أشكر للأخ صقر الخليج مساهمته

وأعتقد أن المصلي مأموم ، وتكلم إمامه الذي يقتدي به بكلام خارج عن الصلاة فبطلت صلاة الإمام وبطلت صلاة المأموم تبعا له

والله أعلم .

(( وقال مالك وأصحابه المصريون : إذا باعها فلْيُبَيِّنْ أمرَ غنائها ، فإن لم يفعل فهو عيب ترد به .
قال ابن حبيب : وهذا عيب لا ينبغي ذكره في البيع ، لأن ذكره اليوم زائد في الثمن ، وقد بيعت في تركة فاطمة بنت طلحة الهاشمي بالمدينة بأمر القاضي جارية مغنية كتم غناءها فبلغت أربعمائة دينار وأمر مالك أن تباع بالبراءة منه ، فلما ذكر ذلك بلغت ألف دينار وأربعمائة دينار ، فصار ذكره بيعا للغناء ، فلا يجوز ذكره عندي ، وليس بعيب عندي إذا كتمه .
وقال ابن المواز : ليس له به رد .
وقال سحنون : يكتُمُ ذلك في عقد البيع ، فإذا انعقد البيع تبَرَّأَ منه ، فإما رَضِيَ المبتاعُ أو رَدَّ . وإن كانت مشهورة بالبلد بيعت في بلد لا تعرف فيه على هذا المعنى .))

انتهى بنصه المجلد الرابع عشر صفحة (320 – 321)

الأخ العويني ....أخبرتك أن الشخص الآخر خارج الصلاة...

خير ؟! ما حد قدر يجاوب على اللغز !!

في الحقيقة لم أستطع حل اللغز

كما أن الأخ لم يرد حتى الآن

وبعدين بلاش فضايح

أخي العويني
قال في مختار الصحاح ج: 1 ص: 130
س ل ع السِّلْعَةُ المتاع وهي أيضا زيادة تحدث في البدن كالغدة تتحرك إذا حركت وقد تكون من حمصة إلى بطيخة

ويكثر ذكرها وأحكامها في كتب الفقه وخاصة في باب الطهارة
( ولا أعمم فأنا لم أتبحر في غير كتب سادتنا الشافعية)

عند مبحث إن طالت السلعة هل لها حكم العضو أم لا

هذا باختصار

لو كان الذي بجواره الحبيب صلى الله عليه وآله وسلم وناداه وجب عليه الإجابة وقطع الصلاة فورا

كما في الحديث

إذ أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم بين أن ذلك معنى الآية القرآنية:

استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم

الاخوة الكرام ....ولا يكون خاطركم الا طيب وبون زعل ...بس سمحو أقرب لكم ....شقلت آنا ...أقرب لكم يعني مش هوالجواب ....الشخص الذي يصلي هو امرأة ....وأزيدكم تصلي من غير حجاب على شعرها....يالله كاني قربت لكم....

الأخ بوصالح ..المسألة التي ذكرتها قد يكون سؤالها هل يجب قطع الصلاة أم لا ....أما سؤالي فهو أنه بمجرد الكلام من قبل الشخص الآخر تبطل صلاة المرأة التي تصلي كما بينت.....وركز على كلمة تبطل ....

كنت عارف أنك ستعترض علي بهذا


الحل:

هي أمة وقال لها سيدها أنت حرة

لكن يا صقر هذه مسألة مين حيفكر فيها اليوم

الله يعيد لنا الجهاد لإعلاء كلمته سبحانه وتعالى فعند الفقهاء يكاد يكون هو الطريق الوحيد للاسترقاق