![]() |
|
أولا أنا لا أتجادل معك
ثانيا أنت فكرك إسلامي ومن حقك أن تأتي بدليل من القرآن الكريم والسنة الشريفة. ثالثا أن فكري غير ذالك وليس من حقك أن تطالبيني بدليل من القرآن والسنة. أن اكرر وأكرر لست عالما في الدين ولا شيخا على المنبر . |
إقتباس:
هذا الرد الذي اردته ,,, :)
|
[quote]الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الفدائي
نعم صحيح ولكن هذا الكلام قبل 1400 سنة نحن في 2005 لا يوجد شخص يستطيع أن يحكم كما حكم الرسول بدين في هذا الوقت . كل الذين يستخدمون الدين باالسياسةفي هذا الوقت لا يخاطبون بسم الدين إلا لتحقيق رغباتهم ويستخدمون الدين ليخدعون العامة . ودولهم تعيش حالة من التخلف والرجعية اللعينة. لكي نحافظ على الدين يجب فصلة عن الحياة السياسية . هنا نعطي الحرية للأنسان لأنتاج فكر وقوانين نستطيع من خلالها حكم أنفسنا بعزة وكرامة دون الحاجة للمتاجرين بسم الدين. وكذالك لا نحرمة من أن يمارس علاقتة بربة متى شاء وكيف شاء . [/QUOTE[size=6]][line]*** أخي فدائي كنت اشاهد ردودك واشاهدها و...... وكنت مترددا في الرد حتى رأيت أنه من الواجب ان اذكرك في ان الموضوع اصبح خطير وبصراحه كانت هذه افكاري قديما قبل ان اسلم لان هذه الافكار كفر وبدون شك وبدون ان تذهب الى اي عالم فانت لست بحاجه الى فتوه والحمد لله انني لم امت على ذلك الاعتقاد !!! أقول وباختصار إن كنت مسلماوتؤمن بالله واليوم الاخر : الاسلام هو دستور الحياه WAY OF LIFE حتى دخول الخلاء هناك اداب لذلك ،الاسلام لكل زمان ومكان.......و...... أخي فدائي أنصحك ونفسي بتقوى الله واياك ان تربط تخلفنا بالدين فقد كنت اعتقد كذلك وهذا كفر بمعنى الكلمه... لن اتركك للشيطان باذن الله !!! سامحني ان اثقلت عليك.[/size] |
إقتباس:
وأيضا عدم جوابك يعني أنك لا تدين بالإسلام من الأساس |
إقتباس:
والآن حتى لو شخص آخرسألني لن أجيبة ولن أحقق مطلوبك يا هذا. |
أخي العزيز المسك ولكن الاسلام دعا الى الديمقراطية ولكن بمسمى آخر وهو العدالة والحرية والشورى...ولكن في يومنا هذا لاتوجد كل هذه المسميات فقد أصبحت الديمقراطية تعادل الدكتاتورية في كافة المجتمعات الشرقية والغربية..فلايحق لاي مواطن عربي الخروج عن نظام بلده مع أنه غلط وحتى المواطن الامريكي الفقير لايحق له أي نوع من الحرية صدق أن أفقر عربي يعيش أفضل من فقير أمريكي بأميركا،لأننا وبكل بساطة لم نبلغ بعد درجة الفقر المدقع درجة أن ننام بالشارع وتحت الانفاق كما هناك...ومن ناحية أخرى فبالفعل لايجب خلط الدين بالسياسة اطلاقا والا سقطط الحكومة فورا ولن تستطيع العدالة مهما حاولت..فالدين شيئ والسياسة شيئ أخر تماما ولاننسى أن العالم تغير تماما ,أصغر مثل هو على عهد الرسول الكريم كان لابد للمرأة أن تتغطى كاملة وذلك خوفا عليها من الغزو وإثارة شهوة الرجل وووو ولكن الآن لم يعد هناك خوفا على المرأة اطلاقا فإستحالة تعرض المرأة لشيئ هي لاتريده فلا أحد منا يستطيع قرأة كتاب مغلق على ما أعتقد..
وأخي أو أختي الغرباء ردود الأخ الفدائي بالفعل ليست كفرا فالتكفير مسألة خطيرة جدا هو مجرد قال رأيي وهذا لايجعله كافرا فالكافر هو من لايؤمن بالله تعالى وليس بالرسول الكريم!!! أوكي الدين صالح لكل زمان ومكان ولكن من يعش بمجتمع متدين جدا يختلف تماما عمن يعش بمجتمع منحط ولابد من أن نحافظ على ديننا كما هو وأيضا نحافظ على أنفسنا فلا يوجد تعصب بالدين وهو أخد وعطى ولنا مناقشة كل مايخص الدين من كل الجوانب ولكن لاندخل بصفات الخالق لان فكرنا سيأخذ مجرى آخر..وبصراحة عجبتني أفكار الاخ فدائي فهي منطقية تماماوليست خارجة عن الدين باعتقادي طبعاوأقول ذلك لاني أملك نفس الافكار..وأعتذر عن الاطالة سلام |
إقتباس:
إقتباس:
هي العلمانية ورب الكعبة اللهم إنا نسألك أن تصب جام غضبك عليهم إنك على ذلك قدير |
أخي الوافي قد يكون تنبؤك صحيحا"
وهذا أفضل من أن يكون مسلما" لأن الأمر حينها سيكون أسوأ الإسلام ليس كلمة نتسمى بها بل حياة نحياها وهذا هو جوهر الإسلام |
الديمقراطيه الحقيقيه هي الحل الوحيد
ويجب عن الجميع الاقلاع عن الارهاب باسم الدين..وتشويهه. |
إقتباس:
أفكار الأخ فدائي علمانية كما يبدو..فهل أفهم أنك كذلك؟؟ تحيتي للجميع |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اريد ان اسال جميع الاخوة المشتركين في هذا الموضوع و خاصة المنادين بفصل الدين عن السياسة... 1- ما هو تعريف السياسة شرعا؟؟؟ و عند معرفتكم للجواب ستعرفون ان كان هناك دين بدون سياسة ام لا ...؟؟؟ و بالعودة الى صلب الموضوع اليكم نظرة الاسلام الى الديمقراطية التي تنادون بها... - ان الديمقراطية تجعل السيادة للشعب و الشعب مصدر السلطات و مصدر السلطات التشريعية. - ان الاسلام جعل سلطة التشريع لله وليس للناس. 2- ان القيادة في الديمقراطية جماعية و ليست فردية و السلطة فيها جماعية و ليست فردية. - اما في الاسلام فالقيادة فردية و السلطة فيها فردية و ليست جماعية. 3- ان الدولة في الديمقراطية عدة مؤسسات و ليست مؤسسة واحدة ( مثلا الحكومة مؤسسة و هي السلطة التنفيذية , نقابة المحامين , و الاطباء , و المهندسين , و الصيادلة ... الخ - اما الاسلام فان الحكومة و الدولة شيء واحد, هي السلطان و هو الخليفة و هو وحده صاحب الصلاحية و لا يملكها احد سواه مطلقا. 4- في الديمقراطية يعتبر اخذ راي الشعب واجبا. - بخلاف الاسلام فان اخذ راي الامة و هو الشورى مندوب وليس بفرض , فيندب للخليفة اخذ راي الامة و ليس فرضاعليه. 5- في الديمقراطية تَلزم الحكومة براي الاكثرية في كل شيء سواء في التشريع ام في غيره. - بخلاف الاسلام فان راي الاكثرية لا يرجح في كل شيء و يلزم به و هناك تفصيلا في ذلك و تفصيله ياتي على الوجه التالي.... ا- الاحكام الشرعية او الاحكام التشريعية ... وهذه لا ينظر فيها لراي الاكثرية و لا الاقلية و انما يجب ان ينزل الجميع عند الدليل الشرعي . ب- الراي الذي يدل على فكر في موضوع ما يرجح فيه جانب الصواب لا جانب الاكثرية اي ما كان من قبيل ( الراي و الحرب و المكيدة ) مثلا معركة بدر . ج- الراي الذي يرشد الى عمل لا يحتاج الى تفهم و امعان نظر من الخبراء و الفنيين يرجح فيه جانب الاكثرية و يلزم به . مثلا معركة احد. - و بناء على ما ذكرت لك فان راي الاكثرية في الاسلام انما يؤخذ في حالة واحدة ليس غير , الا و هي الاعمال التي لا تحتاج الى تفهم و امعان نظر من الخبراء و الفنيين و اما ما عداها من الاعمال فلا يؤخذ فيه براي الاكثرية. 6- في الديمقراطية يتمتع بعض الافراد بحصانة تحميهم من القانون ( كرئيس الدولة و الملوك و الامراء و اعضاء البرلمان ) - و هذا بخلاف الاسلام فإنه لا يوجد لاحد في الدولة ممن يحمل تابعيتهم اي حصانة ( فرئيس الدولة كأي شخص عادي ). الحريات العامة في الديمقراطية تناقض الاسلام 7- في الديمقراطية يوجد ما يسمى بالحريات العامة فهناك... 1) الحرية الشخصية 2) حرية التملك 3) حرية الاعتقاد 4) حرية الرأي - و هذا خلاف الاسلام فان الاسلام لا تو جد فيه حرية بمعنى عدم التقيد بشيء عند القيام بالاعمال , بل الاسلام يقيد المسلم بالاحكام الشرعية و لا يحل لمسلم ان يقوم بعمل الا بحسب الاحكام الشرعية و ما يسمى بالحريات العامة فلا وجود لها في الاسلام. ا- فلا يوجد في الاسلام حرية شخصية فالزانية و الزاني يجلد كلا منهما و يرجم. ب- و لا توجد حرية التملك , فالمال الذي يكسب بالقمار او بالعقود الباطلة لا يملك , و المال الذي يحرم الشرع اخذه كالربا لا يملك , و لا يجوز للمرء ام يملك المال بالتدليس و الاحتكار . ج- و كذلك لا توجد حرية عقيدة , فالمسلم اذا ارتد يقتل ان لم يتب . د- و اما ما يسمى بحرية الرأي , فان الاسلام ( اباح ) للمسلم ان يقول الرأي الذي يراه ما لم يكن إثما بل و( اوجب ) قول الحق في كل زمان و مكان ففي حديث عبادة بن الصامت في بيعتهم للرسول صلى الله عليه و سلم (( و ان نقول بالحق حيثما كنا ولا نخاف في الله لومة لائم )). و( اوجب ) مجابهة الحكام بالراي و محاسبتهم على اعمالهم و قال صلى الله عليه وسلم (( سيد الشهداء همزة و رجل قام الى امام جائر فقتله )). و هذا ليس حرية راي بل هو تقيد باحكام الشرع و هو اباحة قول الراي في حالات ووجوبه في حالات . و على ما تبين فلا توجد حريات في الاسلام اللهم الا كما ذكرت سابقا ... الحرية بمعنى تحرير الرقيق من الرق . يا الله على عظمة السلام. |
قتلت الدمقراطية عشرات الالاف بغظون دقائق في هوروشيما ونجا زاكي وحصلت أكبر مذبحة في التاريخ لأطفال العراق خلال حصار دام عشر سنوات ثم بعد ذلك دمر العراق بأكملة أيضا بأسم الديمقراطية ..........وأفغانستان وفلسطين الخ الخ الخ........
رؤوس أقلام مما فعلتة وتفعلة الدمقراطية ولكن ذلك لايلفت نظر أحد ممن تم حشو عقلة بوهم عدالة الديمقراطية عن طريق الالة الاعلامية الضخمة التي تفترس العقول الخاوية التي تنشأ في بئة الاسلام فيهاشئ قد لا يذكرثانوي او حتي مهمش لذلك هم لايرون ماأرتكب بأسم الديمقراطية فقط يرون الذي ارتكب باسم الاسلام مع أنة يكاد لايذكر أمام أجرام الديمقراطية. |
[quote]الرسالة الأصلية كتبت بواسطة قلب الأسد1425
[b]قتلت الدمقراطية عشرات الالاف بغظون دقائق في هوروشيما نحن نتحدث عن إستخدام الدين في السياسة. ولا نتكلم عن أميركا المتكبرة والأمبريالية الأمريكية. لا شك أن أميركا تمارس الديمقراطية في مجتمها. ولكنها تمارس الظلم والأضهاد والكراهية لشعوب الأمم الأخرى. |
الحديث اخي الفدائي في أساسة يتحدث عن الديمقراطية لذا ابديت راي في الديمقراطية وأدخل علية عرضا استخدام الدين في السياسة .
وعندما ننتقد الديمقراطية فأننا لاننتقدها كفكر أسئ أستخدامة بل كفكر خاطئ من أساسة لانة نتاج عقل بشري ناقص ومحدودلايمكن أن نقارنة بالمنهج الرباني الذي يصلح لكل زمان ومكان , أما قولك أن أمريكا تطبق الد يمقراطية علي مجتمعها فهذا لايعني انها حققت بهذا عدالة اجتماعية نعلم عن مستوي الفقر والمخدرات وتفاوت الطبقات ناهيك عن العنصرية ومعدل الجريمة وأنعدام الامن وغيرها من نتاج القوانيين الوضعية التي تندرج تحت مسمي الحرية والديمقراطية وهذا دليل علي نقص العقل البشري في ايجاد تشريع متكامل يحفظ حقوق الانسان كالذي جاء بة الاسلام والذي أصبح مجرد شعارات يرددهابعض الساسة للتتغطية علي مساوئهم وهذا لايسئ للاسلام بل تضل الاسائة بحق من أ ستخدمة لأغراضة السياسية وأجندتة الخاصة التي ليس لها صلة بالأ سلام لامن قريب ولا بعيد فالاسلام يضل دين متكامل ذو شمولية تامة لجميع مناهج الحياة سواء كانت سياسية أو أجتماعية أو أقتصادية أو غير ذلك مماتسير به أمور الانسان وهذة المناهج صالحة لكل العصور لايضرها عدم تطبيق الناس لها بقدر مايضرون أنفسهم بالابتعاد عنها. |
أخي غيث انت انسان رائع فقد جزأت كلامي بطريقة ممتازة ولك الرد الذي طلبته:
1- إذا دخلنا بالدين فالدين لايسمح اطلاقا وضع يد مسلم بغير مسلم وهذا مستحيل نظرا للظروف السياسية التي تحياها كل بلد على حدة، فصدام حسين بآخر المطاف اتبع الدين الاسلامي ولم يرد على أعداء الله والنتيجة فناء شعب تقريبا لكون مسلمي الموضة استحالة أن يقفوا مع أخيهم المسلم بسبب مصالحهم الخاصة. واذا ما تتبعنا أي بلد عربي مسلم آخر سنجد أن القانون على ناس وناس، الذين يتمتعون بالنفوذ والمال هم من لهم السلطة والفقراء "ربنا لايردهم لو كان فيهم خير كان ربنا أغناهم" جملة سمعتها من سفير عربي في بلد ما والله شهيد على كلامي. ناهيك عن المظلومين بالسجون وناهيك عن قتل الابرياء بغير حق على يد مسؤولين وووو...هكذا تعيش البلدان العربية بدون عدل بدون كرامة بدون شي والحمدلله. فكرامتي كعربي أن أحيا وانا واخي بوئام وتناغم وسلام..فكرامتي أن أساعد أخي المتعب طالما بيدي الماسة الثمينة التي يبحث عنها العالم أجمع.. 2- المرأة هي من تستدعي الرجل إما باحترامها أو بالتحرش بها وذلك من مظهرها خاصة.أنا فتاة عاملة والجميع يحبني بعملي على ما اعتقد والحمدلله والجميع يحترمني لأني أنا من فرضت احترام الآخرين لي وفي المقابل يوجد عكسي تماما. 3- الكافر هو من يشرك بالله تعالى، والشرك بالله له عدة أشكال مثل أن عبادة إنسان ذو سلطان ومثل الاخلاص للوالي والتفاني له أكثر من الله تعالى أو فوق الحد المعقول. والكفر بملكوت الله ووحدانيته وقداسيته. أما الرسول الكريم محمد عليه السلام فلابد من الايمان به وهو أصلا ركن من أركان الايمان..انتبه الايمان وليس الاسلام عزيزي والفرق بين الاثنتين أن المسلم هو من يشهد ان لا إلاه الا الله وان محمد رسول الله والايمان هو الايمان بالله وملائكته وكتبه واليوم الاخر والقدر خيره وشره. ولاتنسى أن الشيعة مسلمين ولهم معتقد آخر تماما بالنسبة للرسول محمد عليه السلام. 4- أنتم لم تفهموا الاخ فدائي ليس الا. فلكل منا أفكار ومعتقدات ومبادئ معينة نسير على نهجها وهناك من هم متعصبين وهناك من هم غير متعصبين وبكل بساطة افتحو باب التجاوب مع الحوار والأخذ والعطاء وستفهمون كلامي وكلامه. وطالما أننا كلنا مسلمين مؤمنين فلايوجد مشكلة واقصد حتى المسيح المؤمنين برسالتهم كما نحن واعتذر عن الاطالة..بس أحكيلك سر أخي غيث؟؟ أنا لخصت كلامي قدر المستطاع ههههههه سلام :) |
إقتباس:
سأتعرض لهذه الحيثية فقط (آخذ الأمور نقطة نقطة.:D ) الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره ![]() والفرق بين الإيمان والإسلام ![]() فالإيمان أخص من الإسلام .. ومع هذا لا أجد ما يؤيد وجهة نظرك بتعارض الإيمان للمؤمن أو المسلم بالرسول!! تحيتي |
عزيزي غيث لم تصلك رسالتي بعد...
كلامك كلو صحيح مليون بالمية وقد قصدت بكلامي أن من لايؤمن بمحمد عليه السلام ايمان كامل فهذا لايعني بأنه غير مسلم وهذا لايعني أن قلبه لايتطرق الى أي شيئ من الدين بغض النظر ماهو هذا الدين...ويوم القيامة من شفاعة نبينا الكريم محمد عليه السلام سيدخل الجنة من بقلبه ذرة ايمان من قوم الرسول الكريم وطبعا هذا بعد أخذ الجزاء وبعد شفاعة رسولنا...وأنا لا أخالفك الرأيي مطلقا بماهية الايمان بكل معنى الكلمة ولكن هناك أشياء غامضة فعلا وعقلي الصغير لايستوعبها وهي أيعقل أن يدخل مثلا انسان لم يرتكب أي شيئ غلط جهنم فقط لانه مسيحي او يهودي مع أنهم متدينين بدينهم؟؟؟ أوكي الاسلام هو خاتم الديانات ولكن هناك من لم يصلهم ولايعرفون عنه شيئا وهم ناس ممتازين دينا وعقائديا وووو..وشكرا لسعة صدرك عزيزي |
إقتباس:
الأخت الكريمة / إفتكار إقرأي قول الله عز وجل في هذه الآية وستعلمين مصير من لا يؤمن ( بالله ورسوله محمد بن عبد الله ) أعوذ بالله من الشيطان الرجيم {وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} (85) سورة آل عمران |
عزيزي الوافي بس ما تنسى " إن الله غفور رحيم" فالله أعلم فين مصير كل واحد.
شكرا ليك عزيزي |
قال تعالي :( ان الله لايغفر ان يشرك بة ويغفر مادون ذلك لمن يشاء )
|
إخوتي الإعزاء بارك الله فيكم فقد أثريتم الموضوع وفعلا أستطيع أن أقول أن هذا الحوار يصلح أن يكون نموذجا يحتذى به في الخيمة السياسية ،،، هكذا ياأخوتي تكون الحوارات بعيدة عن التعصب والتشنج وإبداء كل فكرته بما يظن انه الصواب ويرد عليه من يرى خطأه دون عصبية وبعيدا عن الإعتداء ،،، سواء في الحكم أو التهجم على ذات الشخص،،، صراحة سعدت بطريقة مناقشتكم حفظكم الله جميعا ،،، العدد كبير وإلا بودي أن أشيد بكم جميعا كل على حده.... نعود للموضوع الديمقراطية،،، مازلت مصرا على أني ضدها:) بل كثيرا من الردود زادت قناعتي بأنها ليست من الدين في شيء ،،، فالحكم لله وحده ،،، وليس الحكم للشعب أو للأقلبية..... ديننا وحكم ربنا جل جلاله وهدي نبيناصلى الله عليه وسلم هو الحل والوحيد والأمثل الذي يكفل الحرية والسعادة والأمن والتكافل والمساواة بين العباد ،،، لكن السؤال أين من يخضع لحكم الله وهدي رسوله؟؟؟؟؟؟ إذا صار كثيرا من كتابنا المسلمين يعتزون بالديمقراطية أو يرونها أفضل أو أشمل من حكم الله ...ويبثون ذلك في الصحف والمجلات وفي الإذاعات وغيرها فكيف ستعرف الأجيال القادمة الحق وكيف ستسعى لتحقيقة والتعاون على تحكيمة؟؟؟؟ |
تم تثبيته لمزيد من الآراء :rolleyes: ونوع من الديمقراطية:D |
ديموقراطية إيه بس يا غيث ،،، الله يحفظك:D
|
ياله قول زي ما تقول أنا مازلت مصرا ضد الديمقراطية:)
|
بسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة و السلام على سيدنا محمد خاتم النبيين
بسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة و السلام على سيدنا محمد خاتم النبيين إلى الأخ الفدائي : إني أعيش في دولة علمانية تفصل بين الدين و السياسة, و إني أؤكد لك أن المشاكل التي تعانيها ما كانت لتحدث لو اعتصمت بحبل الله و رسوله, و أنصحك بزيارة هذا الموقع و تمعن جيدا في الإعجاز التشريعي في الإسلام http://www.55a.net/tchreeh1.htm أما موضوع هذا المسجد هنا فتعبد و لا تتدخل في الآخرين, فهذا ليس من الإسلام في شيء, فنحن خير امة أخرجت للناس نأمر بالمعروف و ننهى عن المنكر, و ديننا النصيحة أخي المسك, أنا اعتقد أن الإسلام هو دين الديمقراطية, و لكن ديمقراطية أبي بكر و عمر و عثمان و علي رضي الله عنهم eftikarm صدق أن أفقر عربي يعيش أفضل من فقير أمريكي بأميركا، لأننا وبكل بساطة لم نبلغ بعد درجة الفقر المدقع درجة أن ننام بالشارع وتحت الأنفاق كما هناك بل قد وصلنا إلى ماهو أسوا, و لكن نقول الحمد لله, هذا هو الفارق الوحيد وبصراحة عجبتني أفكار الاخ فدائي فهي منطقية تماماوليست خارجة عن الدين باعتقادي طبعاوأقول ذلك لاني أملك نفس الافكار..وأعتذر عن الاطالة سلام !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وهي أيعقل أن يدخل مثلا انسان لم يرتكب أي شيئ غلط جهنم فقط لانه مسيحي او يهودي مع أنهم متدينين بدينهم؟؟؟ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! الإسلام هو الدين الوحيد عند الله تعالى كما قال: {إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ} آل عمران 19، وسمى من دخلوا فيه قديما وحديثا بالمسلمين، فقال تعالى: {هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَذَا} آخر الحج. - وكان الإسلام ولا زال هو دين الأنبياء والمرسلين صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين، فالإسلام هو دين نوح عليه السلام، حيث قال لقومه: {فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَمَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللّهِ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ} يونس 72، أول رسول يقول لأهل الأرض جميعا: وأمرت أن أكون من المسلمين. - والإسلام هو دين خليل الرحمن إبراهيم عليه السلام، كما قال تعالى: {مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيّاً وَلاَ نَصْرَانِيّاً وَلَكِن كَانَ حَنِيفاً مُّسْلِماً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} آل عمران 67 - والإسلام هو دين ذرية إبراهيم عليه السلام: {إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ * وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ } البقرة 131-132 - والإسلام هو دين يعقوب عليه السلام وبنيه، كما قال تعالى: {أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاء إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُواْ نَعْبُدُ إِلَـهَكَ وَإِلَـهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَـهاً وَاحِداً وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ} البقرة 133 - والإسلام هو دين لوط عليه السلام، كما قال تعالى: {فَأَخْرَجْنَا مَن كَانَ فِيهَا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ * فَمَا وَجَدْنَا فِيهَا غَيْرَ بَيْتٍ مِّنَ الْمُسْلِمِينَ} الذاريات 35-36 وهو بيت لوط عليه السلام. - والإسلام هو دين موسى ومن آمن معه، كما قال تعالى: {وَقَالَ مُوسَى يَا قَوْمِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّسْلِمِينَ }يونس 84 - والإسلام هو دين عيسى عليه السلام ومن آمن معه، كما قال تعالى: {وَإِذْ أَوْحَيْتُ إِلَى الْحَوَارِيِّينَ أَنْ آمِنُواْ بِي وَبِرَسُولِي قَالُوَاْ آمَنَّا وَاشْهَدْ بِأَنَّنَا مُسْلِمُونَ} المائدة 111 - والإسلام هو الدين الذي دخل فيه سحرة فرعون يوم أن شرح الله صدرهم له، حيث قالـوا: {رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْراً وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ} الأعراف 126 - والإسلام هو دين سليمان عليه السلام حيث قال: {وَأُوتِينَا الْعِلْمَ مِن قَبْلِهَا وَكُنَّا مُسْلِمِينَ }النمل 42 - والإسلام هو الدين الذي لم تجد بلقيس ملكة سبأ دينا يصلح للدخول فيه غيره حيث قالت:{رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} النمل44 - بل والإسلام هو دين المؤمنين من الجن، قال تعالى حكاية عنهم: {وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُوْلَئِكَ تَحَرَّوْا رَشَد} الجن 14 - والإسلام هو الدين الذي لا يقبل الله من أحد دينا سواه، كما قال تعالى: {وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} آل عمران85 - وما جاء خاتم الأنبياء والمرسلين محمد صلى الله عليه وسلم إلا بالإسلام، كما أمره تعالى بقوله: {قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ }الأنعام 162- 163 - والإسلام هو الدين الذي رضيه الله لعباده حيث قال: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً } المائدة 3 - والإسلام هو الدين الذي من أراد الله به خيرا شرح صدره له، كما قال تعالى: {فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ..} الأنعام 125 - والإسلام هو الدين الذي دعا يوسف عليه السلام ربه أن يتوفاه عليه، فقال: { رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنُيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ} يوسف 101 - والإسلام هو الأمنية التي يتمنى العباد جميعا -حتى الكفار- أن يموتوا عليه، كما قال تعالى عن فرعون: {حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنتُ أَنَّهُ لا إِلِـهَ إِلاَّ الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَاْ مِنَ الْمُسْلِمِينَ }يونس 90 - والإسلام هو الدين الذي يتمنى الكفار يوم القيامة أن لو كانوا من أتباعه كما قال تعالى: {رُّبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْ كَانُواْ مُسْلِمِينَ} الحجر 2 - وأبى الله تعالى أن يجعل المسلمين كالمجرمين فقال: {أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ * مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ} القلم 35-36 - ولا أمن من فزع يوم القيامة بل ولا دخول للجنة إلا للمسلمين فقط، كما قال تعالى: {يَا عِبَادِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ وَلاَ أَنتُمْ تَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آمَنُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا مُسْلِمِينَ * ادْخُلُوا الْجَنَّةَ أَنتُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ تُحْبَرُونَ} الزخرف 68-70 - وأمر الله تعالى نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم أن يعلن للناس قائلا: {قُلْ إِنَّمَا يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَهَلْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ} الأنبياء 108 وأمر رسوله محمدا صلى الله عليه وسلم أن يقول للعرب وأهل الكتاب: {وَقُل لِّلَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ وَالأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُواْ فَقَدِ اهْتَدَواْ وَّإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلاَغُ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ} آل عمران20 - وليس هناك أديانا سماوية كما يقول الناس، بل هناك دين واحد هو الإسلام، كما قال تعالى: {إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ} آل عمران 19، وإنما هناك شرائعُ ومناهج، قال تعالى: {لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجاً..} المائدة 48 - والإسلام هو الدين الذي أمرنا الله تعالى أن نموت عليه، فقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ} آل عمران 102 خطبة الجمعة /صفر/1426هـ 8/4/2005م عبد السلام محمد زود سدني أستراليا http://saaid.net/Minute/112.htm |
اين انت يا فدائي!!!!!
|
ها أنا هنا
ولكن لقد قمت بتوضيح وجهة نظري في الموضوع . ولن أكرر ماقد قلتة. |
إقتباس:
الله يا كثر أنواع [ الجبن ] يقولون فيه منه [ شيدر 00 موزاريلا 00 سايل 00 مثلثات 000الخ :p :p الأخ ماهر تراك تنفخ في قربه مقطوعه هذا الله يحييك ما يعرف الله ولا رسوله بالعربي هذا من اللادينيين :cool: |
[quote]الرسالة الأصلية كتبت بواسطة سعود الناصر
[b]الله يا كثر أنواع [ الجبن ] يقولون فيه منه [ شيدر 00 موزاريلا 00 سايل 00 مثلثات 000الخ :p :p الأخ ماهر تراك تنفخ في قربه مقطوعه هذا الله يحييك ما يعرف الله ولا رسوله بالعربي هذا من اللادينيين :cool: لا تعليق على المتخلفين الأغبياء. |
جزاك الله خيرا أخي ماهر على جهودك ،،، وبارك الله فيك
إقتباس:
لكني أخي عند تحفظ على هذه العبارة ؟ وأقول يااخي أن الإسلام هو دين المساواة والعدالة والشمول ،،، أماالديمقراطية فهو مصطلح باطل مختل !!!!
أخي سعود الناصر حفظك الله ورعاك هلا أخي تلطفت مع أخيك الفدائي ،، حتى أن كان مخطأ أو ملتبسا عليه شيئا ما في الأمر يقبل منك او يقبل الصواب ،،، أما تعلم أخي ما قال الله تعالي لنبية موسى عليه السلام عن فرعون (( فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى)) وتأمل أخي من هو فرعون؟؟ أخي الحبيب الفدائي حفظك الله ورعاك أعلم أخي أن الأمر ليس متروكا للعقل ولا الهوى بل هو لله ،،، وأعلم أن أخي أن معنى الديمقراطية هو أن يحكم الشعب نفسه بنفسه ،، فلو أراد الشعب أن يزوج الذكور الشاذين على بعضهم لفعل ولأقرته الديمقراطية ,,, ولو أراد الشعب أن يفتح خانات للمومسات لأقرته الديمقراطية ولفتحت لهن الأندية والخانات،،، وقس أخي على ذلك ،،، فالله جل جلا له أراد لنا الخير والسعادة فشرع لنا ديناالإسلام بعدله ومساوته وشموله وأمانه وحفظ المجتمع من كل تخلف ونقيصه ،،، فنعدل عن الخير ونذهب أن نفخر بالشر ؟؟ |
قال ولي العهد السعودي الأمير عبد الله بن عبد العزيز إن "الديمقراطية هي جزء من إيماننا الإسلامي" مؤكدا "نحن نعمل على إرساء الديمقراطية الحقيقية". ونوه إلى أنه يأمل في تحقيق تلك "الديمقراطية التي نتمناها" بظرف أقل من 20 عاما. لكنه شدد في الوقت ذاته على أن الديمقراطية والإصلاح "لا يمكن فرضهما من الخارج".
Almusk إسمع و أطع لولي الأمر يا المسك ، و لا تكن خارجياً تقبل تحياتي |
إقتباس:
أخي فارس ترجل هداناالله وإياك الأمير المحبوب عبدالله ابن عبدالعزيز حفظه الله وسدد خطاه ووفقه للحق ودله عليه وأصلح له بطانته وأعانه على أمور دينه ودنياه ،،، ذكي جدا في كلامه ويعرف ماذا يقول وماذايعني بقوله ،،، وأنا متأكد أيضا انك تعرف ما يعني الامير حفظك الله ،،، والديمقراطية يذكرها الكثير خصوصامن المسلمين وكل له فيها معنى ومفهوم ،،، وكل على حسب فهمه ومايعنيه ،،، لكننا هنا نتحدث عن مفهموها الصحيح الذي يعنيه الغرب ،،، أما الذي يفهمه كثير من المسملين ويضنون أن معناها هو المساواة والعدالة ،،، فنقول ليس هذا هو معناها الحقيقي،،، وكلام أميرنا وحبيبنا الأمير عيدالله حفظه الله من هذاالقيل فهو يعني بالديمقراطية هنا العدالة والمساواة ،،، فهو يعرف كيف يستعمل بعض لألفاظ ويخرس كثيرا من أفواه الكتاب في الغرب وغيره.... وطاعتنا لولات أمرنا هو واجب علينا من عدة نواحي: 1- أنهم خير حكام على وجه الأرض في هذا الزمان 2- حتى لو بدى منهم تقصير فهم بشر وطاعتهم واجبة استجابة لرسولنا رسول الهدى والنور صلى الله عليه وسلم ،،، ولا يسعفني الوقت لأستعرض لك وصايا وأخبار الرسول في هذا الامر. 3- أن لهم فضل كبير علينا وعلى معظم الدول في العالم الإسلامي بحكمتهم وحبهم لنشر العقيدة الصحيحة في البلاد وبين العباد وفي أقطار العالم بأسرة،،، وما عطل مسيرتهم أو كان سببا في تبطيئها إلا ما أحدثه اسامه ابن لادن وأتبعه هداهم الله وردهم للصواب والحق من مشاكل في العالم وابتعاد عن مشورة العلماء الربانيين ،،، فكانت أفعالهم سببا في تأخير مسيرة الدعوة السلفية في أقطار العالم ،، فقد أغلق أكثر من معهد علمي وأوقف أكثر من نشاط شرعي في المراكز الإسلامية التي بنتها الدولة وكانت تدعمها وترسل إليها الدعاة سنويا لينتشر علم السلف وسنة الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم ولكي تنقرض البدعه ،،، كل ذلك كان في جو من الهدوء وبدبلماسية فريدة حيث كانت الدولة وفقها الله تتصل بالحكومات وتأخذ الأذن منهم فتفتح المراكز الإسلامية وتنشر العلم والدين... 4- طاعتنا لهم مفخرة لنا ،،، وقلماتجد في أي دولة في العالم يتحد فيها الناس والحكام والعلماء كما نحن عليه في بلادنا العزيزة وهذامن فضل الله ،،، وما بدر من بعض أخوتنا وأبنائنا من خروج علينا هو خلل يسير وهم قلة وإلى أقل بإذن الله نسأل الله أن يهديهم ويردهم للصواب،،، |
إقتباس:
يالسخريات الأقدار الجهلة يتحدثون عن الديمقراطية والحرية. بعد أن كانت الديمقراطية في وجهة نظر السعود وعلماء الدين بدعه وكفر. نعم نحن نريد الحرية ولكن نرفضها إذا أتت من العصا الأمريكية أو من الجهلة . |
مطالب العلمانيون العرب، هو إلغاء مرجعية الوحي تمامًا وعزل الدين عن الدولة بكاملها، وهو أمر لا يستقيم مع أصول الشريعة الإسلامية، وهو الأمر الذي دعا غير واحد من العلماء المسلمين مثل الشيخ القرضاوي إلى التأكيد على أن الديمقراطية – في نسختها الإسلامية – لا تحل حرامًا ولا تحرم حلالاً، أي أن الجبهة كانت تقبل بالآليات الديمقراطية كالانتخابات العامة والترشيح والقبول بإرادة الناس واختيارهم، في حين ترفض الأساس الفلسفي الغربي لها الذي يمثل لدى المسلمين عدوانًا على قدسية الوحي ومرجعية الشريعة. ومعظم الجدل الذي دار بين الإسلاميين بخصوص قضية الديمقراطية، وقد شارك كاتب هذه السطور في بعضه، كان مداره حول هذه الإشكالية، فلما اطمأن الجيل الإسلامي الجديد إلى إمكانية حماية الشريعة في ظل حياة ديمقراطية سليمة اندفع في ممارسة الخيار الديمقراطي بكل قوة، حيث تم تفكيك عقدة العقد لديه، كما أن حسابات المصالح والمفاسد في تلك الموازنة كانت كلها تصب في زاوية ترجيح المشاركة الديمقراطية. والحقيقة أن موقف الإسلاميين من هذه القضية كان موقفًا أخلاقيًا أمينًا مع النفس، ومع قناعاتها الفكرية، وأجمل ما فيه أنه تنزه عن روح "الانتهازية"، وذلك أن القبول الشعبي واسع النطاق للإحياء الإسلامي الجديد، كان مما لا تخطئه عين، كما أن مختلف التحليلات السياسية كانت تؤكد على أن الإسلاميين إذا خاضوا أية تجربة انتخابية شفافة فسوف ينجحون بسهولة، ومع ذلك كانوا - إلا قليلاً – يحجمون عن "انتهاز" الفرصة، اتساقًا مع مبادئهم وقناعاتهم الفكرية والدينية. على كل حال، فالواقع العربي الجديد يشهد على أن المصالحة التاريخية بين الإسلاميين والديمقراطية قد وقعت (عند الأعم الأغلب)، وبقي عليهم بذل المزيد من الجهد في مضمار المران الديمقراطي بكل تحدياته، من القبول بالتعددية واتساع الصدور للرأي الآخر والعودة إلى فقه الواقع، وأيضًا البراءة من العنف كبديل لفرض الإرادة السياسية، كذلك هناك ضرورة ماسة لبناء جسور من الفهم والتفاهم والثقة بينهم وبين بقية التيارات السياسية والفكرية في مجتمعاتهم، لأن التجربة الواقعية أثبتت أن هناك بالفعل سوء ظن عفوي موجود، وأن ثمة هواجس مشروعة لدى الأطراف الأخرى لابد من تفكيكها واحتوائها بالبرهان العملي والسلوك، وليس بمجرد الدعاية النظرية. فقرة مقتبسة ( المصدر) إذا هناك إمكانية لدمج بعض الحسن من الأفكار دون التنازل عن الثوابت الدينية |
Almusk تفضلت بالقول: إقتباس:
بصراحة..لم ألحظ ابداً انه ذكي في كلامه او انه يدري حتى ما يقوله ، هذه حقيقة يدركها كل من لديه حد أدنى من المنطق الكلامي و لا يمكنني مجاملتك فيهاو انت الاخ الكريم ، بالتالي فإن تأكدك انني اعرف ما الذي يعنيه خاطيء ، سيما و انني آخذ بظاهر الالفاظ و لا ادري شيئاً عن السرائر ، و الذي يحسن الكلام كما وصفته يقول على الاقل "الديمقراطية بالمفهوم الإسلامي للكلمة" حتى يقطع اي شك ، أليس كذلك؟ ثم تقول: إقتباس:
جميل ..انت وحدك تعرف انه يقصد العدالة و المساواة رغم انه كان يتحدث الى صحيفة لوموند الفرنسية و يفترض ان يبين لهم ذلك لأن المعنى الذي يتبادر لذهن القاريء..أي قاريء..ان الديمقراطية هنا هي بمعنى التشريع النيابي لإنعدام اي قرينة تشير الى غير ذلك. لكن سأكذّب ظاهر الالفاظ و أصدق اخي المسك و افترض جدلاً انه إنما يقصد بكلمته تلك العدل و المساواة و لكنه يناور حتى يخرس بعض الكتاب في الغرب كونهم أغبياء و يسهل خداعهم بهذه الطريقة المكشوفة .... كيف يقول انها جزء من إسلامنا و إيماننا و سيتم تطبيقها خلال عشرين عاماً؟ هل حكم آل سعود منذ نشأته الى الآن لم يستطع إحقاق العدل و المساواة؟! ثم و خلال عشرين عاماً سيتم تحقيق ذلك؟ ، رغم انها جزء من إسلامنا و إيماننا و الدولة السعودية حسب دعواهم قائمة على الاسلام و الإيمان الكامل!! و لماذا عشرين عاماً بالذات؟ ، ماالمعجزة التي سوف تحدث خلال العشرين سنة القادمة و يتحقق خلالها العدل و المساواة حسب توصيف المسك؟ ما الذي منع ان تتحقق خلال كل هذه السنوات الماضية ، ثم "تقرر" ان يتم تحقيقها في خلال عشرين عاماً ، و هذا يتصادف ..بالصدفة البحتة..مع مطالب الديمقراطية بمفهومها الغربي على السعودية!! اخي الفاضل المسك تملى أسئلتي هذه فضلاً لا أمراً ، و إذا أجبت عليها بشكل موضوعي عادل ستكتشف ان كراهيتك للديمقراطية التي بنيت عليها موضوعك هذا فيه عصيان لولي الامر و شق لعصا الطاعة ، فاحذر :) تحياتي |
حسيبك الله يا فارس :D أضحكتني هذه الفقره إقتباس:
ألم تسمع بحكمة جحا عندما قبل بتعليم ( حمار السلطان ) الكلام ؟ فعندما عاتبه الناس قال لهم بعد ( عشرين سنه ) اما أن أموت أنا أو يموت الحمار أو يموت السلطان !! ظريف جدا جحا هذا أليس كذلك ;) |
اخي مسك
قررت ان الديمقراطية نظام فاسد و ان الاسلام هو الحل... ما هو التنظيم السياسي الدي جاء به الاسلام حسب رايك. و انااتحداك و اتحدى كل الذينيعشقونرفع هذا الشعار " الاسلام هو الحل" ان تعطونا ما هو هذا النظام. و اذا كان انتقال السلطة هو احد اهم اركان اي تنظيم سياسي فانا اتحداكم جميعا ان تعطونا طريق انتقال السلطة في هذا النظام السياسي الاسلامي. ferid_jaafar@yahoo.fr |
إقتباس:
كلامك هذا ياأخي جميل نوعا ما،،، لكن اطمأن لن تأتيك الحرية من العصا الأمريكية ولا من الجهلة بل لا يمكن هذا،،، واعلم أن أمريكا لاتسعي في الضغط على أي دولة كي تعمل على ارساء الديمقراطية المزعومة من أجل أن تعطيك الحرية بل من أجل أن تتبع ملتهم.... ولن تأتيك الحرية والعدالة والمساواة إلا من الإسلام،،، لكن هناك همسة ياأخي أهمسها في أذنك ،،، أقم أنت أولا الإسلام في نفسك وتعاملك إفتخر بإسلامك أظهر مزاياه ومحاسنة في نفسك ،،، وبإذن الله سيظهر دينك وإسلامك ،،، لكن ما دمنا يأخي لم نستطع نحن تطبيق الإسلام على أنفسنا مع ذواتنا، فكيف نريد غيرنا ونطالبه بتطبيقه هو، علما أننا نحن الأسهل في التقيد والإلتزام،،، أنظر ياأخي أو اسأل نفسك هل أنت تقيم الجماعة مع المسلمين؟ هل أنت تعتني بكتاب ربك وسنة نبيك ؟ هل أنت تفتخر بإظهار سنة الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم؟ هل انت تضبط نفسك وعواطفك وهواك مع ما ييتفق ودينك وإسلامك؟ وتأمل حديث الرسول صلى الله عليه وسلم (( والله لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به)) أو كما قال عليه الصلاة والسلام... لكن دعونا ياأخوتي نعود لصلب الموضوع وهو الديمقراطية وليس الموضوع هو آل سعود أو السعودية أو العلماء!!! |
أدخلنا السعود وعلمائهم في الموضوع بسبب أن حكيم الجزيرة العربية الفارس الذكي الصنديد عبدالله بن عبدالعزيز (يقول أن الديمقراطية جزء من الإيمان)
بعد أن كان هوا وإخوانه يدعون أن الحرية والديمقراطية تشبة بالكفار. الحرية التي تبشر بها أميركا أو يبشر بها السعود هيا حرية شكلية لضمان مصالحهم فقط لا غير . نحن نريد الحرية الحقيقية التي تمكن الشعوب من فرض سلطاتها على أرضها . وهذة الحرية لا تهدى ولا تعطى بل تنتزع . وعندما تنفجر الشعوب على الجلادين والعملاء وتتحقق الثورة الحقيقية وتنتصر الشعوب . حينها نستطيع أن نعيش بعزة وكرامة . |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.