![]() |
واحد متلك أبو صدريات :) فاهم؟
|
:)كلا :)
|
مغنجة وتسالني...
....... أحولٌ فيك أم خنفُ ؟ فقلت لها وما عيبي ....... إذا ما احولَّ بي طرف ! كذاك الأنف غاليتي ......... فإرث حازه خلف وكم نلنا به فضلا ........... ولازمَ ذكرنَا شرفُ فقالت لي : أيا هذا ...... لقد اودى بك السلف :) احمد :) |
ناقصك أنا ما هيك؟
|
أرى حملة شعواء تشن على صاحب الطير، وقد أصابتني الحمية، ومن باب الحيمة سوف أقف هنا متفرجا حتى أعلم من يفوز ثم أصفق للفائز. :)
|
مغنجة وتسألني
.....أليس بخدكم كلفُ ؟ فلا تخفيه واصدقني ..لئلا الطير يُنتَتَفُ فقلت لها: فمعذرة ...... فطيري عنه مختلفُ فمهما كان من سقم ...فلست لكم سأعترف احمدددددددددددد :) وينك يا رجل ؟؟؟ |
لقد ارسل لي اخي السلاف هذه المشاركة منه لاضعها بالنيابة عنه لعدم قدرته للدخول للإنترنت وهأنذا اضعها نيابة عنه ( والعهدة عليه طبعا ) :)
************************ يغنجها (فـتـنـغـنجُ) ......... فينشرح الفتى الغَنِجُ وينهلها إذا عطشت .............حناناً كلّهُ أرجُ وشهدا منه مغترفاً ............تشعّ به كما السّرجُ ويمنحها بلا حدٍّ ..............فليس ببأسهِ عوجُ فتى بالشعر مشهورٌ .............فما في شعره عرجُ خذي ما شئتِ يخبرها ...........بعمري يُفتدى الدّعَجُ فقولي يا مغنَّجتي ...........أنوري مثلُهُ سرُجُ وهل شيءٌ يضاهيهِ ...........تُبَدّدُ إن بدا الدُّجُجُ (1) فقالت وهي ترمقه ..........وفي الشفتينِ مُنْفَرَجُ أضحْكٌ ذاك أم عجبٌ؟ ..........وفي جيدٍ لها عسَجُ (2) أتمدحني هنا مجدي ...........وأنت الفارسُ الكَلَجُ (3) فديتُكَ لو فخرت هنا ...........بشعرٍ دونه الونَجُ (4) بسيطٌ فيه أو خببٌ ...........وأحيانا هو الهزَجُ كما أنت أخو خلُقٍ ........وخلفك معشرٌ نهجوا رجوتُكَ لا تنافسني ........فلي من دونك الزّجَجُ بياضَ الوجهِ لي دعْهُ .........وأنتَ بخلقكَ النّعَجُ (5) نصحتُكَ كفّ تغنيجاً ............لنفسكَ أيها الغَنِجُ أراك تقول أشياءً ............فتحرجني وتنحرجُ جمالٌ قد يفسّر ذا ..........كما سولافُ ينتهجُ فتحت بخيمةٍ بابا ..........بهِ الشعراءُ قد ولجوا وكلهمُ يخاطبنا ...........بمزحٍ فيه قد مزجوا ترى أي الحبيبينِ .........طغى في طبعه الغَنَجُ؟ :) :) جمال جاءك أحمممممممممد وأهله كافة :) :) |
اللــــــــــــــــــــــــــــــــــــه
لله درك ولعلني فتحت باباً يصعب إغلاقه قصيدة مكينة كاشفة نصحتُكَ كفّ تغنيجاً ............لنفسكَ أيها الغَنِجُ :) |
مغنجة وتسألني
عن النار التي أهدي وعن ءاثارها فيها تلوح كجنة الوردِ على الخدين يفضحها فأعشق حمرة الخد فألمسها وأنشرها على الشفتين والقدِ |
ما هذا يا عمر؟ مهلك مهلك
على الشفتين والقدِ جميل يا عمر هذه التركيبة في الأبيات سلاف إن أذنت لي لأنك أنت الكاشف فأنا جاهز ماذا قلت؟ majdimar@hotmail.com |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.