![]() |
الأخت ميموزا هو شاعر وكاتب مقالات سأحاول كتابة نبذة عنه و باختصار أقول لك أنه استدعي للنيابة العامة و منع من الكتابة و هو صاحب كلمات أعظم أغنية في تاريخ الغناء المغربي عنوانها "القمر الأحمر" سٍأبعث في القريب بمقال آخرله.
|
ميموزا هل قرأت تتمة المقال ؟؟؟؟
|
سلاف ... وهل أنا ( أحداً ) ؛ لينطبق عليّ ما ينطبق على ( أحداً ) ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
عبد ربه ... أحب أن أقرأ ( القمر الأحمر ) . وقد قرأت تتمة المقال ، وفهمت لماذا منع من الكتابة ؟! وأنتظر ترجمته . |
فيما يخص القمر الأحمر أمهليني.
جواهري إذاعي فشاعر (القمر الأحمر، راحلة)و له قصص قصيرة ثم محام و رجل قانون استطاع أن يتوفق بامتياز في هذه المجالات و أن يصبح واحدا من رواد الإعلام والثقافة و حقوق الإنسان في المغرب. مما كتبه مصطفى القرشاوي عن عبد الرفيع جواهري و نافذته ما نصه (والقرشاوي هو مدير الجريدة التي كان يكتب فيها جواهري ركنا أسبوعيا "نافذة" يخصص لها ثلثا الصفحة الأخيرة): "منحى نافذة عبد الرفيع لم يكن تفكها ولم يكن هجاء، طالما أن التفكه يكون خاليا من الهدف العام، وطالما أن الهجاء يروم إبراز المثالب و تضخيمها. منحى النافذة هنا تبصير و تنوير، وهو منحى وظف فيه الكاتب فنيته الأدبية و ثقافته الحقوقية و ركام تجاربه في الحياة، و روح الطرافة التي صقلتها إقامته بمراكش". و يضيف القرشاوي : "و إني لأشهد هنا، أن نافذة عبد الرفيع، قد تسببت لصاحبها في كثير من المعاناة، ومن المضاياقات، وعرضته لكثير من التهديد و الوعيد، و قادته مرة إلى النيابة العامة، و كادت أن تعرضه للمتابعة. إلا أن الكاتب الساخر تغلب على تضايق أصحاب السعادة و مضايقتهم بروح السخرية، و ثبات الإيمان، و التحلي بالجرأة في تحطيم الأصنام و تحقير الأوهام. و ثمة شهادة أخرى لابد من تسجيلها إنصافا للكاتب و احتراما للتاريخ، ومضمونها أن إغلاق النافدة، و إيقاف نشرها لم يتم برغبة من كاتبها’ ولا بقرار من إدارة الجريدة، ولكنه تم في إطار ظروف، عبد الرفيع هو المؤهل أكثر من غيره لتوضيح ملابساتها." |
ميموزا
بلغت الشأوَ تعبيرا فطابا ……......…..وشكرا للسؤالِ فقد أجابا رأيت جوامعاً للقولِ فيهِ …….….من الخنسا أراكِ اليومَ قاب(ا) فهل لكِ من تماضرَ إنتسابٌ …………. أرى للضاد عندكِ إرتضابا وقد أوتيت فكرا عبقريا …..…….…..تحلّى بالسليقةِ أن يُعابا فلا تتهيبي لجج القوافـي …….……حُبيتِ بقادسٍ فلجي العُبابا |
عبد ربه ... أنتظر ( القمر الأحمر ) . ولكن ماذا عن أشعاره الأخرى ؟! يبدو أنه صادق حقاّ ، وليس من تجار الكلمة ، ولكن كم مضى من عمره ؟ وهل يكتب الآن ، أم أن قرار المنع لا يزال سارياً ؟؟؟
سلاف ... حلم طفولتي كان أن أصبح ( بحاراً ) !!! وعندما كبرت عرفت أنه حلم لن يتحقق ، هل أعوضه الآن بأن أخوض بحور الشعر العربي ؟! لو كان الشعر قابلاً للتعلم لفعلت ، ولكن الشعر إذا لم يجىء طبيعياًّ ، فأحرى به ألا يجيء !!! |
طيب سأكتبها لك...أمهليني.
عاد الرجل لكتابته منذ مدة ليست طويلة و لكن ليس بنفس الأسلوب الذي كان عليه لا بسبب عقابه بل لأن الحزب الاشتراكي الذي ينتمي إليه و كان من مناضليه أصبح هو الحزب الحاكم...أظن أنك فهمتني : من السهل أن تعارض لكن من الصعب أن تؤيد. |
عبدربه ... أنتظر .
ولكن دوره يجب أن يبرز الآن ، فالمسؤولية تضخمت ، وإن كان بريق السلطة يخطف الأبصار !!! لم تخبرني كم مضى من عمره ؟ |
لم يصل الستين بعد و لا بزال يزاول المحاماة و أظنك فهمتني خطأ فهو لم يصل إلى السلطة و الذي وصل إليها حزبه الذي كان ينتمي إليه و لا أدري هل ينتمي إلبه دائما لأنه لا يكنب في جريدته،
|
ميموزا وجدت بجريدة صباح يومه الجمعة مقالا هادفا له يتطرق لموضوع من مواضيع الساعة -كالعادة- سأحاول كتابته هنا حتى نقارن بين مقال 1990 ويومه
|
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.