![]() |
المنصور،
اسم عزيز على قلبي، هل هو محمد بن أبي عامر - الحاجب المنصور-؟ أما المقصود فهو ابنته وإلا ما كان الأخ مجدي قدم لها، وأما قولك ذكر الرحيلُ بدل ذكر الرحيلَ فأنا أعتقد أن المقصود بـ (ذكر) هنا إي تذكر، وبهذا فإنها لا تستقيم بغير ما ذكره الشاعر. والرحيل هنا هو الموت، فيقول الشاعر أنه إذا تذكر احتمال موت ابنته أخذه البكاء، أما الذين يسحبون ويقطعون فهم الأطباء والممرضون غير المسلمين، والله أعلم. عمر مطر |
أستاذ مجدي:
الحمد لله على سلامة قرة عينك .. حفظها الله و أ نعم عليها وعليكم بدوام الصحة والعافية.. آمين عبرات رقيقة حنونة و حس أ ب مرهف وتعبير صادق تندت به المقل.. |
إن عمرَ خبيراً, إن عمرَ خبيراً
|
الحمدلله أنك لم تقل: "إن عمرُ خبيرا".
![]() |
الاخ العزيز : كاتب ( يحبو ) !
بعد التحية ابياتكم بحق جميلة وليتك عزيزي نظرت ببيتكم الأخير جئناك نضرع بالثناء فهل تجيب: ......................مجدي دعاك وأنت أهل للدعاء فقد نظرت بكلمة ( تجيب ) فوجدتها ادخلت ترفيلا على البيت حيث صارت التفعيلة الثالثة ثمانية الحركات ..ولو أجزت لي اختيار كلمة بحيث لا تخرج المعنى عن فحواه لاخترت لكم مثلا (فلا تدعْ ) ..ويبقى هذا اجتهاد عبد فقير لهو أحوج من غيره للاخذ بيده. والله الموفق |
أطلت الغيبة يا صاحب الطير.
حمدا لله على سلامة ابنتك جعلها الله قرة عين لأبويهاو أنبتها نباتا حسنا. الإخوة الشعراء، لا أحسب أن الشاعر أراد بالرحيل مفارقة الحياة و إلا لما قال "لكن إذا اخترت الرحيل"، فإن هذا مما ليس فيه اختيار. لا ترحلي لكن إذا اخترتِ الرحيلْ وبخلتِ حتى بالقليلْ فلتأخذي من قلب عيني ما تبقّى من ضياءْ |
أبا حمزة العزيز
الشاعر استخدم اختيار الرحيل كناية عن الخضوع والانقياد للموت، بعكس الذين تقبض أرواحهم متشبثين بالدنيا لا يريدون فراقها، وإن لم يكن الموت فما عسى الرحيل يكون؟ لا ترحلي لكن إذا اخترتِ الرحيلْ وبخلتِ حتى بالقليلْ فلتأخذي من قلب عيني ما تبقّى من ضياءْ والله أعلم. |
أخواي المنصور ومجدي:
أشكر لكما نصحكما، واقتراحك يا جمال أأخذه حبا وطواعية، فالشعر أنتم أهله، ونحن نحبو في طريقه، فليس لكفي الغضة أن تقاوم مخرزكم الحاني، فأنت النطاسي ونحن أصحاب العلل.. ودمتم لمحبيكم.. |
أشكر الأخ عمر على توضيحاته
الأخ جمال الأخ كاتب (يحبو) إخواني جميعاً أسعد الله مساءكم وأدام الله خيمتكم عامرةً بالمجد والسؤدد. أخي جمال أدعم رأيك الداعي إلى استبدال (فهل تجيب) وأقترح أيضاً أن يصبح البيت على النحو الآتي: جئناك نضرع بالثناء وبالرجا أمّا أن يقترب رأينا من رأي ناقد كبير بحجم د. عبد القادر القط فهو شرف كبير لم نكن لنتوقعه أو لنحظى به. أخوكم المنصور بن أبي عامر |
لا ترحلي بالله أسـألك البقاءْ .......... قد زرتُ عمقَ السـقْم فارتدَّ البلاءْ وحملتُ عنكِ الجرحَ دمعا سـاخنا ..............لأحطَّ عنك الداء في كف الرجاءْ الحمد لله على سلامتها ابا المجد --- اخوك الشادي |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.