![]() |
19 شخص يسقطون عمارة واحدة في أمريكا , فتقوم القيامة على الأمة
الأسلامية جمعاء .....! مليون نصراني من 32 دولة يغزون دولة مسلمة , ويقتلون ويهتكون الأعراض . ولا تهتز شعرة في جنب أي مسلم . ومع هذا نجد من أبناء جلدتنا من يدافع عن النصارى , وللأسف لايدافع عن المسلمين أصبح النصارى جيران لنا والمسلمين خونة , ساعدوا النصارى على ذبح المسلمين . |
لا أدري يا اخى اتلوم الله أم تلوم رسوله على أنهم فرقوا بين أهل الكتاب المحاربين و غير المحاربين أم تلوم الله الذى قال ( ( لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين )
اتعترض على هذه الآيه ألا تعجبك ألا تأتي عل هواك أتريد إنتزاعها من القران ؟؟؟؟؟؟ لقد اذن الله لك أن تتزوج من كتابيه قال تعالى : (اليوم أحل لكم الطيبات وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم والمحصنات من المؤمنات والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم إذا آتيتموهن أجورهن محصنين غير مسافحين ولا متخذي أخدان ومن يكفر بالإيمان فقد حبط عمله وهو في الآخرة من الخاسرين ) تعترض على ان يكون النصارى جيران و الله أحل الزواج منهم فلا ادرى أنحتكم لحكمك أم لحكم الله على اي أساس تحكمون ؟؟؟ بالهوى أم بكتاب الله و سنة رسوله .. ثم ألم يوسع المتطرفون المتخلفون من المسلمين أبناء جلدتهم من المسلمين قتلاً و تفجيراً ؟؟.. هل نحكم بإعدام كل المسلمين لما أقترفته جماعة متخلفة منهم ؟؟؟ أين العدل الذى أمرك به الله ... إلى متى سنظل نُحكم عاداتنا الجاهليه المبنيه على عصبيه لا دخل لها بكتاب الله و سنة رسوله ..... ثم تقول ( مليون نصراني من 32 دولة يغزون دولة مسلمة , ويقتلون ويهتكون الأعراض . ولا تهتز شعرة في جنب أي مسلم ) ماذا تريدنا أن نفعل و ماذا فعلت أنت أو غيرك ام هو الكلام لغرض الكلام ثم أى نصارى تتكلم عنهم؟؟؟؟؟؟؟؟ هؤلاء الغزاه لا يدينون إلا للدولار فهو ربهم ولا رب لهم سواه و المكتوب على الدولار ( in God we trust ) معناه أنهم يثقوا فى هذا الإله وهو دولار ... النصارى فى بلادنا أناس مسالمون و بيننا و بينهم كل بر و عدل منهم الطيب و منهم القبيح و نحن كذلك منا الطيب و منا القبيح و كل أمه منها الطيب و منها القبيح ... |
لعن الله التأويل الذى أفسد ديننا و جعلنا نختلف فى بديهياته
|
إن كل إنسان على غير دين الإسلام دخل دولة إسلامية فحاله على وجهين إما أن دخوله ( عنوة ) لإحتلال أو لحرب أو إن دخوله ( بتأشيرة ) وما شابهها من أهل ذلك البلد فأما من كان دخوله بالحالة الأولى ، فهو حربي مقاتل وجبت محاربته وهذا فيه توسع لا مجال لذكره هنا فما لهذا كتبت وما أكتبه هنا يخص الحالة الثانية ، وهي الدخول إلى بلاد الإسلام ( بتأشيرة ) أو ماشابهها في بلاد الإسلام فمن دخل بهذه الطريقة الثانية فإن دخوله يضمن له عصمة دمه وماله ولعل من الجميل الإستشهاد بما قاله من نحبه ويحبه الذين ينادون بقتل المسلمين وهو الدكتور عبد الله عزام - رحمه الله - حين أفتى بتحريم قتل من أعطي تأشيرة دخول، ومما قاله: " لا يجوز أن نقتل نصرانياً غربياً أو شرقياً يعيش في ظل دولة يقال لها مسلمة, إذا أعطي شخص التأشيرة فهذا عقد أمان, وهو ما جاء إلى بلاد المسلمين إلا ويظن أن دمه محفوظ وماله مصون, ولو كان يظن أن المسلمين سيقتلونه لا يأتي " جاء هذا الكلام في أحد التسجيلات الصوتية له رحمه الله ويقول الكاتب / عبدالرحمن الهرفى إن قيل أن هذه التأشيرة ليست عقد أمان ، فالجواب أن أقل أحوالها أنها شبهة أمان ، وقد قرر أهل العلم أنه لا يجوز قتل من دخل ديار المسلمين بشبهة أمان، وهذا أقل أحوال التأشيرة، حيث يظن هذا الداخل لديار المسلمين أن دمه معصوم، والعبرة بما فهمه هو كما سيرد من كلام أهل العلم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله روحه:- «جاءت السنة بأن كل ما فهم الكافر أنه أمان كان أماناً؛ لئلا يكون مخدوعاً وإن لم يقصد خدعه..» الفتاوى الكبرى (6/19). وقال الإمام أحمد رحمه الله:- «إذا أشير إليه - أي: الكافر - بشيء غير الأمان فظنه أماناً فهو أمان، وكلُّ شيء يرى العِلْجُ أنه أمانٌ فهو أمانٌ» انظر: الإنصاف (10/350) والفروع (10/305).. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله معلقاً على قول الإمام أحمد السابق:- «فهذا يقتضي انعقاده بما يعتقده العِلْجُ، وإن لم يقصده المسلم ولا صدر منه ما يدل عليه» الإنصاف (10/351). وقال الموفق ابن قدامة رحمه الله:- «إن أشار المسلم إليهم بما يرونه أماناً وقال: أردت به الأمان فهو أمان، وإن قال: لم أرد به الأمان. فالقول قوله؛ لأنه أعلم بنيته، فإن خرج الكفار من حصنهم بناءً على هذه الإشارة , لم يجز قتلهم , ولكن يردون إلى مأمنهم. قال عمر: والله لو أن أحدكم أشار بإصبعه إلى السماء إلى مشرك , فنزل بأمانه , فقتله , لقتلته به. رواه سعيد، وإن مات المسلم أو غاب , فإنهم يردون إلى مأمنهم , وبهذا قال مالك والشافعي وابن المنذر..» المغني (9/258).. وقد اكتفى أهل العلم بمجرد الظن؛ لأنه شبهة، قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:- «ومعلوم أن شبهة الأمان كحقيقته في حقن الدم» الصارم المسلول (2/522). والأصل في الأمان أنه على التوسعة وليس على التضييق كما يقول البعض، قال السرخسي رحمه الله:- «الأمان مبني على التوسع وأدنى الشبه يكفي لإثباته» المبسوط (30/291).. وقال القرافي رحمه الله:- «ولو ظن المسلم أن الكافر أراد الأمان ولم يرده لم يقتل» الذخيرة (3/446). |
الاخ الكريم
أختلط الحابل بالنابل و لا يخفى على أحد أن كل السفارات فى جميع أنحاء العالم تتجسس على الدوله المضيفه و كل رعايا تلك السفارات تخدم أهداف بلادها بكل الطرق و قد حل الرسول العهد مع خونة الخندق بأمر سماوى و تقدمت اساليب الخداع و المكر لهؤلاء الكفره فأحساسهم بقوة صليبهم أظهر ما بداخلهم من نفاق أنظر الى بيع الاراضى بحرم القدس الشريف و أنظر الى مايفعله البعض من مسيحى مصر و أكرر البعض كرها و حقدا دفينا على الدين الحنيف أعلم ان منهم من يخفى اسلامه و لكن الوقت اقترب لتمايز الصفوف هناك أيضا مسئله خطيره و هى من الذى يعطى التأشيره لو سلمنا أن أغلبهم عملاء يدينون للقوانين الوضعيه المستمده من دول الصليب ذاته فهنا يتوه الحليم ما ذكرته من أحاديث و فتاوى صحيح و جميل لكن المتغيرات سريعة فقد صدرت هذه الفتاوى و قت قوة المسلمين ووقت ان كنا ننتصر بالرعب اما الان فنحن ننهزم بالرعب ففعلا اختلط الحابل بالنابل بزيادة عدد المنافقين و ظهورهم النفاق علانية ووقوفهم بجانب عباد الصليب و مساعدتهم بالدم و المياه و هذا لايخفى على احد و قل لى بالله عليك ماذا يفعل المجاهد حين يجد عدوه متترس بالمسلمين |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.