![]() |
وهل لأبي جهل وأبي لهب أولاد ونسل .... وما ذا كان شأنهم ؟؟ |
أخبرنى أولا أين ذهب أبى سلول و سلالته لأكمل لك الباقى ؟ |
إقتباس:
الا تعرف ياحمد ياسين من هم هم الذين خرجوا على صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم عمر بن الخطاب "الفاروق " رضي الله عنه والذي خرج عليه شخص يسمى ابو لؤلؤة المجوسي وطعن عمر رضي الله عنه بخنجر مسموم فمات رضي الله عنه بسببه 0 اما الذين خرجوا على عثمان بن عفان رضي الله عنه فهم من سلالة المجوسي فقتلوا عثمان رضي الله عنه وهو يقرأ القران الكريم بقصد تفريق المسلمون واعتقد تذكر ما حدث بعهد علي بن ابي طالب كله بسبب تلك الخوارج 0 اما العصر فهم في عصر الخلفاء الراشدين 0 وهاهم سلالتهم يفجرون وينتحرون و يخربون البلاد الاسلامية اعانة للمشركين |
إقتباس:
توافقني الرأي وكل مسلم عنده ضمير حي وواعي يوافقني الراي ضد هؤلاء الخوارج0 سألتني عن سلالة أبا لهب فهو عم رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو اقرب البشر الى رسول الله ومع ذلك كذب رسول الله ولم يسلم مع المسلمون ومات على جهل وظلال ولا اعرف ان كان له اولاد ام لا 0 اما ابو جهل عليه من الله مايستحق فهو من قريش جماعة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومع ذلك كذب رسول الله وله اولاد منهم من اسلم ومنهم من مات على الشرك 0 اما ابو سلول مسيلمة بن الكذاب فهذا زعيم المرتدين الذين خرجوا على صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى ابي بكر رضي الله عنه وادعى النبوة فقاتله ابي بكر ومن معه من المرتدين فقتله ولا اعلم هل له اولاد ام لا |
إقتباس:
له أولاد فى كل أقطار الأسلام و موجودين حتى قيام الساعة وقد علت أصواتهم كثيرا هذه الأيام بعد أنكسار شوكة المسلمين و ظهور الكفار و المشركين عليهم فتجدهم يعينون و يوالون بعضهم البعض . |
إقتباس:
شئ مؤكد ان الزرقاويين وزعماء تنظيم القاعدة ومن والاهم هم احفاد وسلالة مسيلمة فهم الذين يحاربون المسلمون في ديارهم بدل من ان تاتي الكفرة من اقاصي البحار ويحاربون المسلمون ويخسرون الرجال والعتاد دمتم بصحة وعافية |
إقتباس:
هذا عن الزرقاويين فماذا عمن فتح بلاده و موانيه و مطاراته للكفره و عاونهم بالمؤن و ناصرهم - و مازال - على المسلمين . |
إقتباس:
لماذا ..؟؟اوليس العراقيين مسلمون...؟؟...اولم تأتي الكفرة ..من اقاصي البلاد... لحرب المسلمين...ام نحن المسلمين فقط ..وغيرنا ..ليس بمسلم ..؟؟؟ وإذا قلتم فاعدلوا.... |
عسى ان يكون في الاعادة افاده
إن ما يقال في الشيخ ابن لادن وتنظيم القاعده والمجاهدين الآن قد قيل مثله في الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله فإن الشيخ محمداً لمّا استخدم الجهاد لنشر التوحيد وتسلّطت الدول الخارجية آنذاك واسقطوا دولته تكلم فيه كثير من العلماء بأنه سبب هذا فهذا التاريخ يعيد نفسه فهذه دولة طالبان سقطت كما سقطت الدولة الأولى - واحتلت أفغانستان كما احتلت الجزيرة، وقتل المسلمون في أفغانستان كما قتلوا في الجزيرة. - وهدّمت المدن والقرى في أفغانستان كما هدّمت الدرعية وغيرها في الجزيرة - وسيق المسلمون أسرى إلى (جوانتناموا) كما سيقوا من الجزيرة إلى مصر واسطنبول. - وأختفى الملا عمر وابن لادن في كهوف أفغانستان كما اختفى الإمام تركي بن عبد الله - جد الملك عبد العزيز - في (مغارة) جنوب الرياض لا تزال معروفة إلى اليوم باسم (مغارة تركي) - وحوكم أتباع ابن لادن في كل مكان كما حوكم أتباع ابن عبد الوهاب وعلى رأسهم (الإمام عبد الله بن سعود آل سعود) آخر أئمة الدولة الأولى حيث حوكم في اسطنبول بتهمة أنه من (الخوارج التكفيريين) وقتل وصلب ثلاثة أيام ثم ألقيت جثته في البحر رحمه الله تعالى ثم كان ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ذهبت الدولة العثمانية ودولة باشا مصر وكل من حارب دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب وصاروا أثراً بعد عين وبقيت دعوة الشيخ محمد وانتشرت وبقيت هذه الدولة بفضل تلك الدعوة - وإن كانت تنكرت لها - وهكذا الدعوات الإصلاحية العظيمة والتي منها دعوة الشيخ ابن لادن حفظه الله ستبقى وسيزول كل من حاربها بحول الله وقوته أن الدولة صارت تحارب أمرين لولاهما ما قام لها كيان وهما (التوحيد الذي يسمونه التكفير) و (الجهاد الذي يسمونه الإرهاب) فلولا هذان الأمران ما قام للدولة كيان ولا عرف آل سعود الحكم فإن الإمام محمد بن سعود رحمه الله تعالى ما كان يحكم غير قريته الدرعية ولم يكن له في غيرها حل ولا عقد، حتى جاء الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله عام 1158 وتعاقد معه على نشر (التوحيد) بـــ (السيف) وبدأو الجهاد، وخرجوا على ستة من سلاطين الدولة العثمانية من السلطان عثمان الثالث حتى السلطان محمود عدلي الثاني وجاهدوهم بالسيف وهكذا الدولة الثانية والثالثة، ولولا ضيق الوقت لسردت ما أحفظه من الفتاوى (التكفيرية الإرهابية) لعلماء الدولة بمراحلها الثلاث، فلولا هذان الأمران اللذان تحاربهما الدولة الآن أشد المحاربة ما قام لها كيان أصلاً، والله سبحانه يقول وإن تتولوا يستبدل قوماً غيركم ثم لايكونوا أمثالكم أن الدولة صارت تتلفت يميناً ويساراً تبحث عن سبب ظاهرة ما يسمونه بالعنف والإرهاب، وقتلت الشباب وملأت السجون وكممت الأفواه، وحاربت الدعاة وغيّرت المناهج الدينية، ومكنت العلمانيين من العباد، وسلّطت الصليبيين على البلاد، وتركت أعظم الأسباب وأهمها وهي سياسة الدولة نفسها فإن هذه الجزيرة؛ جزيرة الإسلام وأرض محمد صلى الله عليه وسلم، ولا يمكن أن يحكمها غير شرع الإسلام، وقد بقيت هذه الجزيرة أربعة عشر قرناً قد حماها الله من الاستعمار حتى جاءت هذه الدولة ووضعت فيها القواعد الصليبية وجعلت من جزيرة الإسلام مسرحاً للصليبيين لتنفيذ مخططاتهم لضرب الإسلام وأهله، فلمّا أعلن بوش الحملة الصليبية الأولى على أفغانستان كانت تدار من قاعدة الأمير سلطان، ثم لمّا أعلن الحملة الصليبية الثانية على العراق كانت تدار من القاعدة نفسها ثم زادت الدولة من الخضوع للصليبيين بتغيير مناهج المسلمين إرضاءً لهم، فهذه الأمور وأمثالها هي التي أخرجت هذه الظاهرة فإذا أرادت الدولة أن تعالجها فلتعالج نفسها أولاً، وهب أنكم قتلتم هؤلاء الشباب أو كاتب هذه السطور هل ستنتهي هذه الظاهرة؟ وأنا أقول إذا كانت سياسة الدولة السابقة قد أخرجت (ابن لادن واحد) فسياستها الحالية ستخرج ألف ابن لادن، وستذكرون ما أقول لكم ــــــــــــــــــــــ نصرك الله يا شيخنا الحبيب ناصر بن حمد بن حميد الفهد ــــــــــــــــــــــــــــ |
إقتباس:
نتحدث ايها الاخ عن الارهاب تفجيرا وتدميرا ولم نتحدث عن التعاون بين بلاد الكفر والمسلمون فالتعاون بين الدول لم يحرمه الشرع وليس به مانع حسب راي دمتم بخير |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.