وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعائر الكفر، ورضى به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يحرم على المسلم أن يرضى بشعائر الكفر أو يهنّئ بها غيره ، لأن الله تعالى لا يرضى بذلك كما قال الله تعالى : { إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم } وقال تعالى : { اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً } ، وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا . وإذا هنؤنا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك لأنها ليست بأعياد لنا ، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى ، لأنها إما مبتدعة في دينهم وإما مشروعة لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث الله به محمداً إلى جميع الخلق ، وقال فيه : { ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين } . وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام ، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها . وكذلك يحرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ،أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم : { من تشبّه بقوم فهو منهم } . قال شيخ الإسلام ابن تيميه في كتابه : ( اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم ) : " مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء " . انتهي كلامه يرحمه الله . ومن فعل شيئاً من ذلك فهو آثم سواء فعله مجاملة أو توددا أو حياء أو لغير ذلك من الأسباب لأنه من المداهنة في دين الله، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم . والله المسئول أن يعز المسلمين بدينهم ، ويرزقهم الثبات عليه ، وينصرهم على أعدائهم ، إنه قوي عزيز . ( مجموع فتاوى ورسائل الشيخ ابن عثيمين 3/369 ) . الإسلام سؤال وجواب الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com) |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.