لم أفهم سببا لضحكك .
إقتباس:
لم أورد العبارة اعتباطا يا الوافى لسبب رئيس أول الا وهو امانة النقل و تأنى فى قرأة أمانه عكس الخيانه و الأمانة تعلم أنه عرضها على السموات و الأرض فأبين أن يحملنها و السبب الرئيس الثانى تجده فى معرفى أعلى المشاركة هنا أن خانة الأقامة هى أرض الله و لم أقل مصر منذ أن سجلت هنا بأول معرف لى فلا تحكمنى أى عقد نفسية و لا أفرق بين تراب أى أرض مسلمة من الشيشان شمالا الى النيجر جنوبا النيجر يا الوافى التى يموت فيها المسلمين جوعا و تكدس عربات نقل القمامة عندنا بفنون و أطايب الطعام ثم الا يخزيك أن يكون أخوالك ملاعين فلا تنسى زوجة أبينا أبراهيم أم العرب أنها كانت مصرية و أحد زوجات نبينا محمد أم المؤمنين كانت مصرية أيضا و أنجبت له الولد و أنصحك مرة أخرى بشريط القرنى رسالة الى مصر المسلمة ففيه الخير الكثير فى الرابط أدناه http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson...&lesson_id=177 إقتباس:
ليتك أكملت جميلك هنا بتعريفنا لمن تلك العبارات و من قائلها ليكون حوارنا مفيدا كما كلت من نصائح لأخى أحمد ياسين فى موقعه هناك بنصائح لا تقيمها فى منتداك هنا و أعذرنى فأتمنى أن أعرف لمن تلك العبارات فلها عندى لكثير من الشجن و أعذزنى أيضا فقد ضايقنى كيل النصائح التى كلتها للرجل هناك و الشكر موصول لك لمرورك الكريم و مشاركتك العطرة أخوك أبو مروان . |
إقتباس:
ولعلك تقتدي بي في هذا الأمر ...:) الأمر الآخر ما الذي يضايقك من النصيحة هنا أو هناك وإن فصّلت سيكون أفضل بالتأكيد بالمناسبة أخوالي أعرفهم أكثر منك ، وأعرف حسبهم ونسبهم فلا تحاول أن تجر الأمر إلى خارج الموضوع فذلك لا يفيد |
إقتباس:
النص المذكور أعلاه ينسب لسيدنا على بن أبي طالب كرَم الله وجهه ومنها الدنيا نار إن أقبلت بلت .. وإن أدبرت برت وأن أنعمت عمت .. وإن أينعت نعت وإن أسعدت عدت .. وإن أركبت كبت وإن حلَت أوحلت .. وإن سامحت محت وإن صالحت لحت .. وإن بالغت بغت وإن كست أو كست.. وإن أينعت نعت وإن جلت أوجلت دارٌ حلالها حساب .. وحرامها عذاب وشبابها يهرم .. وحيها يموت وكم من قبور تُبنى وما تبنا .. وكم من مريض عدنا وما عدنا وكم من ملك رفعت له علامات .. فلما علا .. مات ويروى أيضا أن عمر بن عبدالعزيز رضي الله عنه قال: ألا إن الدنيا بقاؤها قليل، وغنيها فقير، وحيها يموت، أين الذين بنوا مدائنها، وغرسوا أشجارها؟ ماذا صنع التراب بأجسادهم؟. لقد كانوا في الدنيا بين أهل يكرمون، فإذا مررت بهم، فانظر إلى تقارب منازلهم، واسأل غنيهم ماذا بقى من غناه، واسأل فقيرهم ماذا بقي من فقره، واسألهم عن الألسن التي كانوا بها يتكلمون، وعن الأعين التي كانوا بها ينظرون.. أين أموالهم التي جمعوها؟ والله ما وضعت لهم فراشاً.. لقد فارقوا الحدائق، وساروا بعد السعة إلى المضائق، وتوزعت الورثة ديارهم، فيا ساكن القبر غداً، ما الذي غرَّك من الدنيا؟ ألا ترى كل يوم ذاهباً إلى الله يتواسد التراب، ويترك الأحباب؟. أين أبوك وعمك، أين خالك وجدك، أين آلاف الذين عرفتهم: أين ثمود وعاد، وأين الآباء والأجداد، وأين الفراعنة الشداد؟ أين من بنى وشيد، وافتخر بالجاه والمال والولد؟ ابن آدم! عندك ما يكفيك، وأنت تطلب ما يطغيك.. لا بالقليل تقنع، ولا بالكثير تشبع. ابن آدم! دع الحرص على الدنيا وفي العيش فلا تطمع ولا تجمع من المال فما تدري لمن تجمع فإن الرزق مقسوم وسوء الظن لا ينفع فقير كل ذي حرص غني كل من يقنع ابن آدم! الدنيا إذا حلت أوحلت، وإذا جلت أوجلت، وإذا كست أوكست، وإذا أينعت نعت.. الدنيا أولها بكاء، أوسطها عناء، آخرها فناء..ابن آدم! الاستراحة التي تجلس إليها وأنت في طريقك من بلد إلى آخر، ينبغي أن تتعامل معها على أنها استراحة، لا أن تلتفت إلى جمال المكان فينسيك أنك مسافر!. ابن آدم! لا تنخدع بشبابك ولا بمالك، فلا المال يبقى ولا الشباب يدوم. وإننا في هذه الدنيا عواري، والعواري مستعادة، من هنا قال عليه الصلاة والسلام: "اغتنم خمساً قبل خمس: حياتك قبل موتك، وصحتك قبل سقمك، وفراغك قبل شغلك، وشبابك قبل هرمك، وغناك قبل فقرك"(13). وفي حديث آخر: "لن تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع: عن شبابه فيم أبلاه، وعن عمره فيم أفناه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقعه، وعن علمه ماذا عمل فيه"(14). وما من يوم ينشق فجره إلا وينادي ابن آدم! أنا خلق جديد، وعلى عملك شهيد، فتزود مني فإني إذا مضيت لن أعود إلى يوم القيامة. |
إقتباس:
الله كلام جميل قوى قوى يا عم وافى يا ترى قريته يا ترى ما علاقة حكامنا اليوم بهذا الكلام و ما علاقتنا نحن أنفسنا به مش برضه السلام على الأسلام الذى ولى من حياتنا بعد أن ولى من قلوبنا اما بقية ردودك فلنا عوده فى وقت ما ..... |
إقتباس:
ومن قال لك أننا لسنا مسلمون .؟؟؟ الإسلام لا يزال في حياتنا وعامرة به قلوبنا والحمد لله رب العالمين |
وعلى نفس المنوال ؛ استووا واعتدلوا ..المباحث يوسعوا لإخواننا الأعضاء شوية !! :New12: |
اسعدك الله اخي المصابر وجزاك الله خيرا
|
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.