![]() |
هذه نهاية من يعادي المجاهدين
أحمد مان الجامي أهلكه الله بسرطان اللسان أكل السرطان لسانه الذي طالما رمى به المجاهدين والآن ربنا يرينا في القرني آياته الله أكبر. |
أخي الهلالي
السلام عليكم ورحمة الله لا تتسرع فى إلقاء التهم و سوء الظن فأنا لا أظن فيك إلا خيراً و يعلم الله كم أكره العلمانية و غيرها من الأفكار التحررية و يعلم الله أني أحسد المملكه ( حسداً محموداً ) على ما هم فيه من تدين و إلتزام و تطبيق للشريعة وما كتبته عن الشيخ عائض ليس إلا من باب حسن الظن الذي أمرنا به الله و رسوله صل الله عليه و سلم ... أنا لا أعرف المخرجه وما هي توجهاتها و الشيخ عائض ... رجل إعتدنا أن نسمع منه أحسن القول وله تاريخه المشرف فى الدعوة إلى الله ولا ينكر هذا إلا جاحد ومن حسن إسلام المرئ إحسان ظنه بإخوانه المسلمين فضل عن الدعاة و العلماء ... فمجرد خبر فى النت أو فى الصحف لا يمكن أن يكون دافعاً للتشهير بالدعاة و العلماء خاصة إذا كنا لا نعرف ما هي الخلفيات وراء هذا الخبر وما هي حقيقة الموضوع ... فالخبر له شقين : 1- إماأن يكون خبراً كاذباً أو مبالغاً فيه أو مشوه المعالم و كان الشيخ مظلومً أو مفترى عليه 2- أو يكون خبراً صحيحاً يدين الشيخ فلو كان الأول كان حسن الظن نجاةً لصاحبه من الوقوع فى إثم الظن السيئ بالمسلمين ( إن بعض الظن إثم ) ولو كان الثاني فنقول أخطأ الشيخ و تكون مناصحته واجبه دون إسائة أو محاولة تشهير ... و إلى الان لم يتم التحقق من الموضوع و لم نسمع راي الشيخ فإلي حين التثبت من الخبر و سماع راي الشيخ يظل حسن الظن به قائماً و نظل ندعوا الله له بان يحفظه من كل سوء و السلام عليكم ورحمة الله و بركاته |
إقتباس:
سبحان الله ماذا بك يا الهادئ .. وهل أتهمتك بالدفاع عن العلمانية..لقد نبهتك فقط أنك تدافع عن عائض القرنى بدلا من أن تنكر عليه .. ما رأيتك ناكرا أبدا على من يمثلون اتجاهك الفكرى .. وأنا لا أحب هذا المبدأ من العقل و المرؤة و النصح لمن تحب أن تنبهه لخطأه .. أما تأيد و دفاع بداعى و بدون داعى فهذا غير مقبول لدى .. لم أتهمك أو أتهم غيرك من الأعضاء .. لقد وضع أخونا الغير منافق خبر منقول من جريدة معترف بها لديهم ولم يُكَذب حتى الآن و عائض كان من أشد مشايخ الصحوة نكرانا للكثير من أفعال ولاة الأمر وفجأة و بقدرة قادر تحول أتجاهه 180 درجة على الشباب الذى تعلموا منه .. أنقلب فى الوقت الذى بدأت نظرياته و نظريات سفر و سلمان تطبق عمليا .. للأقوال رجال و للأفعال رجال |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.