قفا ودِّعا نجداً ومن حلَّ بالحِمى وقَلَّ لنجدٍ عندنا أنْ يُوَدَّعَا
ولما رأيت البِشْر أعْرَض دوننا وجالتْ بناتُ الشَّوق يحنن نزعا

لا أعرف قائله :

من كان يكذبني أن الحياة منى .. فليس يكذبني أن الحياة دم

الميم

منْ لقلبٍ مستطار اللبّ من --- كلما عاوده التذكارُ جُنْ
اينما أمضي فحولي ذِكـــــــَرٌ--- وحبيبٌ ومكانٌ وزمــــنْ
إبراهيم ناجي - الرمل - ( النون)

نحن ماءٌ وحياة وهوى
...........ينضب الماءُوتفنين السنون

نثرتهم فوق الأحيدب كله ........ كما نثرت فوق العروس الدراهم
المتنبي
الميم

للمتنبي

ماذا الوداع وداع الوامق الكمد *** هذا الوداع وداع الروح للجسد
إذا السحاب زفته الريح مرتفعا *** فلا عدا الرملة البيضاء من بلد

لا أعرف قائله :

دع عنك أنك من أهل الكفاءات .. ما الـمجد إلا لأصحاب الوساطات

اسرق و خن و اجـمع الأموال طائلة .. أ ليس طرق الغنى شتى كثيرات ؟!

التاء

لفروة بن نوفل

تجري المجرّةُ والنسران بينهما
....................والشمسُ والقمر الساري بمقدارِ
لقد علمتَ وخيرُ العلمِ أنفعه
.......................أن السعيد الذي ينجو من النارِ

البسيط (الراء)

لفروة بن نوفل

تجري المجرّةُ والنسران بينهما
....................والشمسُ والقمر الساري بمقدارِ
لقد علمتَ وخيرُ العلمِ أنفعه
.......................أن السعيد الذي ينجو من النارِ

البسيط (الراء)

أبو العلاء المعري:

رأيت الدهر يرفع كل وغد .. و يـخفض كل ذي شيم شريفة
كمثل البحر يغرق فيه حي .. و لا تنفك تطفو فيه جيفة
أو الميزان يـخفض كل واف .. و يرفع كل ذي زنة خفيفة

الفاء