![]() |
لا فض فوك أخي مجدي على هذه الدرر
----- آه يا سلاف ضغطت على الجرح ---- لا فض فوك أخي جـمال ======= فديتك لا تصخ لجمال مجدي .. و أكملها و غرد يا أديب فإني قد رأيت بها علاجا .. لما قد كنت أحسب لا يطيب |
سقاني حسرة مزجت بنار... زماني يا كويتي وذا عصيب ُ
أعدل بعد كوني فتى مضيئا... أذوب أسى ويعلوني المشيب ُ؟ |
قلت لك رب ضروس
![]() أما و الله لا أرضى بهذا .. و لكن هكذا جرت الخطوب فإني كم نصحتك كف عنها .. و لكن لم أجد من يستجيب |
عبدالله ومجدي ثنائي يمجد الألم ويستعذبه ، وجدت من يؤازرك يا مجدي !!!
سؤال : الألم والحزن والمقيم هذا يستوطن خلاياكم حقاًّ ؟؟!! أم أنه يذكي نار الموهبة بين جوانحكم فقط ؟؟؟!!!!! مجدي ... منتهى العدل يا فتى الفتيان أن تشيخ ويعلوك المشيب ؛ لأنك تركت له الأبواب مشرعة ، وأظنك دعوته أيضاً ؛ فنحن نشيخ باختيارنا ، ولا تُفرض علينا الشيخوخة !!! |
لا والله يا ميموزا لكني " منحوس "
كويتي إنني في الحب أهوى ...............بأن أنسى فيزداد اللهيب أرى عذال فاتـنـتي أحاطوا ............... بها والقلب من ضعفي يذوب |
مجدي ... أنت منحوس ؛ لأنك تعتقد ذلك . لماذا لا ترى الصورة كاملة ، جرب ولن تخسر شيئاً . نهاية العالم ليست في قصة حب أخفقت .
|
الأخ الأستاذ مجدي
تحية . الهزيمة!!!!!! أحقا تعنيها ؟ لست أدري بماذا ابدأ مع هزيمة الأستاذ مجدي والذي جعل عنوان قصيدته راية بيضاء بالرغم مما ينضوي تحتها من ألم ودماء وأرى بأن الأخت ميموزا قد وفرت علي الكثير مما أردت قوله ولم تكن كلماتها القليلة في نقد القصيدة لتبقي إضافة لمن يريد .. فكاني أرى الأستاذ مجدي يقول : فما لإمرئ يهوى ويكتم أمره من الحب إلا أن يموت فيعذرا ولكني ربما لا أوافق الأخ مجدي في عدة نقاط .فمثلا في قوله: إلى أن حان حين أتيتِ قتلي..فقلت:العونَ,لكن من يجيبُ؟ لننظر لكلمة ( العون) ألا تعني هذه الكلمة قمة اليأس والإستسلام وكم كنت أتمنى عليك أن ترمي الكرة في مرمي الخصم (الحبيبة) وأن تستبدل كلمة العون بـ ( العفو) . ورب قائل يقول بأن الفرق بين العون والعفو هو كالفرق بين الوقوع في مازق والوقوع في الأسر ..وإلا فما فائدة طلب العون ممن هدم الحصون ولم يستجيب. تمنيت عليك لو إبتعدت قليلا عن( الميكاريثية) . واما صدر البيت (إلى أن حان حين أتيت ) ألا تشعر أستاذي العزيز بأن السبك هنا ضعيف وكان بوسعك أن تاتي بالأجود بحيث لا يختل المعنى وليت شعري أين قوة سبكك في (رضضت القلب ) .. وإذا نظرنا للقصيدة من زوايا أخرى واقصد من نواحي المحسنات البديعية والتوريات فنجدها وللأسف تخلو من أي منها وكأني بالأخ مجدي ينظم قصيدته وكأن أحد ما قد طلبها منه ولم تكن إلا كقصيدة موقف وتكاد تكون خالية من التجربة الشعورية ولو أنه لا يفترض وجود التجربة الشعورية للوصول للإبداع . إنني أذ أقول هذا للأخ مجدي لم أقصد منه التجريح ولكني قصدت إظهار الحقائق والتوضيح . وخلاصة القول أن الأستاذ مجدي قد نظم وأتي بلوحة فنية ينقصها الإطار وكثيرا من الألوان .. فأرجو أن لا يضيق صدركم من قول كهذا وإني أعتذر إن زاد بي الفضول . Samy |
.
|
الأخ الأستاذ مجدي
اعتذر لكم أستاذنا على صراحتي وكم توخيت الحذر وأنتابني التردد قبل الشروع في نقد قصيدتكم وانني اشبه نقد القصيدة أو المقال بحالة الإنسان في تقلب مزاجه وحالاته النفسية . وبالتالي عندما يكون المرء سعيدا ترى وجههه بشا ويضفي السعادة على من هم حوله وإن كان العكس فهو كذلك . ولكن الإنسان هو الإنسان بجميع أحواله وأعني بأنني لم انتقد مجدي كشخص ولكني نظرت في المرأة وحاولت أن أرسمه .. أما قولكم في البيت الأخير أتيتِ فقلت ُ في يدها شفائي....فكنت لعلتي بئس الطبيبُ فأرجو ألا أكون كذلك بل نعم الطبيب لكم في قصيدة اخرى بإذن الله على شرط إن تعدوني بتناول العلاج إن لم يكن مر المذاق. وفقكم الله والسلام عليكم Samy |
يا حبيب قلبي والله لم أتضايق والله
ولا داعي للاعتذار وأنت لم تسىء إلي بالمرة, قل ما عندك ولا تخش الملام ![]() أنا حاولت أن أبين وجهة نظري بشرح مرادي في قصيدتي هذه. ليتك تعطينا رأيك في " تسديس جادك الغيث " وقد اشتركت فيها أنا وسلاف وعبد الله " الكويتي " وسلمت يداك أخي الكريم أخوك مجدي وأرجو أن لا تصفني بأني أستاذ, فأنا لست لها. |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.