إقتباس:
أهلا وسهلا بالغيث المغيث ...أنا معك بالنظر لضفتنا بإيجابيه أكثر لان هناك ضفه أخرى مقابلة ترى عشبنا أكثر اخضرار ..حياك المولى |
إقتباس:
أهلا بعمدة الخيام. بالنسبة لي إن حصل فلأني أرى أنه كان بالإمكان أن اقدم ما هو أفضل وإن بهتت أعشابي فأكون متأكدة ومؤمنة أن الله سبحانه وتعالى ليس بظلام للعبيد؟؟ نعم وأن أضم صوتي مع صوتك ..جميلة كلمة التوسط |
إقتباس:
معك تماما في هذه النقطة أختي الكريمة ..امين ..اللهم بارك لنا ولهم فيما رزقتنا .. تحياتي أنا ايضا أختي أوراق الخريف |
[كما ان الرضى بعد القضاء .. يطلب دائما .. فمن يرضى بالقليل .. ويحمد .. سينال الكثير .. باذن الله .. ( فلايكن في صدرك حرج منه ) ..
( وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله .. و تخفي في نفسك ما الله مبديه .. و تخشى الناس والله أحق أن تخشاه ) __________________ أخي سهيل لا أرى شيئا في هذه الدنيا أجمل من الرضى فإنه بلسم وشفاء وزاد .لوعورة الطريق ..فلا تخلو حياتنا من نقص فيها وزيادة في الطرف الآخر ولكنه الرضى ولا شئ غير ..... لك مني تحية تقف دائما عاجزة عن الوفاء بقدرك عندي وجمال وروعة كل حرف من حروفك |
إقتباس:
أخي رينبو أنا متأكدة أن من على الضفاف الأخرى يقولون نفس الكلام عن ضفافنا قد يكون عدم الرضى هو السبب الأول أو احساس الإنسان بالتقصير في بذل الجهد ليكون الأفضل ..هذان هما السببان المرجحان عندي ..مرورك الأجمل أخي رينبو |
في نظري والله أعلم ولا أجزم بها
أن النظر للأشياء ومعاينتها كمناظر تستوعبها العين،، لكي تكون النظرة شاملة وافية و يستأنس بها لا بد أن تكون من مسافة معينه لا من نفس المكان مباشرة،، أما إن كان النظر نسبي يعني بالفكر أوالعقل،، فالإنسان يحتاج إلى التأني وعمق التفكير قبل الحكم واتخاذ القرار،، لأنه ربما يكون الحكم واحد في أمرين ولكن بسبب نقص المعلومات أو ضعف البراهين تجعلك تغير الحكم،، ياله إن اضبطت وإلا مشوها لي تراني على أخر النهار،،:New2: |
إقتباس:
يوه كيف ما تضبط أخي المسك ؟ ولكن أنا الحين اللي بوضع وكأنه آخر النهار ماذا تقصد بالمسافه المعينه ..؟؟ وليس من المكان مباشره ..؟؟ |
إقتباس:
هذه العبارة لا يطلقها إلا من كان صاحب همّة عالية وعزيمة ومخالفيها ( عادة ) يكونون من المحبَطين أو المحبِّطين نعم فقد لا يكون العشب في الضفة الأخرى أكثر إخضرارا وجمالا ولكنه في نظر صاحب الهمة والعزيمة يكون كذلك أو أنه يتخيل أنه كذلك وسواء كان الأمر كما توقعناه أو أقلّ من ذلك أو كان عكسه تماما إلا إن الشاهد في الأمر أن ( الإنتقال ) من هذه الضفة إلى تلك يضيف شيئا جديدا وأيضا قد يكون ذلك الشيء الجديد ( سيئا ) ولكنه في النهاية هو ( جديد ) خبرات الإنسان منّا هي نتاج مجموعة أفعال نقوم بها وغالبا ما تكون ( فاشلة ) لأنها لو كانت جميعها ناجحة لما أكتسبنا ( الخبرة ) التي نستطيع بها - بعد الله _ أن نعدّل المسار أو نصححه وكم تعجبني إجابة ذلك العالم الذي أجرى ( 100 ) تجربة منها ( 99 ) فاشلة فعندما أرادوا أن يثبطوه قال لهم : " لقد أجريت مئة تجربة نجحت من خلالها في الوصول إلى الإختراع " وحتى لا يضيع المعنى الأساس الذي أكتب بسببه هنا أقول : الضفة الأخرى لأي إنسان في هذه الفانية هي ( حلم ) وردي وقد يكون ذلك الحلم جميلا فنسعى إليه دون أن ننظر إلى مواطئ أقدامنا ( فنقع ) ثم نحمّل تبعية هذا السقوط أو الفشل أو خيبة الأمل على الضفة الأخرى مع أنه كان بإمكاننا الوصول إليها بواقعية جميلة وهادئة لأنه من الخطأ أن نبالغ في رسم صورة خيالية لما يمكن أن نجده هناك فنتفاجأ بغيرها وقديما قال أحد الحكماء " لو أعطيت عشر ساعات لأقطع شجرة فيها ، لأمضيت ثمان ساعات منها في سن المنشار " فهل نستطيع أن نبذل أقل من ذلك الوقت في سن المنشار قبل أن نقفز إلى الضفة الأخرى ..؟؟ والشكر موصول للفاضلة / على رسلك على طرحها لهذا الموضوع هنا تحياتي :) |
إقتباس:
اختي الفارسة على رسلك،، المقصود((بالمسافة المعينة)) هي المسافة المناسبة لرؤية الأشياء بوضوح كما هي،، مثل لو أراد إنسان أن ينظر لمبنى صخم مرتفع،، يحتاج أن يقف في مكان مناسب كي يستطيع أن يراه كاملا كما هو،، لأنه لو ابتعد كثيرا سيراه صغيرا وغير واضح،، ولا إقترب كثيرا لن يراه كاملا بل سيرى جزء منه فقط،، لو دخل داخل المبنى فلن يرى سوى أشياء محدود من الداخل،، وهكذا،، لعل الصورة وضحت؟؟ |
إقتباس:
وتحياتي أنا ايضا أيها الكريم الوافي |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.