إقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمه الله وبركاته أسامة بن لادن دمر الأمة الإسلامية اسامه بن لادن يقوم باعمال ارهابيه اسامه ........ووو...وووووووووووو .. .. .. كلمة حق في الشيخ المجاهد أسامة بن لادن(حفظه الله) كلمة تقال في حق هذا الرجل المجاهد الشيخ أسامة بن لادن الذي ترك الجاه والمال وفضل عليه الجهاد والشهاده في سبيل الله .. لماذا يحاولون تشويه صورة هذا المجاهد ؟ لماذا يحاولون أن يحقروا من رسالته وأهدفه ؟ لماذا يلموموننا في حبه وإحترامة والإفتخاروالإعتزاز به ؟ المجاهد بن لادن أحد أبناء هذه الأمة التي مات رجالها ,رجل يدافع عن دينه ويقاتل لرفعة كلمة الله عزوجل في وقت تتكالب فيه أعداء الأمة الإسلامية لإضعاف المسلمين والقضاء على الدين الإسلامي. المجاهد أسامة بن لادن مسلم غيور على دينه يسعى لإقامة الحق الذي ضيعه أبناء الدول الإسلامية ،يسعى للشهاده في سبيل الله ، لا ينطق جمله في أحاديثه إلا وبها ذكر الله عزوجل . . . رجل لم يدعي النبوة ولم يدعي السحر ولم يلبس عمامة التقديس وإنما تسلح بالإيمان بالله وتمسك بكتاب الله عزوجل وأقتدى بخاتم النبيين وسيد الخلق محمداً عليه الصلاة والسلام ، ولم يدعي الشيوعية ولا الإشتراكية ولا البعثية ولا الناصرية ولا اي إتجاه هدام بعيد عن كتاب الله وسنة نبيه شعاره هو لاإله إلاالله محمداً رسول الله فكيف لا نحب هذا الرجل ونحن في أشد الحاجه لأمثاله ؟!! هل فيكم احد لايحب الشيخ اسامه ؟ ________________ موقف مؤثرللقائد أسامة بن لادن حفظه الله عندما قررت أمريكا ضرب أفغانستان، وأطلق ابن لادن خطابه الشهير والذي أقسم من خلاله أنه لن تهنأ أمريكا حتى تهنأ فلسطين بالأمن والرخاء، بدأ الشعب الفلسطيني تدب فيه الحياة حتى صارت صور أسامة تعلق على كل باب فلسطيني، وبدأ طلاب المدارس في نزع صور أنديتهم المفضلة من أرديتهم الرياضية، وبدأت الفتيات بنزع صور الفنانات والمغنيات من على صدورهم واستبدلوها بصور ابن لادن وبينما بدأت القوات الأمريكية بضرب كابل كان ابن لادن في قندهار، وكان يوماً من الأيام يجهز الخطط ويدرس الوضع فإذا بشاب يحضر له جهاز كمبيوتر محمول، فقال: يا شيخ إني أريد أن أريك شيئاً، فيقول صاحب القصة: فسكت الجميع كلهم ينظرون إلى شيخهم ماذا يقول، فقال أرني إياه، ولكن كعادة ابن لادن، فقد كان لديه إحساس غريب بأي شيء جديد فكان وجهه قد بدأ بالتغير، فقام هذا الشاب فشغل الجهاز وبينما كان الجهاز يعمل ويُحَمّل كان وجه أسامة يزداد تغير حتى اصبح الجهاز جاهزاً للعمل، فضغط ذلك الشاب على ملف فيديو، وجعل الصوت عالياً، فإذا أول الملف صورة طفل صغير تعلو وجهه البراءة الطفولية التي يتأثر بها كل مؤمن، وإذا بذلك الطفل الصغير يلبس كوفية فلسطينية، ويرفع صورة ابن لادن والتي ظهرت في الشريط وهو يرفع إصبعه فيها، وأخذ الطفل يتحدث بصوت مرتفع ويبكي بكاء يقطع القلوب فيقول: أين وعدك يا أسامة، ثم يكرر: أين وعدك يا أسامة، فما كان من أسامة إلا أن بكى وسُمع له نشيج كنشيج باكٍ على من فقد أحب الناس إلى قلبه حتى أشفقنا عليه، فأخذ يقول الشيخ بصوت مرتفع: وماذا تريد من أسامة أن يفعل وقد اجتمع العالم كله عليه، فمازال يكررها حتى اخضبت لحيته بدموعه، وأشفقنا عليه فأبكانا معه حتى كان للمجلس عويل كعويل أمٍّ فجعت بفقد ولدها الوحيد وقد أخذنا الغضب من هذا الأخ الذي أحضر الجهاز، وعاتبناه بنظراتنا على ما فعله مع الشيخ، وما هي إلا لحظات حتى سقط... مغشياً عليه، وحُمل إلى بيته وقد أخذ منه البكاء مأخذه، فمرض ثلاثة أيام وكلما استيقظ تذكر صورة ذلك الصبي الذي يبكي فبكى وسمع نشيجه، وصار يكرر قوله: وما يفعل أسامة وقد اجتمع العالم كله عليه، يقول صاحب هذه القصة: إني والله لا أتذكر من خلال هذه القصة إلا مواقف عمر التي كان يمرض فيها من خلال قراءة أية أو موقف مؤثر. __________________ رويدك يا أسامة من تنادي؟ رويدك يا أسامة من iiتنادي؟ ومن تبغيه ينفر iiللجهادِ أتبغي حاكماً يقضي iiالليالي مع القينات في حمرِ iiالنوادي يهب لنصرة الإسلام كلا وربي لا حياة لمن iiتنادي تنادي المسلمين؟ فإن قومي يفوقون الحصى في كل iiوادي كمثل الذر لكنا iiوربي غثاءٌ ليس ترهبنا iiالأعادي لدينا يا أسامة iiطائراتٌ وأسلحة وأنواع iiالعتادِ فما أغنت بأزمتنا iiولكن رأينا الكفر يمرح في البلادِ نساء الروم جاءتنا iiلتحمي رجالاً في الحواضر iiوالبوادي رويدك إننا في السلم iiأسدٌ وعند الحرب نصبح iiكالجرادِ رويدك ك لا صلاح الدين iiفينا وما من خالدٍ أو من iiزيادِ غرقنا في الحياة حياة iiدنيا تناسينا أخي دار المعادِ أأترك منصباً أفنيتُ iiعمري على تحصيله وهجرت iiزادي ويترك صاحبي زوجاً iiحنوناً يطيب بقربها سَمَرُ الودادِ ويترك ثالثٌ ابناً iiوبنتاً هما أغلى من الذهب القلادِ ويترك رابعٌ سوقاً iiوبيعاً ويترك خامسٌ زرع iiالحصادِ ونذهب يا أسامة في iiفيافٍ يبيدُ بها أولوا العقل iiالرشادِ فديتك يا أسامة iiوالقوافي سلاحي ضد أرباب iiالفسادِ فديتك لست أقوى غير iiهذا وبعض القول أوقع من iiزنادِ أحبك يا أسامة مثل iiنفسي بلى والله حبك في iiازديادِ فداك الخائنون ولاة iiأمرٍ يبيعون البواقي iiبالنفادِ وراء الكفر قد لهثوا iiجميعاً عبيدٌ يا أسامة iiللأعادي يُقَضُّون الليالي في iiملاهٍ وَيَقْضُون النهار على iiالوسادِ وقد نهبوا من الأموال ما iiلو توزع عم أنحاء البلادِ ألا خابوا ورب البيت iiطراً كما خابت قديما قومُ iiعادِ وسوف يُقَرِّعون السنَ سناً إذا وقفوا لدى ربُّ العبادِ اللهم أنصر المسلمين في كل مكان اللهم رد كيد الأعداء في نحورهم اللهم سلط على الكافرين اشد أنواع العذاب والأمراض اللهم شتت وبدد شمل الكافرين واليهود اللهم اجعل كيدهم في نحورهم اللهم ارفع راية الإسلام في كل مكان واجعل كلمتك هى العليا وكلمة الكفار هى السفلى اللهم استجب يالله يارب العالمين اللهم أمين اللهم أمين اللهم أمين اللهم أمــيــن |
اسامة ابن لادن وفقه الله وهداه للصواب مجاهد
واعضاء القاعدة وكل من قاتل لتكون كلمة الله العليا من اهل التوحيد مجاهدون في سبيل الله ولكن ليس معنى هذا انهم معصومون وانهم لا يخطئون لالالا ولكن ليس وقوعهم في خطأ ما يسوغ التهجم عليهم وتجريمهم لالالا وليس كل من اخطأ ممن ينتسب للمجاهدين يحمل خطأه تنظيم المجاهدين فهناك اخطاء شخصية بحته وهناك خونة يحاولون تشوية سمعة المجاهدين وسحب التعاطف الاسلامي معهم اللهم احفظ بلادي بلاد الحرمين وحكومتها الرشيدة خاصة وسائر بلاد المسلمين عامة اللهم انصر المجاهدين في سبيلك ووفقهم للصواب |
إقتباس:
|
"من فارق الجماعة شبراً ثم مات فميتته جاهلية"
|
إقتباس:
|
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.