|
راع َالفراق فؤاداً كنت تؤنسهُ وذرّ بين الجفون الدّمعَ والسَّهدا دال |
دعني لأحرق رجفةً بوداعِنا .... فيذوبُ عمرٌ كان امساً يشرق * * * |
قتلتُ فتى بني عمرو بن عبدٍ وأوسعهم على الضّيفانِ ساحا ( ح ) |
حتى اعترفت وعزتني فضائله ... وفات سبقا وحاز الفضل منفردا إن قصر الجهد عن إدراك غايته ... فأعذر الناس من أعطاك ما وجدا |
[poet font="Simplified Arabic,4,darkred,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
درب الشهادة والصحابة واضح= فيها وضوح الشمس عند الموسم آه فلسطين التي في تربها =عجنت دماء شهيدها بالأنجم [/poet] |
مِنكم عُليّة ، أم منهم ؟ وكان لها شيخُ المغنين إبراهيم ، أم لكمُ ؟ |
مت بداء الصمت خير **** لك من داء الكلام
ربما استفتحت بالمزح**** مغاليق الحمام |
من لي برّدّ الدمع قسراً ، والهوى يغدو عليه ، مُشمراً ، في نصرهِ ؟ |
هل لداعيك مجيب ... أم لشاكيك طبيب يا قريبا حين ينأى ... حاضرا حين يغيب |
بنتم وبنّا, فماابتلّت جوانحنا .... شوقا إليكم ولا جفت مآقينا * * * |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.