![]() |
أخي (مجرد رأي)
حب آل البيت كما تكرم الإخوان عبادة، ولكن قولك:"وأعتقد أنه ليس عيباً الإفراط في حبهم ((((وإن كان فاسقاً أو عاصياً )))))لأنهم من سلالة طاهرة زكية مختارة ." ويما خص ما بين القوسين 1- هل لديك دليل شرعي، والذي أعرفه أن الرسول عليه السلام يقول:" يا فاطمة بنت محمد لا أغني عنك من الله شيئا" 2- هل يشمل آل البيت قوله تعالى :" يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم " أم أن لآل البيت الحق في ذلك دون المسلمين وعلينا أن نحب منهم من فعل ذلك، وما الدليل الشرعي على جوابك؟ 3-هل علاقة البيت مقصورة على النسب أو هل النسب وحده يكفي ليكون المرؤ من آل البيت، وذلك على ضوء قوله عليه السلام :" سلمان (الفارسي) منا آل البيت." وشكرا |
نعم كما قال سلاف أين برهانك ودليلك الشرعي
يجب علينا أن نحكم الشرع وليس العواطف وهذا شرع الله نحبهم دون إفراط وتفريط أنت تقول يا مجرد رأي (أضف إلى ذلك الصلاة عليهم في كل صلاة أي أكثر من 14 مرة في اليوم والليلة ناهيك عن النوافل .) لم ححدت 14مرة لم لا تكون أكثر؟! أما هذا الذي قلته مجرد رأي يا يا أخ مجرد رأي الشرع لا يؤخذ بمجرد رأي أو بما تشتهي نفوسنا إن الرسول صلى الله عليه وسلم فيما معنى الحديث( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد)) أي مردود ثم تقول شيئا غريبا (وأعتقد أنه ليس عيباً الإفراط في حبهم وإن كان فاسقاً أو عاصياً لأنهم من سلالة طاهرة زكية مختارة .) من قال هذا الرسول عليه السلام أعطنا الدليل بعض اليهود من سلالة زكية وطاهرة سلالة الأنبياء هل هم أطهار وأعمالهم في فلسطين يجب أن لا تدفع أو تشجب!! أيها اليهود لا عليكم واصلوا في قتلكم وتشريدكم فأنتم شعب الله المختار وأنتم من ذرية إبراهيم ويعقوب وإسحاق من ذرية طاهرة وتقية !!!! عجيب والله عجيب هل الله قال لسلالة النبي عليه السلام اعملوا فقد غفرت لكم لم يقال هذا إلا لأهل بدر نعم نحب الرسول عليه السلام ونحب ذريته الطاهرين دون إفراط أو تفريط |
الأخ الفاضل مجدي،
لقد وقعت كلماتك مني أبلغ موقع، فتململ الشعر في صدري بعد طول انقطاع قارب العقد من الزمن، و ها أنا أهديك و أهدي كل محب لآل البيت هذه الأبيات ألا بلغا عني ذوات ترائب ........................ يلوح عليها الصفْر من كل جانبِ ألا لست مبدٍ للنساء فعائلي ........................... و لا شيمتي لذات قرط و كاعبِ و لكنْ لآل المصطفى و قبيلهمْ .......................... أروّي حسامي من دماء الكتائبِ و قفتُ بباب الأكرمين مهابة ..................... و ما كنت يوما في النوادي بهائبِ و لكنّ من يلقى شماريخ هاشمٍ .......................... يطأطئ هاماً دون تلك الكواكب مدحتُ أمير المؤمنين محبة ........................ فلست أمنّي النفس غير التحابب فداؤك نفسي يا ابن عمي و عترتي ....................... و أهلي و مالي من سبيكٍ و ضارب خلفتَ قتيل الغدر غير مقصّرٍ ........................ و سستَ بعدل الصحب عُلي المراتب ليأبى دعاة النار إلا تشرذماً ........................ يبارون في مُلك من السّحت ذاهب فيا ليت صدري ذلك اليوم تُرسكم .......................... و يا ليت عماراً بصفين صاحبي رضيتَ بتحكيم الرجال مضاضة ....................... رجاء انحسام الخُلف بين العصائب فكشّر عن نابٍ رجالٌ و قعقعوا .......................... فذلك تصديق الحديث من النبي فضضتَ مقالات الشراة بحجة ............................ و عالجت زيغ الآخرين بضارب تموج كموج البحر فوق رؤوسهم .......................... و تخطر كالأرواح بين اللواعب فجندلتَ آلافاً و خلّفت َ تسعة .............................. كرامة صدّيقٍ و بأس محارب رموك بأشقى المارقين تقرباً ............................ فربّ كفورٍ رام حسن العواقب فمن لليتامى والأيامى بعدكم ....................... و من لغياث الناس عند النوائب |
الأخ أبا حمزة بارك الله فيك على هذا الجميل الرائع ولا أراك إلا منسوبا سنيا
أراك من أهل العلم أخي الكريم فإني أشم في الأبيات معنى حديث البخاري: ويح عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار. وهو حديث من أصح الصحيح لا شلت يمينك هات المزيد يا أيها الشاعر الفصيح المشبع بأبيات القدماء نعم الهدية هديتك وأرى أن أخي السندباد ذواقة أيضا ![]() |
لعله يكون سنياً .
والمذهب المعروف عند أهل السنة هو الإمساك عن ما حدث بين الصحابة رضي الله عنهم كلهم وأرضاهم . |
أخي ابن عباد
هذا النقل عن مذهب أهل السنة غير صحيح لأمور - على السريع - : مذهب أهل السنة أن أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام ما قالها لكي تقرأ دون فهم أو فقه وهذا وحده كاف في بيان هذا ولولا هذا لما رواه الأئمة في كتبهم إلى أن بلغ هذا الحديث مبلغ التواتر. من حيث النقل فالمنقول خلاف ما نقلته عنهم فقد روى البيهقي في كتاب الاعتقاد على مذهب السلف أهل السنة والجماعة عن محمد بن اسحاق وهو ابن خزيمة قال: وكل من نازع أمير المؤمنين علي بن أبي طالب في إمارته فهو باغ, على هذا عهدت مشايخنا وبه قال ابن إدريس - يعني الشافعي - رحمه الله. انتهى فالمذهب الحق واضح وهو موافق لما نشره رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الصحابة أخوكم مجدي |
حبُ ءال البيت ديني --- حبّ ُ تحتٍ حبَّ فوق ِ
حبُ ءال البيت ديني --- حبّ ُ تحتٍ حبَّ فوق ِ حبُ ءال البيت ديني --- حبّ ُ تحتٍ حبَّ فوق ِ حبهم في القلب يجري --- جريَ سيلٍ نحو عمق ِ هات من حب الغوالي --- واسقِ يا ولهان إسق ِ إنهم نِعمَ البرايا --- أهلُ أفضالٍ وذوقِ حب ءال البيت ديني --- حبُّ تحتٍ حبَّ فوق ِ سهمهم من دون قوسٍ --- سهمُهم أنوارُ رفق ِ إنني والله صبٌّ --- يا كرامُ ازداد عشقي كيف لا أهوى وأنتمْ --- جدُّكم مشكاةُ صدق ِ خيرُ من قال اتبعوني --- إن أردتم عقد عتقِ صاحب الفضلِ المعلّى --- في الهدى ينبوعُ برقِ حبُ ءال البيت ديني --- حبّ ُ تحتٍ حبَّ فوق ِ ِ مجدي |
أحسنت أخي مجدي ولا فض فوك ، ووالله ما تركت لقائل من مقال.
ولي تعليق بسيط على (مجرد رأي) في قوله (ليس عيباً الإفراط في حبهم وإن كان فاسقاً أو عاصياً لأنهم من سلالة طاهرة زكية مختارة) فهذا القول غير مقبول بالمرة فالله عز وجل قال لنوح عليه السلام عن إبنه (إنه ليس من أهلك، إنه عمل غير صالح) فلم يقل له إن ابنك كافر وإنما نفى النسب بالكلية، فكيف نحب امرأ على فسقه أو ضلاله. وبارك الله في الجميع على محبة أهل البيت الكرام عليهم السلام. |
نعم، الأمر كما قلت يا مجدي، و إن في القصيدة إشارات متعددة و منها الحديث المتواتر، و لعلي أشرح القصيدة يوما منبها على الإشارات المختلفة و المعاني الدقيقة.
أما أنا فسني من بني الحارث بن عبدالمطلب بن هاشم، و لا افهم ارتياب المعتمد. نسأل الله السلامة. |
أحبائي ....... كلما أستعصت الدمعة من عيني وكلما حزبني أمر وألقت الأحزان علي بكلكلها أقرأ قصيدتي هذه فابكي وأتأسي ..
أبكي على أل حبيبنا - جعلت فداءهم - وأتذكر مصابهم الجلل فيهون علي مصابي ![]() ********************************* *** فَـــدَ يْتُــــكَ يــَا ا بْـــــــنَ طَــــــهَ**** كَرَّ البَلاءُ عَلَىَ الْعِبَادِ , فَقَدْ بَغَىَ ..... كَلْبٌ عَلَىَ أَسَدٍ , بِلَيْلٍ أَلْيَلِ بَأَبِيْ فَدَيْتُكَ يَا ابْنَ طَهَ هَلْ أَتَىَ ........ رُسُلٌ كَجَدِّكَ فِيْ الْوَرَىَ مِنْ مُرْسَلِ ؟! رَفَعَ الإِلَهُ لآلِ بَيْتِكَ ذِكْرَهُمْ ....... وَكَفَاكُمُ نَسَباً لأَكْرَمِ مَنْزِل هِيَ فِتْنَةٌ , تَاللهِ جَلَّ مُصَابُنَا ....... بِكَ يَا حُسَيْنُ , سَوَادُهَا لاَ يَنْجَلِيْ للهِ حَالُ البَاكياتِ مِنَ الأَسَىْ .... وَامُصْطفاهُ , تَعَالَ فَانْظُرْ , وَاجْتَلِ ! حِيْنَ الْيَزِيْدُ عَتَىَ بِأَشْرَفِ عِتْرَةٍ ........ فِيْ الْمُرْسَلِيْنَ , وَسَامَ كُلَّ مُحَجَّلِ يَسْبِيْ نِسَاءَ الأَطْهَرِيْنَ سُلاَلَةً ........ وَيُسَاقُ وَفْدَهُمُ إِلَيْهِ بِجَحْفَلِ لَمْ يُدْرِكُ الشَّامِيُّ كَمْ بَعُدَ الْمُنَىَ ..... فِيْ أَخْذِ وَاحِدَةٍ , فَشَطَّ بِمَأْمَلِ فَاللهُ كَالِئُهُمْ , وَأَبْعَدَ عَنْهُمُ ....... رِجْسَاً , وَذَلِكَ فِيْ الْكِتَابِ الْمُنْزَلِ هَذِي الْبُدُوْرُ , بُدُوْرُ بَيْتِ شَفِيْعِنَا ........ حُرُمَاتُ بَيْتِ الزَّاهِدِ , الْمُتَبَتِّلِ فَلَذَاتُ قَلْبِ الْهَاشِمِيِّ الْمُصْطَفَىَ ....... قَدْ كُنَّ قُرَّةَ أَعْيُنِ الْمُتَزَمِّلِ القَانِتَاتُ , السَّاجِدَاتُ .. تَبَتُّلاً ........ بِدِيَارِهِنَّ الْوَحْيُ يَهْبِطُ مِنْ عَلِ وَبِآلِهِنَّ عُرَىَ الشَّفَاعَةِ تُرْتَجَىَ ....... وَالْحَوْضُ وِرْدَهُمُ , وَطِيْبُ الْمَنْهَلِ أَيْنَ الْمُرُوْءَةُ يَا يَزِيْدُ ؟ فَرَحْمُهُمْ ........ أَوْلَىَ بِهِ صَوْناً , إِذَا لَمْ يُوْصَلِ تَرِدُ الفُرَاتَ البُهْمُ , لاَ مَمْنُوْعَةً ....... وَابْنُ النَّبِيِّ ... عَنِ الْوُرُوْدِ بِمَعْزِلِ حَتَّىَ الرَّضِيْعَ , قَتَلْتُمُوْهُ فَهَلْ رَمَىَ ........... باغٍ كَمثلِكمُ بطـــفلٍ أعــــزلِ والآخَرِيْنَ مِنَ الصِّغَارِ أَتَوْا بِهِمْ ........ جَرْحَىَ , وَبَعْضٌ بِالْحَدِيْدِ مُكَبَّلِ يَلْهُوْ الْيَزِيْدُ إِذِ الْقَضِيْبُ بِكَفِّهِ ........ بِالرَّأْسِ , أَوْ شَفَةِ الْحُسَيْنِ بِمَحْفَلِ تِلْكَ الثَّنَايَا مَا انْحَسَرْنَ شِفَاهُهَا ....... إِلاَّ عَنِ التَّرْتِيْلِ فِيْ الْمُتَنَزَّلِ وَالثَّغْرُ كَمْ أَنِسَ النَّبِيُّ بِلَثْمِهِ ....... رَيْحَانَةٌ كَانَتْ لَهُ لَمْ تَذْبُلِ أن كُنــــتَ تَجـــــهلُ يا شــقيُّ مَـنِ الـذي ....... درَّجــــتَهُ بــدَمٍ فــــذَا لـمْ يـُجـهَلِ هَذَا ابْنُ مَنْ يَفْدِيْ الرَّسُوْلَ بِنَفْسِهِ ..... هَذَا ابْنُ مَنْ وَفَّىَ وَلَيْسَ بِمُؤْتَلِ هَذَا ابْنُ مَنْ صَرَعَ الشَّقِيَّ بِخَنْدَقٍ ........ ( فَلإِبْنِ وُدٍ ) قَالَهَا : " وَأَنَا عَلِيّ" هَذَا ابْنُ مَنْ سَكَبَ الْكُؤُوْسَ بِكَفِّهِ ......... لِلْكَافِرِيْنَ , مِزَاجُهَا مِنْ حَنْظَلِ هَذَا ابْنُ مَنْ دَكَّ الْحُصُوْنَ , بِخَيْبَرٍ ....... مَا انْفَكَّ عَقْدُ لِوَائِهِ لَمْ يُحْلَلِ هَذَا ابْنُ فَاطِمَ يَا يَزِيْدُ وَهِذِهِ ...... بِضَعُ الْحَبِيْبِ , وَسِبْطُ آلِ الْمُرْسَلِ الْمُخْلَصُوْنَ , الْمُنْتَقُوْنَ مِنَ الْوَرَىَ ....... مِنْ عَهْدِ آدَمَ لِلْزَمَان الْمُقْبِلِ يَا لَيْتَ شِعْرِيْ ! هَلْ تَقُوْلُ لِجَدِّهِ ........ يَوْمَ الْحِسَابِ : هَتَكْتُ سِتْرَكَ .. فَادْعُ لِيْ! وَقَطَعْتُ نَسْلَكَ يَا نَبِّيُّ تَقَرُّباً ........ وَجَرَتْ دِمَاؤُهُمْ كَجَرْيِ الْجَدْوَلِ نُكِبَتْ ثَمُوْدُ بِنَاقَةٍ حِيْنَ انْبَرَىَ ........ أَشْقَىَ الْعِبَادِ لَهَا بِحَدِّ الْمُنْصُلِ هِيَ نَاقَةٌ جُعِلَتْ لِمِثْلِكَ آيَةً ....... مِثْلُ ابْنِ يَاسِرَ إِذْ أُصِيْبَ بِمَقْتَلِ لَكِنَّهُ الْحِقْدُ الَّذِيْ مَلَكَ النُّهَىَ ....... فَغَدَا يَمُوْرُ بِجَانِبَيْكَ كَمِرْجَلِ للهِ تَصْرِيْفُ الأُمُوْرِ , فَهَبْ لَنَا ..... فِيْ الصَّبْرِ أَجْرًا , يَا مُعِيْنَ الْمُبْتَلِيْ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــ تعليق: لقد تفاخر قاتل ذرية آل البيت وقال: أوقر ركابي فضَّة وذهبا .... أنا قتلت الملك المحجبا قتلتُ خير الناس أمّا وأبا... وخيرهم إذ يُنسبون نسبا !! |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.