![]() |
إقتباس:
أخي الحبيب / الوافي .. توك ما شفت شي .. :) :) :) وشكراً لك على مجاملتك اللطيفة .. ربما مرحلة الطفولة التي مررت بها على الرغم مافيها من صعاب إلا أني أعتبرها مرحلة كانت لها الأثر الكبير في تكوين شخصيتي وانطلاقتي للحياة فيما بعد .. والحمد لله عدت على خير وأمن وسلام .. وأيضاً لا أحن إليها وأحاول أتناساها .. ( ربما فيه تناقض لكن هذا ما أفعله .. :) |
إقتباس:
لو أنني أردت أن أكتب مثل هذه الكلمات ( لعجزت ) لهذا توقفت عند جمالياتها لأستمتع فشكرا لإبداعك لك أختي الكريمة تحياتي :) |
إقتباس:
أخي الفاضلة / الشامخة لعلنا عندما نذرف الدموع نكون بذلك نغسل عن أعيننا ما اعتراها من تراكمات السنين الماضية لنعود من جديد لنرى طفولتنا ( البريئة ) مهما كان وقعها قد لا تكون طفولتنا بقدر ما نتمناه ولكنها بالتأكيد تبقى أجمل مرحلة يمكن أن يمرّ بها الإنسان شكرا لمرورك أختي الكريمة تحياتي :) |
إقتباس:
أخي الكريم / دائم العلو لعل ما ذكرته في مقدمة مداخلتك هو ما قصدته بالتحديد فطفولتنا هي ( المكينة ) التي شكّلت حاضرنا بالتأكيد رغم أن التشبيه هنا لا يرقى إلى مستوى المعنى الذي أريد ولكنه قد يفي بإيصال المعنى كما أردته لأن طفولتنا - رغم كل شيئ - تبقى تلك المرحلة التي لم نحمل همّها ولم نبذل في سبيل تجاوزها الكثير لهذا أصبح الحنين إليها راحة للنفس به نرسم إبتسامة بريئة كبراءة تلك الطفولة وبه نذرف دمعة على أننا لم نحياها كما نريد أو لأننا لن نعود إليها تحياتي :) |
إقتباس:
قصيدة أكثر من رائعة أثارت بي الكثير من الشجن ولعل البيت الأخير يتحدث فعلا عن شعور خالجني هذه الأيام لك الشكر على القصيدة و جزيت خيرا تحيتي |
إقتباس:
أختي الفاضلة / كراميلا بل الشكر لك على مرورك العاطر من هذا الموضوع وأصدقك القول أن كل بيت في هذه القصيدة يثير الشجن فعلا ..:) تحياتي :) |
شكرا لك ايها الوافى على هذا الاختيار لقد اعادتنا هذه الكلمات الى زمن النقاء والصفاء والحياة الممتعه حيث لا هموم ولا غموم إنه زمن الطفوله الجميل ليته يعود .
|
إقتباس:
أخي الكريم / يوسف لقد وصفت الطفولة وصفا جامعا بالفعل ( زمن النقاء والصفاء ) ، ( الحياة الممتعة ) ، ( لا هموم ) ، ( لا غموم ) وشكرا لك أخي الفاضل على مرورك الكريم تحياتي :) |
أخي الغالي الوافي هذا الفلاش ساعدني على التعبير بما كنت اود قوله للأسف لم أستطع إستخلاصه وحده ... فأدرجته كرابط آمل ان يصل معناه عيال حارتنا دمت مبدعآ |
أخانا الفاضل الوافي
مررت علي الزمان الذي تتمني ألا يرجع وقد سمعت من أحد العلماء بعدما سرد تاريخ حياته . قال ( ولو أني استقبلت من حياتي مااستدبرت لما اخترت إلا مااختاره الله لي ) . وأسأله التوفيق والسداد والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . ============================= هكذا قالت الشجرة المهملة لسميح القاسم . خارج الطقس ، أو داخل الغابة الواسعة وطني. هل تحسّ العصافير أنّي لها وطن ... أو سفر ؟ إنّني أنتظر ... في خريف الغصون القصير أو ربيع الجذور الطويل زمني. هل تحسّ الغزالة أنّي لها جسد ... أو ثمر ؟ إنّني أنتظر ... في المساء الذي يتنزّه بين العيون أزرقا ، أخضرا ، أو ذهب بدني هل يحسّ المحبّون أنّي لهم شرفة ... أو قمر ؟ إنّني أنتظر ... في الجفاف الذي يكسر الريح هل يعرف الفقراء أنّني منبع الريح ؟ هل يشعرون بأنّي لهم خنجر ... أو مطر ؟ أنّني أنتظر ... خارج الطقس ، أو داخل الغابة الواسعة كان يهملني من أحب و لكنّني لن أودّع أغصاني الضائعة في رخام الشجر إنّني أنتظر ... *** |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.