![]() |
أختى الفاضلة
حياك الله أيها الكريمه والله يا أختى قد أخجلنى ثناءك الذى لا أستحقه وانما أنا الذى اتشرف بوجودى بينكم أما عن قولك بعجز قلمك عن مجاراة ما سطره قلمى فهذا تواضع منك ايها الفاضلة واننى أرى العكس تماما وانه لولا ابداع قلمك ما شاركت فطبيعتى البحث والمشاركة مع أصحاب الفكر الواعى دون سواهم أختى الكريمة هل تعلمين انه ما اقبلت علينا الفتن ووهن العرب والمسلمين وتكالب عليهم الاعداء الا ناتج بعدهم عن الحوار فيما اختلفوا فيه وتشبث كل برأيه دون حتى العودة الى المسلمات فى امر العقيدة وكذا الحال فى شتى ألأمور وسائر مجالات الحوار ولو نظر المتحاورين الى ما يجمع بينهم من عامل مشترك بدأوا به الحوار ثم أرجأوا نقاط الخلاف بينهم فيعودون اليها باحثين فى صحيحها كل بسنده وحجته فلسوف يتفقون لا محالة ولكن ما يجهض الحوار هو اعتماد البعض على واهى الحجج ولا يسمح لنفسه بالاصغاء لمحاوره ولو كان عنده من الحجة ما يقرها حبا فى أن يسجل لنفسه نصرا من واقع خياله وان لم يقرها عقله وهؤلاء أختى هم أهل المجادلة...والتى تبنى أنفسهم على الرياء والمكابرة فيعملون على نفى الثابت وأثبات المنفى أختى الكريمة ما أعظم المرء الذى اذا أخطأ فبصره آخر بخطئه فيكون عونا له على نفسه ويميل ناحية الصواب أختى لا أريد ازعاجك فالموضوع شائك ولا حدود له ولكنى أكتفى حتى لا يعتريك الملل بارك الله فيك أختى الكريمة تحياتى |
اختي الفاضلة // نهر الحكمة .. اشكر لكِ مرورك العطر ومشاركتك الرائعه .. واتمني منك التواصل الدائم .. تحية عطرة .. :) |
اخي الفاضل عبد الهادى نجيب .. مرحباً بك .. لتكمل ماطرحته لنا من فكر راقي عن الحوار .. نعم إن الحوار فن فقد الكثير من الناس كيفية التعامل به وفق مرئيات وانماط الاخرين .. علينا اولا أتقان اسلوب الحوار لأجل الفائدة ولحل المشكلة أو تحديد النقاط المهمة في القضية فلا يكون الحوار لأجل إيصال وجهة نظر وتجاهل وجهة نظر المحاور .. والاهم يجب أن تعرف شخصية المحاور لتعرف كيف تتعامل معه لأختيار الكلمات المناسبة والأسلوب الأفضل .. لتحقيق حوارهادف وناجح .. بإنتظار ما يجود به قلمك وفكرك من إبداع .. تحية عطرة .. :) |
بالنسبة لي
أفضل إختلاف الأراى والتفكير وارفض بشدة إختلاف الأفعال |
اخي الكريم // سيد القلوب اشكر مرورك العطر و مشاركتك الطيبه تحية عطرة .. :) |
[quote=الشــــامخه][font="Times New Roman"][center][color="Black"]
لعله من المناسب فرض ان هذه الاستراتيجيات ثابته وناجحة ومتاحة للجميع .. لكن متى تتخذ .. هنا استراتيجية الاختيار والتمكن من الاقتناص لا القنص .. ( هل يستوي الذين يعلمون والذين لايعلمون ) .. ومن لم يرى ليس كمن رأى .. وتوقير ذو الشيبة المسلم .. كيف سلمان والخندق .. كيف اسامة وبغداد .. أولاً: استراتيجية الإنسحاب:- وهي أن الشخص عندما يشعر أن هناك بداية لخلاف ما يبدأ بتغيير موضوع الحديث بسرعة ويغض الطرف عن النقد. وهذا الشخص ( المنسحب ) يرى أن هذا الخلاف لا نفع منه وبالتالي فهو يفضل الإنسحاب وكذلك هو مستعد لأن يذعن حتى يتلافى عدم التوافق أو التوتر. هنا يختار اقل الضررين فلا بد له من الانسحاب .. وصلح الحديبية فيه شئ من ذلك .. ثانياً: استراتيجية الإكراه:- من يتبع هذه السياسة يحرص في أي خلاف على أن يخرج منه منتصراً مهما كلفه الامر. وغير مهتم لعلاقاته مع الآخرين. حيث تؤثر هذه السياسة على ألفاظه وتصرفاته، ولكن على الرغم من انها تحل الخلافات بشكل سريع إلا أنها تؤثر على الأهداف البعيدة المدى وعلى إنتاجية الأفراد ما دام ان هناك طرفاً واحداً سيستمتع بالإنتصار. اذا حمدت بهرت وفي تساوي الآراء في القوة جيدة وغيرها مايخدع الا نفسه .. ثالثاً: إستراتيجية التهدئة:- هذه السياسة من ينتهجها يحاول أن يجعل كل أطراف الخلاف راضية وسعيدة، فهو يهتم بالعلاقة مع الناس إلى درجة كبيرة حتى لو تصادمت مع مصالحه، ومن وجهة نظره يرى أن التحدي والمجابهة مدمرة، لذلك عند بدء الخلاف يعمد إلى كسر حاجز التوتر. حكيمة وبعيدة المدى وتركت المهم للاهم .. كتعامل رب الاسرة مع ابنائه ودفعهم الى الامام وتركهم مالا يفيد الا تركه لو كان فيه فائدة الا ان تركه خير . رابعاً: استراتيجية التسوية:- هي ما نسميه مسك العصا من المنتصف وهي تشعر الأطراف في أي نزاع أنهم رابحون لأول وهلة مع أنهم في حقيقة الأمر خاسرون لأن هذه السياسة تعطي بعض الكسب لكلا الطرفين بدلاً من اعطاء الكسب للمصلحة العامة والمرجوه من حل ذلك الخلاف. ممكن استخدامها والتضحية ببعض الكسب في سبيل الحصول على جله .. فاذا حضر اولوا القربي واليتامى والمساكين القسمة فليقتسموا ولتستباح نفوسهم .. وكذلك من اكرهنا على ذلك في سبيل التخلص من عنته .. خامساً: استراتيجية التكامل:- تمثل قمة النجاح لحل الخلاف لأنها تتطلب مهارات إدارية وإتصالية عالية المستوى وهي طريقة مشتركة لحل المشاكل,ويلزم على جميع الأطراف إفتراض وجود حل ما وبالتالي هم يجتهدون لهزيمة المشكلة لا لهزيمة أنفسهم. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد إذا اشتكى منه عضة تداعى سائره بالحمى والسهر). |
الأخت الفاضلة / الشامخه شكراً لكِ على هذا الطرح القيم ، أما بالنسبه لـ الأستراتيجية المتبعه لدي فهي على حسب الشخص الذي أجادله فإذا كان الشخص غالي علي ويهمني أن أكسبه أستخدمت استراتيجية ( التسويه ) أما الأساتذة ودكاترة الجامعة :New1: فلهم سياسة ومعامله خاصة ... فإذا كان والله طيب وأبن حلال أستخدمنا معاه ( أستراتيجية الأنسحاب ) يعني ودك أنه يشعر أن عند رأي ( ووجهة نظر ) وإذا كان ( ملعون صلايب ) وتحس أنه مضحيبك على غير قبله ... أحاول عدم مواجهته فإذا كان لا مفر منه إلى اليه أحاول بـ ( أستراتيجية التسويه ) \\\\\ ودنا نأخذ معه شيء :New2: وإذا كان متمسك برأيه نحاول في ( الانسحاب ) . وأذا والله حسيت الشر في عيونه لا والله أستخدمنا استراتيجية ماهي مذكوره هنيا ( استراتيجية أنت على حقك وأنا في قمة الخطأ ) :New3: خوفاً على المصلحه الشخصية . . . يعني يالله الخراج |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.