![]() |
أخي المعتمد
إشتقت لك ![]() …………..صعبٌ على قدم الوَجِيِّ وشائكُ بل قبل ذاك أنظرَنْ أحوالنا ................... تجد الأسى بمرارتيه يشاركُ أنساء هذا العصرِ أهلٌ أن يلد ................... نَ مثال خالد كالأسود يعاركُ ما همّهن سوى التزيّن وارتيا ................... دِ مجامع الفساق وهي سنابك ورجالهنّّ كأنما قرنان في ................... كل الرؤوس كأنهنّ سبائك لافضّ فوك أخي ودمت بخيمةٍ …….....………غرّيدها الشادي تظلّ تشاركُ |
شكرا للأخ السلاف بأن أتى لنا بحبيبينا إبن عباد والرذاذ ولا فضت أفواهكم جميعا .......
**************************** نضب المعين وفي الطريق مسالك ......................من حاد عنها فاعلمن هو هالك الدين ليس قيام ليل أو دعا .............. ....... بل في الجهاد سنامه ومناسك جنات عدن للذين إذا دعا .................. .....داع الجهاد .. تسابقوا ..... وأرائك يا أيها المليار هل يحمي الحمى .......................... إلا القواطع , والدما وسنابك ! أو لستم أحفاد قوم في الورى ............... ........ لهم الثريا موطئ , ونيازك إن غاب سيف الحق عن ساح الوغى ............ ........ سيظل يروي الخد دمع سافك لله نشكو مثل طه ما شكى ................... حين الثقيف ....أ عزنا يا مالك ! |
أهلاً وسهلاً بجميع الأحبة ... وكل عامٍ وأنتم بخير وتقبّل الله منا ومنكم صالح الأعمال .
سلاف أنا في أشد الشوق إليك . جمال .... أعتب عليك يا أخي ، فلا تعارض بين قيام الليل والجهاد .. فكما أن للنهار سهامه فإن سهام الليل لا تخطئ . المعتمد |
الأخ المعتمد
تحية طيبة وبعد ومبارك عايكم شهر رمضان يا أخي عتبك غالي على نفسي ولكن يا أخي العزيز هل يتساوى فضل الدعاء مع فضل الجهاد ؟ وهل تاثير الدعاء كتأثير الرباط والجهاد ؟ ولماذا لم نر الرسول عليه وأله الصلاة والسلام قد إستكفى بالدعاء عن لبس لامة الحرب والخروج بنفسه إلى المعامع ؟ وهل يشك أحدا بأن دعوة الرسول مستجابة عند الله ....... ولماذا نرى الخلفاء الراشدين من بعده قد شمروا عن سواعدهم وفتحوا الأمصار بالسيف عندما لزم الأمر ؟ يذكرني عتبك يا أخي بقصة الذين تولوا سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام واعتقادهم بأن فضلهم يتساوى مع فضل المجاهدين .... هل وضح لكم قصدي أم لازال في نفسكم عتب علي ![]() أخوكم المشتاق لكم : جمال حمدان |
السلام عليكم إخواني
لقد سرني وجودكم جميعاهنا، فأسأل الله أن لا يحرمنا رؤيتكم. بالحمد أبدأ كي تحفّ ملائكُ .......................... لله ، لا يكفره إلا هالكُ ثم الصلاة على النبي المصطفى ....................... جمعٌ به هاتان فهْو مباركُ جمعُ العروبة والمروءة والندى ......................... طودٌ بعزة دينه متماسكُ عظـُمت بعين الحاسدين فعالهم ..................... مهما ازدروا فكأنهن سوامكُ والشعر يقطر من بنات عقولهم ...................... قطر اللجين إذا حوته سبائكُ للناس في نيل الصدارة مسلكٌ ..................... ولهم إلى صدر الزمان مسالكُ لله درُ القوم أضعف ما بهم ..................... أن قيل عني إذ كتبتُ مشاركُ |
لله درك يا عمر حقا شاعر لكنه للأسف مقل باختياره
عمر القصائدُ إن أتت من قائل ٍ ..................... كابن الغياث فإنني متداركُ لبقاء ماء الوجه قدام الملا ..................... بكتابتي بيتا وبعد فتاركُ من ذا يجاري إبن غيث بعدما ..................... أجرى لأبيات تقول: تماسكوا يا صاحِ إن الغيث دوما نافعٌ ..................... دانت لهذا لو سألتَ دهالكُ أنت أكبر يا عمر من هذا وكما قال سلاف: ما هذه الدماثة ![]() |
نعم كما قالها أخي صاحب الطير لا فض فوك ولله درك يا عمر :::::
حين إنحناء الغيث فهو سوافك ..........وهو الذي فوق السماك نيازك سيان حال السيف ممتشقا كما ....... في الغمد فهو كما خبرت الفاتك لله أمرك يا ابن غيث كلما .......... أسرجت قنديلا تبدد حالك لازلت تلبس كل بيت حلية ......... عز المحاكي إن كمثلك حائك يا جالب الألماس من قيعانه ............ هلا رفقت بمن بإثرك سالك إن كان وحي الشعر واد نازلا ........... وحي إبن غيث في القريحة بارك إن التواضع للتقي عبادة ......... أوتيتها.. فاهنأ بها يا ناسك جدد أبا غيث بشعر أوائل ......... فلرب بحر خلفه متدارك هل كل من نقل الجواهر صائغ .........أو كل من لبس القلادة سابك ؟ واسلم لأخيكم : جمال |
متوقّلا
![]() ………..ودروب كافٍ في القريض مَلاحِكُ من بعد بُرِّ القولِ قد جدتم به ……………..النّزْرُ ظلّ كأنه الكَزْمازِكُ ![]() الشعر دارٌ والفصاحةُ روضُها …………..بكليهما هذا ابن غيثٍ فانِكُ متوسطَ الغيثين أعذرْ في وجىً ……………أمشي وخيلكمُ لهنّ سنابكُ ما زلن في خبب القريض سوابقاً ……….…….إني على آثارهنّ العانكُ ما إن أرى إلا الرواتك أبطأت …………..وجلنفعٌ تخدي بكم ولُكالِكُ دارُ القريضِ أراكمُ أهلا لها …………..ونزارُ جدكم بها وسكاسِكُ ما حيلتي وجمال جشّمني بما ………..….قد قلته، ما أستطيع أماحك سيقولُ مجدي ما يقولُ جمالُنا ……….هل ساعدتك على الكلامِ هنادِكُ ![]() لو أن ميموزا هنا لاستشزرت ............فالنقد عضبٌ في النقعر فاتكُ مدح هنا ودعابة قصدي بها ............يلفى من الإخوان من هو ضاحكُ |
لا شك شيمتك العتيق العانكُ
.................. أصل السلافة في القديم عواتكُ أهنادكٌ من ساعدوك فإننا ..................... نبغي هنادكَ تسعفنْ وتشاركُ ستظل تظهر جهلنا ونقرّهُ .................. ما دام في غرف البيوت درانكُ يا ساتر ![]() عمر مطر |
عزيزي جمال ... الذي قصدته أنه لا مانع من اجتماعهما لا الاقتصار على أحدهما كما فهمت .
سلاف .. عمر .. دعا هذا التقعر واستعدّا *** لخوض الحرب طاحنةً ضروسا بنات الشعرِ تهتف كل حينٍ *** بشعركما فلا تنيا وجوسا أرونا ما تعودنا فإني *** أفكّر أن أزوّجكم عروسا ![]() المعتمد بن عباد |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.