أخوي جمال وخالد
إنما أردت التنبيه، وقولك يا أبا التواضع صحيح
ويستقيم البيت (وزنا) بالقول:
فيا ليتَ شعـري هل أبِيْتَنَّ ليلـةً…....
….........بأكْنَافِ بَحْرِ برقةٍ يا حبيبُ
ويفضل على عادة شعراء الخيمه قراءة ( يا حبيبُ) على انها( يَ حبيبُ )
لما يفضل في البيت من أخذ بالاعتماد، أو استعمال الهمزة أداة للنداء (أحبيبُ)
ما رايك اخي جمال؟

الراي رايك يا سولاف والنظرُ

........ قل لي فديتك . كيف إليك أعتذر ؟

ماذا تقول لعادات تلازمني

........... مذ أن خلقت . فهل يودي بها الكبر ؟

الأخ خالد الكندي،

موضوعك مؤثر جداً ، أشكرك على الأبيات الجميلة ، وإليك بعض الأبيات عن الغربة:

قال أبي تمام:
نقل فؤادك حيث شئت من الهوى
ما الحب إلا للحبيب الأول
كم منزل في الأرض يألفه الفتى
وحنينه أبداً لأول منزل

وقال أحمد شوقي:
وطني لو شغلت بالخلد عنه
نازعتني إليه بالخلد نفسي

وشكراً لك
عاشقة الشعر

أخي وأستاذي جمال
بعدين معك أولا أخجلتني بتواضعك، وثانيا أعني الجميع وأنا منهم، وثالثا إن كنت مخصصا إماما ونائبه في ذلك فهما صاحب الطير وصاحب صاحب الطير، ويمكن أن أصور لك من حوار آخر حواراتنا في الموضوع قبل ان نأتي للخيمة، ورابعا هي رخصة صحيحة لا بأس بها ولعلك اقلنا أخذا بها، خامسا لا فض فوك. سادسا إفزع يا مجدي الله يخلي لك حديقة الحيوانات0