![]() |
نعم هذا وارد جدا
وهو يدل كما أسلفت على تحريه الصدق وعدم مجازفته فيما ليس هو متأكد منه فمثلا قد يكون ممن يعتمد على كتبه فحين يحدث من حفظه تجده يتحرى عدم الزيادة لأنه بالعنعنة يكون قد أخبر بالأقل وهو اليقين الذي هو الأسلم وهذا كله بالنسبة لقسم واحد من نوع تدليس الإسناد وهو أخف الأنواع أما ما هو أشر من ذلك فهو تدليس التسوية وهناك نوع آخر وهو تدليس الشيوخ وهو أن يصف شيخه بما لم يشتهر به من اسم أو لقب أو كنية أو نسبة ايهاما للتكثير غالبا وقد يفعل ذلك لضعف شيخه وهو خيانة ممن تعمده طبقات المدلسين ج: 1 ص: 17 لابن حجر كما أن المدلسين على طبقات قسمها الحافظ ابن حجر إلى خمسة مراتب وذكر في كتابه السابق أسماء المدلسين حسب درجتهم |
جزاك الله خيرا ، ولو كنتُ أستطيع أن أقبل رأسك الطاهر لفعلت ..
فقد جَلَّيتَ المسألة ووضَّحتها كأفضل ما يكون التوضيح فجزاك الله خيرا ثم جزاك الله خيرا ثم جزاك الله خيرا ولكن ليس معنى هذا أن أسئلتي انتهت ، فما زالت هناك جوانب في رد الأستاذ الفاروق أحتاج لتوضيحها ، ولكن ننتظر ريثما يتعافى كمبيوتره ، وفيكم جميعا الخير والبركة . نفع الله بكم وباركم في علمكم آمين وليت الجماعة الوهابية يرون العلم على أصوله ، مو قص ولزق ومثل ما تيجي تيجي . |
أنا الذي أقبل يد المحبين لسيدنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأخدم نعالهم |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.