![]() |
أخي المعتمد ،،
معقول !! هذا المعتمد ! وأخيرا ً التفت لقصيدتي المتواضعة ،، لا أعرف كنت في شوق لأن أسمع رأي المعتمد وجمال حمدان ،، ربما لأنني أعلم بأنهما سيرحماني وسيشجعاني كدأبهما معي دائما ً،، شكرا ً مولاي المعتمد بن عباد ،، وكم أنا مسرورة لردكم هذا ،، وخلاصة القول ،، ردكم رااااائع وأسعدني ،، أما عن تسميتها بشيب ٍ في العشرين ،، فإن كنت تراها كذلك فهي كما تراه ،، _________ أستاذ جمال ،، أرجو أن لا ترفعني مكانا ً لا أستحقه ،، فأنا مازلت تلميذتكم يا أستاذ ،، وأفخر بأن أنتسب إليكم ،، أرجو أن تقسو علي فأنا أعلم بنفسي منكم ، فما أن يقسو علي أحدهم حتى أجتهد وما أن أمدح حتى ...... ![]() أما بازٍ فهي كما قلت ،، ولا أعرف ،، البيت جميل ،، ولا أريد أن أخسره فهلا أعنتموني عليه ؟ ![]() و استنسرت في داخلي بُز الأسى ****************واستأسدت في داخلي أدوائي _________ منقذي أستاذ سلاف ،، شكرا ً لك ،، أنت دائما وأبدا ً هكذا ،، أجدك معينا ً وسندا ً وركنا آوي إليه ،، القول ما قلت ،، وأنا أرى أنها بالرفع أجمل موسيقيا أيضا ً ،، ولم أستسغ نطقها بالنصب ربما لأنني تعودت على إنشادها مرفوعة ،، _________________ المعتمد مرة ً أخرى !!!!! لابد أنه يوم سعدي ،، كنت أطمع بمرة ولكن ها أنتم تفيضون كرما ً ونبلا ،، كنت آمل بقراءة واحدة تلقون من بعدها بتعليق ٍ أو مجاملة ،، ولكن أفضتم علي َ من كرمك ،، فإذا بكم تعيدون النظر ،، شكرا ً لك ،، سيدي الفاضل كم أعجبت بوصلتك هذه ،، وبكلام أستاذتنا ميموزا ،، تلك الزهر التي كنت أتمنى أن أتواصل معها ،، قصيدتك دلت على عمق المشاعر الطيبة التي تحملها ،، ________________ أستاذ سمير ،، إن كنت تريدني أن أقسم على أني قرأت كلامكم مرات ٍ ومرات ،، فها أنا ذا أقسم ،، بعد أن قرأت ما سطرت يمينكم ،، ذهبت إلى تلك الصفحة البلورية التي تعكس صورتي ،، أنظر إلى قامتي إن كانت قد طالت قليلا ،، أنظر إليها بإمعان هل لا زلت تلك الصغيرة ! أم أن هناك شيئا ً قد تغير ،، أنتظر نقدك لي بفارغ الصبر ،، سأنتظره لأنني أعلم بأني سأستفيد منه الكثير ،، ( النقد مطلوب والزعل ممنوووووووووع ) شكرا ً لك ،، ___________________ أيها الكاتب المنتصب ،، قد تتساءل عن سبب تأخري في الرد عليك ،، لا أعرف ربما لأنني كنت أأجل الإجابة على سؤالك ،، ربما لأنني لا أستطيع الإجابة ،، أو لا أملك الإجابة ،، قرعت على وتر ٍ حساس ،، وسؤالك أصاب المحز ،، لماذا هذا الألم ؟! سؤال قد أجيب عليه يوما ً ما ،، وقد لا أجيب ،، شكرا ً لك ،، يمامة الواثق ،، |
الأستاذة اليمامة
أولا أنصحك بما انصح به نفسي وإخواني بإبقاء الحوار في حدود النص دون تجاوزه إلى الواقع لسببين أولهما أن الشاعر ليس مؤرخا، وثانيهما أنه على افتراض ارتباط النص بالواقع فمن حق الشاعر أن يحتفظ بذلك لنفسه، وعجبت من إسهاب الأخوين عاطف والحاوي بسرد قصتيهما. وارى أنك قمت بذلك فاستمري عليه. وأما البيت: و استنسرت في داخلي بُز الأسى ****************واستأسدت في داخلي أدوائي فإن الأصل فيه على ما أظن قول الشاعر : إن البغاث بأرضنا يستنسر، أما أن البازي يستنسر فلا أجد فيه ما في الأصل من معنى، وأقترح جعل الصدر هاجت بمهجتي الشجون من الأسى أو قلبي تفتته مواجع قصتي، أو نحو ذلك دون التقيد بالبزاة والنسور. ![]() ولي رجعة إن شاء الله إلى بعض الرفاهيات الشعرية في القصيدة، بمعنى إقتراح بعض الرتوش التي تزيدها جمالا. |
الاخت اليمامة
كلما دخلت وراء السلاف أذكر مقولة المقر لاهل العلم بفضلهم " لا يفتى ومالك في المدينة " فبعد هذه المقدمة علني التمس العذر عند اخي السلاف فاقترح وبما انك اليمامة ...فلم لا تتسعملين كلمة(( وِرق )) هذاإن اجازها لي استاذي السلاف . استنسرت في داخلي ورقُ الأسى **************** واستأسدت في داخلي أدوائي ولا مناص قبل أن اختتم ردي من ان اسرق لوحتين جميلتين من باحة قصيدتكم الجميلة لارى بهما لون الشفق بحمرته الحزينة وعنفوان النوء في تحدية للموج وغدوت لا أشدو بغير قصــيـــدةٍ ************ حمَّـلتـُها يـا قلــبُ كــــــل شقـــــــــاءِ يا نفس أن كنت ِ الأبية َ فاعلمي ************* أني الإبا مــــذ كنتُ في الأحشــــاءِ |
يمام ،،
هنالك ملاحظة أردت إضافتها قبل أن أقرأ ما كتبه السلاف . وهي قضية ضرب المثل للعزّة والقوّة بالنسر فهذا من أكبر الأخطاء التي وقع فيها حتّى بعض كبار شعرائنا مثل الشاعر الكبير عمر أبو ريشة رحمه الله .. في قصيدته الشهيرة أصبح النسر ملعباً للنسورِ . والحقّ أن النسر حيوان آكل للجيف وتكفيه هذه الميزة خسّةً ودناءة بينما الباز هو رمز العزة والكرامة ولهذا شاهد في شعر كثيّر في قصيدته التي يفتخر بها بنفسه قائلاً: ترى الرجل النحيل فتزدريه *** وفي أثوابه أسدٌ هصور - - ( نسيت موطن الشاهد ![]() المعتمد |
مرحبا سيدي المعتمد ،،
أتاك العون تفضل ،، قال كثير : ترى الرجل النحيل فتزدريـــــه وفي أثوابه أســـــــــــد ٌ هصور ُ بغاث الطير أطولها رقابـــــــــا ً ولم تطل البُزاة ولا الصــــــقور ُ خَشاش الطير أكثرها فراخــــــاً وأم البـــــاز مقلاة ٌ نــــــــــزور ُ ضعاف الأسد أكثــــــرها زئيرا ً وأصرمها اللواتي لا تـــــــــزير ُ وقد عظم البعــــــــير ُ بغير لُب ٍّ فلم يستغن بالعـــــــــــظم البعير ُ يُنوَّخ ثم يُضرب بالـــــــهراوى فلا عرف ٌ لديه ولا نكــــــــــير ُ يقوَّده الصبي بكــــــــــل أرض ٍ ويصرعه ُ على الجنب الصغير فما عظم الرجال لهـــــــم بزينٍ ولكــــن زينهم حســـــــب وخير شكرا ً لك ،، |
أشكرك يا يمامة على هذه المعونة .
ولنتمعّن في قول كثيّر : بغاث الطير أطولها رقاباً . ولنذكر أن النسر طائر طويل الرقبة المعتمد |
أخي السمير أين أنت ؟
![]() |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.