إبراهيم ناجي - الرمل - ( القافية- المترادفْ)

مرّت الساعة والليلُ دنا
...................والهوى الصامتُ يغدو ويروحْ
وتلاشتْ واختفت أجسادنا
.................واعتنقنا في الدجى روحاً بروحْ
(الحاء)

حنانك أمي فإني تعبت ......... ومن ناظريك القوى أستمد
خذيني إليك ولا تسأليني ......... لماذا ؟ لأن السؤال يهد !

د. مانع سعيد العتيبة .

الدال .

لأحمد شوقي
دعوا في الناس مفتونا جبانا
............... يقول الحربُ قد كانت وبالا
أيطلبُ حقَّهم بالروحِ قومٌ
.................فتسمع قائلا ركبوا الضلالا
(اللام)

بسم الله الرحمن الرحيم

لجرير

لولا الحياء لهاجني استعبار
ولزرت قبرك والحبيب يزار

(الراء)

لا أعرف قائلهما :

رأيت الناس خداعا .. إلى جانب خداع
يعيثون مع الذئب .. و يبكون مع الراعي

العين

يقول أبو الطيب المتنبي

على قدر أهل العزم تأتي العزائم *** وتأتي على قدر الكرام المكارم
وتعظم في عين الصغير صغارها *** وتصغر في عين العظيم العظائم

ومناسبة القصيدة كما هو معروف انتصار سيف الدولة على الروم عند ثغر (الحدث)
>الميم<

أبو تمام :

من لي بإنسان إذا أغضبته .. و جهلت كان الحلم رد جوابه

و إذا طربت إلى المدام شربت من .. أخلاقه و سكرت من آدابه

و تراه يصغي للحديث بسمعه .. و بلبـّه و لعله أدرى به

لا أدري لعلها الباء

لنزار قباني:

بعض النساء وجوههن جميلة
وتصير أجمل عندما يبكينا

النون..

نمـا في القلبِ عشقٌ بل ضرامُ
...................وكلّ فليسّ يحصره الكلامُ
وما الأمران في المقياس إلا
..................كما قد قيسَ بالماءِ المدامُ

لا فض فوك أخي سلاف على هذا المقياس البديع

مالت كعود الخيزران وأومأت

......... من طرفها برسالة لعيوني

فجهلت معناها لكي أحظى بما

......... قالته ثانية بذاك النون

( مقصد لئيم )
النون

من قصيدة (منك يا هاجر دائي) لأحمد شوقي، يعجبني جداً هذا البيت:

نم على نسيان سهدي .. فيك واضحك من بكائي
كل ما ترضاه يا مو -- لاي يرضاه ولائي
وكما تعلم حبي .. وكما تدري وفائي

(الهمزة)

أخي السندباد
بالله لا تطل غيابك عنا

البهاء زهير:

أيها الغائبُ عنّي إنـني
.................علم الله لشتاقٌ إليكْ
فإذا هبَّ نسيمٌ طيبٌ
.........أنا ذاك الوقتَ سلّمتُ عليكْ

(اليـاء)

أستاذي العزيز/ سلاف
لن يطول الغياب بإذن الله. وسأحاول التواجد قدر الإمكان.
بالمناسبة، كنت قد نظمت مرة على ما تفضلت بتسميته (شعر التفعيلة) فما رأيك في نشرها.

وإكمالاً للمساجلة:

يقول المتنبي (على لسان حالي إليكم):

يا من يعز علينا أن نفارقهم
وجداننا كل شيء بعدكم عدم
(الميم)

واسلم لمحبك.

أخي السندباد
بالله لا تطل غيابك عنا

البهاء زهير:

أيها الغائبُ عنّي إنـني
.................علم الله لشتاقٌ إليكْ
فإذا هبَّ نسيمٌ طيبٌ
.........أنا ذاك الوقتَ سلّمتُ عليكْ

(اليـاء)

يا مسجد الأقصى ، عروبة قومنا ....... وهم كبير ما عليه معول
تركوك للباغي العنيد فريسة ....... وبصدنا عما نريد تكفلوا

عبدالرحمن العشماوي .
اللام .

لَـكُـمْ خُـيولٌ أصيلاتٌ لِلَهْوِكـموا
..........................وما لهُــنَّ بساح الحربِ فــرسانُ
هَلْ يخْــطرُ العِزُّ لو حُلمــاً بذهنكمو
...........................أمــا لبحـرِِ ذُلِّكم اللّجّيِّ شُطــآنُ
( نون)

لا أعرف القائل :

نبارز أقران الورى فنقدهم .. و يقتلنا في السلم لحظ الكواعب

و ليست سهام الحرب تفني نفوسنا .. و لكن سهام فُوِّقت في الحواجب

الباء

لكعب بن زهير

بانت سعاد فقلبي اليوم متبول
متيم إثرها لم يفد مكبول

(اللام)

الرصافي :

لو قاس كل فتى سواه بنفسه .. فيما أراد لما تعادى اثنان

النون

نامَ صحبي ولمْ أَنمْ
...............من خيالٍ بنا أَلَمْ
طافَ بالركبِ موهناً
............بينَ خاخٍ إلى إضَمْ
قلتُ يا بكرُ شفّني
............لاعجُ الحبّ والألمْ

عمر بن أبي ربيعة - المجتث - (النون)

نظرا لما يستغرقه فتح المساجلة إذا طالت من وقت، فإنني أقترح أنه عندما يبلغ طولها ) (100K) يتم
فتح مساجلة جديدة ليكن اسمها (المساجلة-2) وهكذا نحتفظ بمسلسل المساجلات، وأعتقد أنها تحوي الكثير من روائع الأشعار، والأمر منوط برأيكم، وأرجو الأخ جمال في حال أخذه بهذا الرأي أن يفتتح (المساجلة -2) بعد أن يضع ملاحظة باختتام هذه.

أخي وأستاذي السندباد
إلتزم القافية والروي الواحد في كل مقطع، وانشر وتوكلْ، وأنا متأكد من أنه سيكون جميلا.
من منا لا يطرب لمظفر النواب، وأحمد مطر، بعض دعاة شعر التفعيلة الذين تصدوا للشعر العربي
وتعدوه إلى ثوابت الأمة الأخرى هم الذين أساءوا إليه. وأنت تذكر حوار (أين)

أخي جمال
توكل على الله وافتتح ( المساجلة--2)