![]() |
إقتباس:
أخي الغالي مقبل أنا لا أُفتي وانما مجرد رأي، واختلاف الرأي لايفسد للود قضية... وأحترم وجهة نظرك وأحترم وجهة نظر كل الاقلام هنا، فلما لاتحاولون احترام وجهة نظري؟؟؟ أتركك بأمان الله أخي الغالي وجازاك الله كل خير أختك اوركيدا |
إقتباس:
هذه اقوال علماء لااقول عملاء |
احمد ياسين
ما توقعت انك سطحي لهذي الدرجة اجل علماء النحو في كتبهم يستهتزؤون باسم محمد ؟ أي واحد يورد اسم محمد في قصة او سالفه فهو يستهزء بعدين مالقطت من الرد الا هذي النقطة؟؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟؟!؟!؟؟!؟!؟؟!!؟ طحت من عيني |
لا للتفجيرات لا للمظاهرات لا للجهادات لا للتشددات لا لاراقة الدمات
إقتباس:
شكرا لك أخي عبد العزيز عيسى ــــــــــــــــــ أتعبناك ويانا ومن غيرك ما كنا ندري وش إنسوي :grin: ــــــــــــــــــــــــ باكر العشى عند خويك الغرباوي وما عدي مانع إتجيب الشله وياك ![]() ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ملاحظه غرباوي مشتقه من الغرباء تعساوي مشتقه من التعساء جرماوي مشتقه من الجرماء ذبحاوي مشتقه من الذبحاء وعلى قولة الاخت أوركيدا اتركك في أمان الله |
أخي الكريم مقبل أنا أتحدث عن الاستشهاد في المعارك و لم أتحدث عن الاستشهاد في الحوادث كالغرق و قتلى الحج و غيرها و نحن لسنا علماء كبار في الدين حتى نفتي فيها
الانتحار له تعريف واضح و هذا التعريف هو : " قتل الإنسان نفسه عمدا" و حكمه معروف لدى الكل حينما نتمعن في هذا التعريف نراه ينطبق للأسف على العمليات الفدائية التي تنتهي بإزهاق الإنسان لحياته في مقابل إلحاق الأذى بالعدو بالرغم من أننا في السعودية نفرح عند سماع تفجير فدائي يقضي على أرواح عدد من الإرهابيين الصهاينة و لكن يأتي السؤال ... ما حكمها ؟ و كيف تؤكد لرجل "سيقتل نفسه عمدا" بأنه سيدخل الجنة إن فعلها و أخذ مع حياته أرواح بعض من أعدائنا الصهاينة ؟ هذه المسألة عقائدية و إسلامية و لا يجب أبدا أن نحكم عليها بعواطفنا و يجب علينا في مسائل كهذه أن نرجع لفتاوي كبار العلماء و ليس أي شخص يفتي بعاطفته !! تحياتي للجميع |
اذا لم تستح فاصنع ماشئت ![]() منذ حين تحدث شيخ الأزهر في قناة فضائية إسرائيلية، حديثاً، فنّد فيه المقاومة الفلسطينية، وأيّد استمرار العدوان والاحتلال، وأكد أن العمليات الاستشهادية التي يقوم بها الفلسطينيون الذين اغتصبت بيوتهم واستلبت حقوقهم وانتهكت أعراضهم، ليست إلا عمليات انتحارية محرمة!.. ![]() ومنذ أيام سئل عن موقف الإسلام مما أعلنه الرئيس الفرنسي في خطاب له، من الدعوة إلى اتخاذ قرار بمنع الحجاب الذي فرضه الله على المسلمات في سورتي النور والأحزاب. فكان جوابه أنه أمر داخلي، ولفرنسا أن تتخذ بشأنه القرار الذي تريد، وأن تفرضه على كل النساء المقيمات فوق تلك الأرض، ولا يحق لأحد معارضته ولا التدخل فيه. وأقول: إن هذا يعني أن ما اتخذه الرئيس التونسي من قرارات فرّق به كثيراً من الأحكام والمبادئ الإسلامية، أمر داخلي لا يجوز استنكاره ولا الوقوف في وجهه.. وأن ما تقدم عليه إسرائيل (المعترف رسمياً بها في مصر) من استلاب لحقوق الفلسطينيين وهدم لبيوتهم واغتصاب لأراضيهم، وازدراء للقيم والشعائر الإسلامية، من الأمور الداخلية التي تجري على أرضها، وليس لكائن أن يعترض في ذلك عليها.. بل إن هذا يعني أن لكل حكومة إسلامية أو غير إسلامية، أن تمنع رعاياها المسلمين أو المسيحيين أو اليهود، من ممارسة دينهم والالتزام بما يدينون به من أوامر ربهم.. وأن تذهب في تجريدهم من حقوقهم الدينية إلى حد مقاومة الوجود الديني من حيث هو، في داخل أرضها.. إذ إن ذلك كله شأن داخلي، ليس لأحد من خارج أرضها أن يمنعها من ذلك أو حتى أن يستنكره بالاحتجاج والبيان!.. ولقد كانت الثورة الشيوعية إذن على حق يوم أحرقت في روسيا المصاحف وهدمت المساجد، وقضت على الوجود الديني من حيث هو، لأن ذلك كله أمر داخلي.. والأمر الداخلي مِلْكٌ لقادته وأربابه، لهم أن يمارسوه كما يحبون، وأن يذهبوا في الوقوف منه والحكم عليه الموقف الذي يشاؤون!!.. والسؤال الذي يوجهه العالم كله - ولا أقول العالم الإسلامي فقط - إلى هذا الذي سعدت الحكومة المصرية بتنصيبه شيخاً للأزهر، هو: بمقتضى أي قانون أو شرعة يطلق هذا الشيخ حكمه هذا، ويبيح لقادة الحكم في أي دولة أن يمارسوا في حق شعوبهم ما يشاؤون، وأن يذهبوا في ذلك المذهب الذي يريدون؟ ونظراً إلى ن الشيخ يتبوأ مشيخة أكبر مرجعية إسلامية في العالم العربي وهو الأزهر، إذن فهو إذ يدلي بهذا القرار إنما يزعم أن يستخرجه من شرعة الإسلام وحكمه. ولكن الشيخ يعلم، وجميع علماء الأزهر، وسائر المسلمين، يعلمون أن الإسلام في أوضح بدهياته، بريء من هذا التقول الكاذب عليه!!.. لو كان إجبار المرأة المسلمة بإماطة الخمار الذي أوجبه الله عليها، عن رأسها، أمراً داخلياً لا يجوز الاعتراض عليه ولا التدخل فيه، إذن لبطل أن يكون واجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مقرراً في دين الله، بل لوجب حينئذ نقيض ذلك؛ لأن القول بتقريره تدخل في أمر يملكه رئيس الدولة وليس الله، فهو صاحب الحق فيما يحبّ أن يأخذ به شعبه، مهما استوجب ذلك مخالفة شرع الله فيما شرع وألزم!.. فأي مسلم صادق في إسلامه يذهب في العبث بدين الله كل هذا المذهب؟!.. ألا فليرحم الله عهداً كان الأزهر فيه حمىً لمبادئ الإسلام وحكمه، وملاذاً لعباد الله المسلمين في العالم كله، وياما أتعس يومنا المشؤون هذا الذي فاجأ العالم بعاقبة لم يكن يتخيلها الوهم، إذ مُسِخَ هذا الحصن والملاذ، وتحول أمام بصيرة الدنيا كلها إلى خادم ذليل لقادة الكيد اليهودي الذين يسعون سعيهم اللاهث، إلى اقتلاع الإسلام في أوطانه ومنابته من جذوره. ولكن أحقاً أن صرح الأزهر خلا من علمائه الأفذاذ الذين كانوا أعيناً ساهرة لحراسة الإسلام وشرعه، وأَلْسُناً مدافعة عن حقائقه ووحيه، وقلوباً نابضة بتعظيم الله وحبه، ولم يعد يجوب داخل جدرانه إلا ذيول وأتباع لشيخه المزيّف عليه، يصفقون للغوه، ويسلكون على نهجه؟!. لقد كان الأزهر أُمَّةً من فطاحل الرجال ومن أساطين العلماء الصادقين بوسعك أن ترى آثار جهودهم وجهادهم في صفحات مجلتها التاريخية العملاقة، نور الإسلام.. أفطوي اليوم ذلك العهد كله وتحول إلى ذكرى، وحلّ محله النقيض؟!. أفمسخت حقاً تلك الأمة جمعاء ليصبح الأزهر أشبه ما يكون بمدينة مسحورة صامتة، تقاد بكل من فيها من مفكرين وعلماء، فتنقاد لمن سيوردها موارد الردى، ويدفن تاريخها الأغرّ الأبلج في قبر من الظلام؟!.. * * * وبعد، فإن المصيبة ليست فيما صرح به شيراك من رأيه في أمر الحجاب، فإنه إنما صرح بما صرح به تنفيساً عن ضغط مورس عليه وعلى الإدراة الفرنسية من اللوبي الصهيوني، الذي طاف به الأسى والحزن للنتيجة التي أسفر عنها الإحصاء الذي تم في المجتمعات الأوربية، وهي أن إسرائيل هي الدولة الإرهابية الأولى في العالم.. فلقد انتهت الدوائر الصهيونية من دراستها لأسباب هذه النتيجة التي فوجئت بها كصاعقة لم تكن تتوقعها، إلى أن التيار الإسلامي المتعاظم في أوربة، والذي يزداد كل يوم تغلغلاً وانسجاماً مع المجتمع الأوربي، هو السبب في هذه النتيجة الإحصائية المفاجئة. فكان لابدّ لهذه الدوائر الصهيونية أن تعمل كل ما في وسعها لتوهين التيار الإسلامي في المجتمعات الأوربية، ولعزله عنها عن طريق الإيقاع بينها وبين الدوائر الأوربية ومؤسسات الحكم فيها.. فكان أن هرعت تبحث عن سبيل إلى إشعال فتيل الفتنة، كما هو شأنها دائماً في العمل على التخلص من الملمات التي تهددها أو تحيق بها. ولما استعرضت السبل والإمكانات، لم تجد خيراً من اللعب بورقة الحجاب.. فحركت اليمين الفرنسي المتطرف تدعوه إلى تبني قانون صريح يقضي بمنع الحجاب الإسلامي في المدارس والجامعات والدوائر الحكومية، آملة أن تنبثق من مثل هذا القانون ثورة مهتاجة يقودها التيار الإسلامي، تصطدم مع النظام الذي يقوده ساسة الحكم في فرنسا، بل في أوربة كلها، فتقع من جراء ذلك فتنة طاحنة تلجئ التيار الإسلامي في عاقبة أمره إلى الانطواء والانعزال. غير أن التيار المعارض لا يستهان به، أضف إليه معارضة شائر رجال الدين المسيحي، وكثير من الساسة والعلماء والمفكرين، لهذا المشروع، والاحتجاجات التظاهرية والكتابية التي تتوالى من الفرنسيات المسلمات وغيرهن، والتي تجد تعاطفاً كبيراً معها من المجتمع الفرنسي والشارع العام، هذا إلى جانب ما يتمتع به الوجود الإسلامي عموماً في المجتمعات الأوربية من اليقظة التامة لخطط الدوائر الصهيونية وآمالها، في الإيقاع بينها وبين دوائر الحكم في تلك المجتمعات. قلت: إن المصيبة لا تتمثل إذن في هذا الذي صرح به الرئيس الفرنسي شيراك.. وإنما تتمثل المصيبة في المسلمين الذين يمارسون عملة صَلْعاءَ معلَنة للدوائر الصهيونية، فيكذبون على الله وعلى الإسلام قائلين: إن لحجاب ليس إلا تقليداً أفرزته العادات التاريخية البائدة، ثم إنه يتمثل في الأزهر الذي حكم عليه بالصمت المميت، ثم فرض عليه من يتكلم باسمه زرواً وبهتاناً، ويتحدث باسم الإسلام كذباً وافتراءً، مباركاً للدوائر الصهيونية أهدافها، ومعبّداً لها الطريق إلى تنفيذها. وإني لأعلم أن استنكارات كثيرة تتوارد على هذا الذي يستنطق الأزهر بما هو بريء منه، وأن نصائح كثيرة تتوالى إليه تهيب به أن يقلع عن أخطائه ويعود إلى رشده قبل فوات الأوان.. ![]() ترى أيدركه هذا اليوم، فيعلن عن توبته ويستغفر الله من لغوه، أم سيبقى على حاله هذا ويتغلب عليه سلطان المبدأ القائل: إذا لم تستح فاصنع ما شئت؟ الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي إقتباس:
واللوبي الصهيوني على مايسمى بالخطر الاسلامي للشيخ البوطي حفظه الله يتكلم فيها تحديدا عن بوش المجرم ويتحدث فيها عن الجهاد والعمليات الاستشهادية يتحدث فيها باسلوب المنطق والعلم ويتطرق الى الحكام ويفك الفتيل باسلوب رائع ![]() |
عندما يطرح موضوع للنقاش ..أتسال ما الدافع لذالك خاصة إذا كان واضح للعيان ان صاحب الموضوع لديه قناعة تكاد تكون ثابتة عن موضوعة ..هل يريد الخلاف أم يريد المناقشة لاقناع الناس أم يريد معرفة الإجابه ...هذه دائما تساؤلاتي تجاه ما يطرح هنا في الخيام ..فالخيار الأول خيار من لايملكون في انفسهم مثقال ذره من إحساس بالمسؤليه تجاه وحدة الصف .الخيار الثاني حق مشروع ..أما الخيار الثالث..فاسئلوا اهل الذكر لانه سيكون لديهم الجواب الشافي ...... سوألك ايها الطاوس كان حارا جدا لدرجة أنه رفع درجة الحرارة في الخيام وكاد أن يبركنها(بركان) ما رأيك.إذا كان العراق محتل وفلسطين محتلة .هل تعرف كلمة محتلة .(ضعها مع اسئلتك الحارة) لا حليف ولا صديق ولا كف أذى عنهم .محاربون في دينهم محاربون في رزقهم محاربون في أدميتهم منتهكة أعراضهم مقتولون صغيرهم منزوعون سلاحهم.ونحن هنا نقول انتحار يجوز لا يجوز .. عندما يستسلموا لكل هذا متى سيقف العدو منهم أو يرفع يده عنهم .عندما يدخل العدو إلى بيت يغتصب ويسرق ويفسد الحرث والنسل والرجل مقيد لا سلاح ولا قوة ولا بقايا ادميه ماذا يفعل..هل ينتظر عودتهم مرة أخرى وسيعودون ولا يحرك ساكنا..ام يحمل روحه ويدفها ثمنا لدينه وعرضه وكرامته انت أيها الطاوس ماذا ستفعل وماهي خياراتك لو كنت لا سمح الله في هذا الوضع ..هل ستقف مكتوف الايدي مرة تلو مرة أم ستحمل روحك وتدفعها ثمنا.لغيرتك على دينك ومحارمك .. من ينصرهم من يكون معهم ليس لديهم إلا روح واحدة إن صبروا على الذل والعار فذالك هو الانتحار انتحار لكل معنى للرجوله والغيرة والحميه..فلنعيرهم مدافعنا وسترون منهم ما يلجم ألسنتكم عنهم .سلاحهم أجسادهم وارواحهم فلله درهم .عقمت الأرحام إن لم تلد كهؤلاء الرجال صفحات بيضاء تسطر في البطولات والتضحيات والشرف...ونحن هنا ..نقدم أسئلة حارة على مقدار حرارة الجو في المكان التي كتبت منه والقلب الذي كتبه وما يحمل من هم ,, حارة لدرجة انها تجمدت عن كل معنى ...............................................؟؟ |
لقد تداعت علينا الامم ...........
إقتباس:
إقتباس:
اختي على رسلك لا فض الله فوك وهذا تصديق لكلامك والاخ "الطاوس" يقول بموضوع آخر عن "الانتحار" كما يسميه هو ومن هم على شاكلته وهذه فتوى الشيخ الوالد بن باز رحمه الله نقلها لنا الطاوس فلماذا يأتي الينا نحن العوام كي نفتي له بالعمليات الاستشهاديه والجواب بل الاجوبه موجوده عنده كغثاء السيل وهذه سوق كسوق الخضار والفاكهه طماطا ، وخيارها وفومها وعدسها وبصلها وبأمكانك شراء ما تريد شراءه ، بل والله بالمجان من فتواي تحليل موالاة الكفار وعدم القيام بالمظاهرات فهي من أشد البدع وتحريم الجهاد في بلاد الرافدين لانه هلاك للنفس وفتنه وفساد كبير وتحريم العمليات الاستشهاديه تحريما أبديا مهما كانت الاسباب وعدم القيام على الحاكم ولي الامر ولو كان مجوسيا وعلى رأسه "مدخنه" وعدم الخروج للجهاد في الشيشان أو فلسطين الا بأمر ولي الامر ولو كان "بابويا" أو "بوذيا"، أليس كذلك يا أخي الطاوس ؟ إقتباس:
|
سال يوما احد الادعياء من امثال الطاوس:New2: وهلم جرا من يسمون انفسهم او يطلق عليهم زورا وبهتانا السلفية الشيخ محمد الغزالي يرحمه الله قال له ياشيخ كيف تلقى الله يوم القيامة بدون لحية:New2: :New2: :New2: :New2: :New2: قال له سالقاه بقلب سليـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــم ان شاء الله لاداعي للمزيد فالطاوس ذهب ولم يعد فهو اسم من الاسماء التي تروج هذا الفكر البالي وتتخفى باسماء كما قلت في موضوع سابق تاتي في اوقات معينة كما ذكرت في موضوعي رجال مطافئ ام رجال لاشعال النار |
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
إقتباس:
العجب كل العجب من قوم يقرؤن هذها الاية " يأيها الذين امنوا لاتقدموابين يدي الله ورسوله".وكذلك قوله تعالى" ان تنصروا الله ينصركم" . وكلنا يعلم بان الله تبارك وتعالى في الاية الاولى نهانا ان نقدم بين يدى الله والرسول صلى الله عليه وسلم ومن قدم رأى أو أجتهاد أو فكرة على قول الله أو الرسول فهو ظالم لنفسه مخالف للسلف لايستحق النصر ، وفي الاية الثانية فلاشك ولريب بان كل مسلم يعلم مامالمقصود بقوله" ان تنصروا الله" فالذي لاغبار عليه ياأخي بان نصر الله هو نصر شريعته ودينه وسنة نبيه وذلك بالاستسلام لله بالتوحيد والانقياد له بالطاعة والبراءة من الشرك واهله وان نعبد الله بماشرع ، والذين نصرهم الله ومكنهم في الارض هم الصحابة لانهم رفعوا راية التوحيد والسنة ولم يستبدلوا حكم الله عزوجل بالعبارات المزخرفة والكلمات الرنانة العصبية التي اشهد الله اني منها برئ فكانوا الصحابة هم الفائزون ،أما القصة الغريبة عن الشيخ وهي ياشيخ كيف تلقى الله يوم القيامة بدون لحية: . قال له سالقاه بقلب سليـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــم ان شاء الله فاأنا أقول حسبي الله ونعم الوكيل ، في غزوة أحد بعض الصحابة رضي الله عنهم أصحاب اللحي والسراويل المشمرة خالفوا النبي صلى الله عليه وسلم في امر صغير واحد حرمهم الله من النصر وكلنا يعلم بان الصحابة ازكى وانقى واتقى واسلم قلوبآ بعد الانبياء فلماذا ياأخي لم يحلقوا لحاهم !!، اما قولك فالطاوس ذهب ولم يعد فهو اسم من الاسماء التي تروج هذا الفكر البالي " هذها لايعني باأنك تعلم الغيب باني ذهبت ولن أعود واذا كنت أتهمتني بالفكر البالي لاني أحذر من مخالفة امر الله فلقد ظلمت نفسك أولآ أما من سبقك بالردود التي تفتقر الى الفقه الشرعي وهي عبارة عن نظريات وأراء تريد ان تحل محل الشرع فاأحذر أخواني من العبث بشرع الله ولطالما سمعنا من يدندن على تحكيم شرع الله والعجيب تجده هو نفسه لم يحكم شرع الله وسيطرت عليه العصبية وجعلته ينفر من الحق لانه يرى الحق باطلآ ويرى الباطل حق فالحذر ياأخواني من هذها العصبية وعليكم بتحكيم شرع الله في قلوبكم اولآ حتى يقم لكم في أرضكم الامام الجهبذ الامام مالك قال" لن يصلح اخر هذها الامة الا ما صلح أولها" فالحذر الحذر ياأحمد ياسين من التسخط على الله الاستهزاء بالصور الساخرة والسخرية على سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم أوالسلف أو الذين أتبعوهم باحسان... |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.