![]() |
يقول الشاعر اليمني / عبدالرحمن محمد الشريف :
النضـــــــال الشامــــــــل لا تتركوا أي غربي في الخليجْ= ولا الجزيرة ولا ارض العربْ ولا تبالـــوا بدوشــة أو ضجيجْ= ولا بتصريح نــاري أو غضبْ وواصلوها علـــى هــذا النسيجْ= واشعلوها علـى الباغي لهبْ ويوم ما يخرجوا منها هجيجْ*= باقول لكم أيش باقي في الطلبْ ---------- * هجيج : الهروب الجماعي عند اشتداد المعارك |
في الأثر الذي رواه ابن حماد في كتابه : (السنن الواردة في الفتن - 371):
( لا يزال الجهاد حلوا أخضر ما قطر القطر من السماء , وسيأتي على الناس زمان يقول فيه قراء منهم ليس هذا زمان جهاد , فمن أدرك ذلك الزمان فنعم زمان الجهاد , قالوا : يا رسول الله وأحد يقول ذلك فقال نعم : من عليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ) . |
الاخ الوافي وشفيك دايم اي موضوع ماهو على مزاجك تسب صاحبه وتتكلم عليه وشفيك ياخي شكلك مريض نفسي ترى بحارتنا عجوز تعالج عندها اعشاب طبيعيه وتكوي بعد اذا ودك اكلمها لك انت مالك علاج الا الكي
الله يشفيك ويعفي عنك ولايبتلينا |
الي الحافي من تقصد بالشيخ أسامة هل هو أسمة بن لادن؟
واذا كان هو بن لادن فالاجدر ان ينصح نفسه واتباعه بالجهاد ضد اعداء الاسلام وليس بمساعدتهم بتقل الابرياء وشن الهجمات علي السعودية والدول الاسلامية وعلي الابرياء والعزل في دول العالم الاخري . واين بن لادن اذا كان هو من تتحدث عنه اين هو من المجاهدين منذ هجوم الامريكان وهو يختبئ في الغار ويخرج كالفار ليقول كلمة ويعود هل هو خائف من الموت وغيره في فلسطين حريصون علي الشهادة الكل يتفق علي ان الجهاد فرض علي كل مسلم لكن هناك قواعد معينة للجهاد فالمسالة ليست خبط ورقع فالهزيمة قد تعني النهاية وعلينا الاستعداد للحرب وليس الوضع كما يقول البعض واذا اراد البعض الجهاد فعليهم معرفة من هم الاعداء اولا وتحديدهم اما ما يحدث في العراق من ان الشخص يفجر نفسه لقتل مئات من العراقيين دون تفريق او هدف فهذا هراء وغباء ولا يعد بجهاد واما ان تفجر في بلاد اسلامية او تدعوا ارهابيين لتفجير منشات نفطية في بلاد المسلمين فهذا ايضا لي بجهاد كما حرض بن لادن علي تفجير المشات النفطيه في السعودية ودول الخليج مع ان السعودية هي من ربته وعلمته |
إقتباس:
أمين يارب العرش الكريم و أشكرك أخي الحافي على نقلك لنا لهذا الموضوع الرائع وتقبل مني كل إحترام و تقدير |
وهو متوزي في الغيران ليه؟!
|
لاخ ابا جوري صدقت فيما كتبت فاذا كانت المقاومة ضد اعداء الدين والوطن فهي جهاد اما اذا كانت ضد المسلمين ومنشآتهم فهي ارهاب بكل ما تعني هذه الكلمة من معنى واعتقدان معظم المسلمين متفقين على هذا الرأي. اذا" لماذا الانحياز التام اما بنصرته او تكفيره في كل افعاله اي اسامة بن لادن والشيء ذاته ينطبق على الحكام فان بعض افعالهم تفوق ما يقوم به بن لادن . اذا" لماذا لا نكون امة وسط كما امرنا نامر بالمعروف وننهى عن المنكر . لنفكر قليلا" بما يقومون به الطرفان ونحكم اما بالنصرة او التكفير لكي لا يتمادوا . ام اصبحنا شياه ممنوعون حتى من التفكير .
|
(البعض اعتبر أن مقاومة الأمريكيين في العراق إرهاباً) وكانت تلك الحوادث مقصورة على دول معينة مثل مصر والجزائر. ووجدت أن الذين أطلقوا تلك الدعوات وقعوا في التباسات وتعميمات لا ينبغي لباحث منصف أن يتورط فيها. من ذلك مثلاً أنهم تجاهلوا أن الحوادث التي وقعت في منطقة الخليج تلاحقت بعد احتلال العراق، ثم أنها لم تكن موجهة ضد السلطة أو المجتمع، وإنما هدفها الأساسي كان إما القوات الأجنبية أو رعايا الدول الغربية المشاركة في احتلال العراق. وفي محاولتها تحقيق هذه الأهداف فإن المجموعات التي رتبت الأمر اشتبكت مع سلطات الأمن المحلية المسئولة عن حفظ النظام في تلك البلدان، الأمر الذي أدى إلى سقوط بعض الضحايا الأبرياء سواء من الشرطة أو الأهالي. وذلك يعد فارقاً جوهرياً بين العمليات الإرهابية التي تمت في بعض الأقطار الخليجية مؤخراً، وتلك التي عرفتها مصر أو الجزائر مثلاً، لأن تلك الأخيرة كانت موجهة ضد السلطة والمجتمع، وليس ضد طرف خارجي أو أجنبي.
هذا البعد المهم في دوافع الإرهاب الخليجي رصدته ورقة قدمتها وزارة الخارجية السعودية إلى المؤتمر الدولي للإرهاب، الذي شهدته الرياض في الأسبوع الأول من الشهر الحالي. فقد نشرت صحيفة «الشرق الأوسط» في 7/2 خلاصة لتلك الورقة، استعرضت مصادر وأسباب موجة الإرهاب الراهنة، ورصدت على رأسها «الاحتلال الأجنبي لبعض الدول، وفرض الهيمنة، وانتهاج سياسية الاستغلال. وهو ما أفرز حالة من الإحباط والشعور بالظلم، خصوصاً أن الاحتلال يؤجج المشاعر الوطنية والدينية للشعوب والأفراد». من التعميمات الأخرى التي وقع فيها الذين تبنوا ذلك الخطاب أنهم ـ بتأثير من الضغوط الإعلامية فيما يبدو ـ اعتبروا أن المتحدث الرسمي باسم التوجه الإسلامي هو أسامة بن لادن أو أبو مصعب الزرقاوي، كما اعتبروا أن النموذج الذي يتطلع إليه أصحاب ذلك التوجه هو إما نظام طالبان أو الجماعة الإسلامية المسلحة في الجزائر. وهو تعميم اتسم بتبسيط شديد، ألغى كل تمايزات وتقاسيم الساحة الإسلامية. وكان ذلك من قبيل الخطأ الفادح والجسيم الذي يكاد يرقى إلى تعمد التغليط وسوء القصد، حيث لا يعقل ولا يقبل من أي منصف ألا يرى في الساحة الإسلامية إلا تلك النماذج الشائهة. منقول عن مقال للأستاذ /فهمي هويدي |
[quote]الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ابو جوري
[b]الي الحافي من تقصد بالشيخ أسامة هل هو أسمة بن لادن؟ ياترى من هي أسمة بن لادن , يا أبو جوري خفف شوي من المسيّح .. حبة حلوة , ولا , مستكة ؟ |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.