|
الأخت الفاضلة شوشو
إقتباس:
طيب هل عليهن عدة أم لا ؟؟؟ |
أخي الحقيقة
أولاً سؤالك الأول .. لم تكن نصيحة الناصحين صواباً ، وجميع الإجابات الواردة كانت خطأ فالحاج مسافر ، وأنت ذكرت أن الرجل مقيم ، وإلا فإن من السنة في السفر ترك السنة .. ودليل ذلك أن الحاج يقصر ويجمع وبخاصة في عرفة أما عن سؤالك الثاني .. المسألة متشعبة ولا شك أن بها آراء وأقوال متعددة ، فبالنسبة للعدة فالظاهر أنها تعتد ثلاثة ، ولكن بالنسبة للمهر فالكلام كثير وأشد تشعباً وتعقيداً مما تصورت .. لكن ايش حكايتك مع ( كتاب النكاح ) " :New10: |
الأخ الكريم يتيم الشعر ..شرفنا حضورك وردك ولكن .
إقتباس:
أخي الكريم أي خطأ حتى ولو كان من أهل مكة مقيم وهو حاج إذا وصل لمزدلفة فيصلي فيها المغرب والعشاء وينام تأسياً بالنبي صلى الله عليه وسلم ..الذي لم يفرق بين المقيم والمسافر فلم يأمر أهل مكة بالصلاة..... والصلاة التي نعنيها هي قيام الليل راجع بارك الله فيك سورة المزمل ..لترى أهمية هذه الصلاة .. إقتباس:
بالعكس واضحة وضوح الشمس وليس فيها تشعب وبالنسبة للعدة فقد أخطأ فليست تعتد ثلاث والمهر كذلك ..لذا أرجو المحاولة مرة أخرى ... لك جزيل الشكر وأنتظر محاولتك الآخرى تحتاج تركيز ..وتصل للإجابة ... إقتباس:
أخطأت أيضاً فاللغز ألأول كان في كتاب الرضاع والثاني ..في كتاب الصلاة . |
أشكرك أخي الحبيب الحقيقة
وللتوضيح أضيف .. برغم أهمية قيام الليل إلا أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن يصليها في السفر أبداً وهذه هي سنته . بالنسبة للحاج فهو مسافر وإن كان من أهل مكة ، وأدل شيء على ذلك أن جميع الحجاج يصلون الظهر والعصر يوم عرفة خصوصاً جمعاً وقصراً ، وليست عليهم صلاة جمعة ، ولو كانت إجابتك دقيقة - كما تظن - فكان يتعين عليك أن تحدد أن هذا المنصوح هو من أهل مكة :) أما المسألة الثانية فجوابها غير ذلك ، ودعني أسألك : ماذا لو كانت إحدى الزوجتين ثيباً ؟ ماذا لو كان أحد الزوجين ليس كفؤاً للزوجة التي أخطأ وبنى بها ؟ ماذا لو كان الفرق بين المهرين كبيراً ؟ عذراً يا أخي فالمسألة ليست قولاً واحداً وأنا أحيلك إلى كتاب المغني لتقرأ ما تتعجب منه . |
الأخ الكريم يتيم الشعر ..أسعدتني مداخلاتك ولكن أقول لك كعلمت شيء وغابت عنك أشياء .
إقتباس:
ببالغ الأسف أقول جانبت الصواب : رخص السفر اربع : صلاة الرباعية ركعتين . الفطر في رمضان ويقضية بعد ذلك . المسح على الخفين ثلاثة أيام بلياليها . سقوط المطالبة براتبة الظهر والمعرب والعشاء أما راتبة الفجر وبقية النوافل فإنها باقية على مشروعيتها واستحبابها . فيصلى المسافر صلاة الليل وسنة الفجر وركعتي الضحى وسنة الوضوء وركعتي دخول المسجد وركعتي القدوم من السفر .......) أنظر فتاوى الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله - بتصرف يسير ... إقتباس:
النبي عليه الصلاة والسلام ما ترك قيام الليل فكان إذا مرض أو لم يستطع صلااها من ضحى اليوم التالي شفعاً .وفي حجة الوادع قال خذوا عني مناسككم ولم يتر قيام الليل لافي حضر ولاسفر إلا في ليلة المبية بمزدلفة ....لذا تفريقك وما أوردته غير صحيح ... إقتباس:
راجع ما كتبته عند طرحي للمسألة وستجد أنك نسيت شيء مهم غاب عنك وللمعلومة المسألة هذا طرحت على أحد الأئمة وخلصهم منها بحيلة شرعية ...الفقه بمناه الفهم فيحتاج فهم وقدرة واسعة على التصور وأن بإذن الله قادر على ذلك ولكن حاول ألا تدخل المسائل بعضها ببعض فتضيع منك الإجابة .. |
إقتباس:
الإجابة / سئل كل منهما هل رضيت بمن دخلت بها؟؟ فقالا: نعم .. فقام كل منهما بتطليق زوجته التي عقد عليها ..وعقدكل منهما على من دخل عليها يعني كل منهما طلق زوجته وعقد على زوجة الآخر .. والسؤال الذي حير الأخ الفاضل يتيم الشعر مسألة العدة العدة تكون بالمدخول بها أما غير المدخول بها فلا عدة عليها لقوله تعالى :"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَا فَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحاً جَمِيلاً" والله أعلم |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.