|
دعهُ ، وهذا الباز فاطرد بهِ تفادياً من غمّهِ وعتبهِ ! |
أخى المسك كأن الحرف السابق دال وليس ألف
هو البحر يغني من غدا في جواره .... وساحله سهل المجال رحيب * * * |
أبشر يا الشيخ سلمان
بلاد إذا ما هبت الريح نحوها *** تمنيت لو أني بها أتعلق
|
قـالوا: هـم الـبشر الأرقى وما أكلوا ... شـيئاً.. كـما أكل الإنسان أو شربوا مـاذا جـرى... يـا أبا تمام تسألني؟ ... عفواً سأروي.. ولا تسأل.. وما السبب يـدمي الـسؤال حـياءً حـين نـسأله ... كـيف احتفت بالعدى (حيفا) أو النقب مـن ذا يـلبي؟ أمـا إصـرار معتصم؟ ... كلا وأخزى من (الأفشين) مـا صلبوا |
بأنه عاريةٌ مضمونهْ يقيم فيها جاههُ ودينهْ |
هيهات ينســــى محب شاب مفرقه ... مراً تجرعته من طــــــفلك الباكي في كل رمشة طرف قصة طويت ...شـهــــودها قلـبك الحاني وعيناكِ في كل ســن وليد بشريات رضى ...تجـفو بها عـن لذيذ الـنوم جنـــباكِ في كل لثــغــــة حرف في تلعثمها ...سر لطيـف رواه الصامت الحاكي في كل خــطـو أهــازيج يضج بها ...من المـــــباهج والأحـ،،لام معـناكِ |
كأنما الشمس بي في القوس نازلةٌ إن لم يزرني وفي الجوزاء إن زارا
( الراء )
|
رمى بك الله برجيها فهدمها ... ولو رمى بك غير الله لم تصبِ أجبته معلناً بالسيف منصلتاً ... ولو أجبت بغير السيف لم تجبِ حتى تركت عمود الشرك منقعراً ... ولم نعرج على الأوتاد والطنبِ |
[poet font="Simplified Arabic,4,darkred,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
بغداد .. جئتك كالســـفينة متعبا= أخفي جراحاتي وراء ثيابــــي ورميت رأسي فوق صدر أميـرتي = وتلاقت الشفتان بعد غيــــاب أنا ذلك البحار أنفق عمــــره = في البحث عن حب وعن أحبــاب [/poet] |
بيض الصفائح لا سود الصحائف في ... متونهن جلاء الشك والريبِ والعلم في شهب الأرماح لامعة ... بين الخميسين لا في السبعة الشهبِ أين الرواية بل أين النجوم وما... صاغوه متن زخرفٍ فيها ومن كذب؟ |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.