بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:-

وراكم وراكم- ..لا أحب أن اردعليك بالآيات والاحاديث لآنك لست أهلا لها، ولو فعلت ذلك لكنت من الظالمين(أستنادا الى قول الامام علي-كرم الله وجهه:-[حدثوا الناس بما يعرفون ودعوا ما ينكرون،أتحبون أن يكذب الله ورسوله]؟!.

وقول الاعمش -رحمه الله-(ويحك أتعلق اللؤلؤ فى أعناق الخنازير)
ماذا تريدنا أن نكون ..أو لمن نتبع من العلماء؟
أيرضيك أن نتبع من قال (محمد طارش)؟أو مد رجله الى مزاره الشريف (عليه أفضل الصلاة والسلام)وقال عنه أنه ميت لاينفع!
أم نتبع القرنيين من العلماء محل علماء أهل الكتاب والسنة؟!

كما لاأحب أن اقع موقع المبذرين لان أصرف عليك كلمات عربية ثمينة.فآرائك دالة على عمق جهلك كما هو واضح على تسميتك بنفسك.

ملاحظة:-لا تحاورنى ولا أحب محاورتكم أو معاشرتكم.. لآنكم حديثوا الاسنان سفهاء الاحلام ،تقولون من قول خير البرية وأيمانكم لايتجاوز حناجركم لاتعرفون من الاسلام الا الاسم ومن الايمان الا الرسم ..وكف لسانك عن علمائنا.

ولولا أنتصارى فى أخوانى من السنة والجماعة لآزهدت فى الرد عليك
كما أزهد فى الرد على أقرانك أيضا فى بعض الحوارات لآننا -أهل التصوف- نزهد حتى فى الكلام كما نزهد فى النظر الى وجوه المنافقين خشية الالتباس علينا فى قلوبنا ..هل فهمت ياهذا؟
والله يهديكم سبل السلام.

سبحان الله.. كيف يلتفت إلى المستهزئ بعلماء المسلمين الأجلاء!! أنا أقول عيب، عيب على من استهزأ بعلماء الإسلام.. أشاعرة ماتريدية كلهم أئمة أهل السنة وذلك لمن يعرف من هم هؤلاء الأجلاء.

أجاركم الله يا أخوتي، أؤيدكم في الدفاع عن أهل السنة والجماعة.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،

الأخوة الأفاضل/

أشعري
عـادل
Lets-Unite
المهدي
عمر الشادي
طالب
الخالدى
وكل من يطلع على هذا الموضوع


تحية طيبة وبعد

أحيلكم إلى الرابط التالي http://www.binbaz.org.sa/display.asp?f=Bz02839.htm

وفقنا الله لما يحب ويرضى

واسلموا لأخيكم /
المغترب

عزيزي المغترب الكريم :
قرات الرابط فوجدت اشيخ ابن باز يقول انه لا اصل لقراة القران على الموتى و هذا لعدم اطلاعه على الحديث المذكور اعلاه

(ويُستدل على صحة قراءة القرءان على الميت الحديث الذي رواه أبو داود والنسائي وابن ماجه وابن حبان عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم أنه قال: "اقرءوا على موتاكم يس"، وكذلك ما رواه الطبراني عن ابن عمر رضي اللّه عنه أنه أوصى أن يُقرأ على قبره فاتحة الكتاب وخواتيم سورة البقرة.)

و تقصير من الشيخ لا يحتج به و أنا لا استغرب فهو شهد على نفسه
بلسانه، فقد قال في مقابلة مع مجلة (المجلة) (1)إجابة على سؤال هذا نصه:

· "تحفظون عن ظهر قلب عدداً من أمهات الكتب؟

فقال الشيخ: لا، لا أحفظها. قرأنا الكثير ولكن لا أحفظ منها الشيء الكثير، قرأنا البخاري ومسلم مرات، قرأنا سنن النسائي وسنن أبي داود وما أكملناهما. قرأنا سنن ابن ماجه لكن ما أكملناه. قرأنا جملة كبيرة من المسند (أي مسند أحمد) والدارمي وصحيح ابن قتيبة، نسأل الله أن يتقبل وينفع بالأسباب." اه

[1] أعيد نشرها في عدد (1006) 23-29/5/1999، صفحة 28، والمجلة تصدر عن الشركة السعودية للأبحاث والتسويق.


نسال الله الهداية

المكرم/ طالب

سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله وجزاه عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء، حجة في علم الحديث ويرى:

حكم قراءة سورة يس : http://www.binbaz.org.sa/display.asp?f=Bz02952.htm

فلنحذر هداني الله وإياك من التصدي للفتوى حتى ولو طرزنا اقوالنا بنصوص ومراجع وارقام وتواريخ فهي متوفرة وسهلة التناول.
فليكن هدفنا توخي الحق والذي لن نصل اليه الا بتوفيق من الله، فلا تجرفنا الأهواء الشخصية وتقودنا إلى مالاتحمد عقباه.
احبتي في الله ان مثل هذا النقاش بامكانه ان يطول ويتشعب ويدخل في تجريح وتعديل اعلام لا يجدر بمثلنا التعدي عليهم.
نسأل الله العظيم أن يحفظنا من الشبهات والبدع والفتن ما ظهر منها وما بطن. إنه سميع مجيب.

لــحـــــــوم الــعــلــمــــــــاء مــســمــومـــــة

فلنحذر أخوتي قبل نشر أي كلمة فأمامنا حساب دقيق، لن يحتمل أي منا آنذاك أن يأتيه شخص واحد يقول قد عملت بما قلت لي (وهو على خطأ) ولا أعتقد أن أي منا في موضع اجتهاد، أما النقل فلنحاذر عمن ننقل.

اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه.

عزيزي مغترب اللطيف , أشكرك على ادبك

ان الشيخ قال في المقابلة انه لم يكمل قراءة سنن ابن ماجه و ابي داوود و النسائي

و الحديث المذكور هم من رواه : اذا هذا تقصير من الشيخ فالحديث موجود .

و لا يفهم كلامي طعنا لكن هذه هي الحقيقة

هدانا الله اياك الى الحق

http://www.islam.tc/cgi-bin/askimam/...=1734&act=view

http://alazhr.org/ftawa.dll?GetNus?n...897&language=1

اللهم ارزقني الموت في سبيلك و وهيئ لي من يقرأ القرءان على قبري انك سميع الدعاء

ألا يكفي أن المذاهب الأربعة متفقة على جواز قراءة القرءان على القبر أفلا يسع المنكر ما وسع علماء المذاهب الأربعة؟!؟!؟!