إقتباس:
أخي رضا :New23: اعتقد أن هنا بلاد عنترة .. لا شلت يداك .أين من يقول لا تقولوا ضباع ليرى أنا لسنا نحن من نختار لهم الاسماء بل هم من يختارون اسمائهم..وعلى الفرازة |
يلثم الموت وهو يضحك بشرا ** ومن الموت يهرب الجبناء
|
إقتباس:
:New2: :New2: :New2: :New2: :New2: |
رفع الله قدرك يا جروان
|
إقتباس:
فى الحقيقة اجد من الصعوبة التفاهم معك و لكن دعينى اذكر لك قصة من عالمك الذى تحبينه لعلك تنتهين عن تطاولك و عن مخاطبتى بلفظ الانت : قيل : زعموا ان جماعة من القردة كانوا سكانا فى جبل فالتمسوا فى ليلة باردة ذات امطار و رياح نارا فلم يجدوا00فراؤا فراشة تطير كأنها شرارة فظنوها نارا و جمعوا الحطب الكثير فالقوه عليها و جعلوا ينفخون طمعا ان يوقدوا نارا يصطلون بها من البرد00و كان قريبا منهم طائر على شجرة ينظرون اليه و ينظر اليهم و قد رأى ما صنعوا فجعل يناديهم و يقول : لا تتعبوا فأن الذى رايتموه ليس بنار فلما طال علية ذلك عزم على القرب منهم لينهاهم عما هم فيه00فمر به رجل فعرف ما عزم علية فقال له: لا تلتمس تقويم ما لا يستقيم فأن الحجر المانع الذى لا ينقطع لا تجرب عليه السيوف و العود الذى لاينحنى لا يعمل منه القوس00فلا تتعب نفسك00فأبى الطائر ان يطيعه و تقدم الى القردة ليعرفهم ان الفراشة ليست بنار فتناوله بعض القردة فضرب به الارض فمات00 فهذا مثل من يلتمس تقويم ما لا يستقيم و يريد ان يعالج تاديب من لا يتأدب |
قال برزان اخوا صدام رحمه الله في المحاكمة للذي حكم عليه العميل لامريكا في العراق المحتل الجعفري هناك بعض السفلة يضخكون فالتفت الاسد وقال له اخي برزان دع القرود فالاسد لايعبؤ ان يتبسم القرد من فوق الشجرة فقال صدقت |
إقتباس:
جميلة جدا هذه القصة ورائعة ومؤثرة إذن يا هذا . فلا تطلب منا أن نحاول أن نناصح ضباع الرافضة وأن نصلح عوجهم عندما يدنون منا فلا فائدة أن نقومهم فالعود أعوج ولا فائده من تأديبهم فقد فقدوة منذ عهد السبئي..شكرا ساعدتني بهذه القصة على ايضاح ماهو واضح فالبعض مازل كالأطفال لا يفهم إلا بالقصص والحكاوي اختصرت الطريق علي يا هذا شكرا شكرا شكرا ..لك |
لقد قلتها لك اكثر من مره اخرس ياجرو
|
( 4 )
موقع ( الراصد ) .. .. مجلة الكترونية شهرية العدد الثالث والأربعون محرم 1428هـ فاتحة القول .. .. ( ـــ لقد نص أهل العلم في زماننا على أن عقيدة حزب البعث عقيدة كفرية ، لأنها تؤمن بالعلمانية الملحدة ، وتنادي بالاشتراكية منهجاً ، كما نص أهل العلم على كفر رئيس الحزب الأصلي " ميشيل عفلق " اليهودي المتظاهر بالنصرانية ! والذي زعم صدام أنه أسلم ! ولم يعلن له توبة لا من اليهودية ولا من النصرانية ولا من البعثية ! وأكثر مواقع البعث لا تذكر في ترجمة عفلق أنه أسلم ؟؟؟!!! كما أن أهل العلم نصوا على كفر زعيمي نظام البعث في العراق وسوريا صدام لبعثيته والأسدين لبعثيتهما وعلويتهما . ـــ لقد بقي صدام يعلن افتخاره برئاسة حزب البعث أثناء محاكمته وهذا يشكك في توبته ! . ـــ لا يزال حزب البعث العراقي وأحزاب البعث العربية التي تدور في فلك البعث العراقي ، تقر وتعترف بزعامة صدام لها ، كما أنها لا تزال تعلن العقائد البعثية المنافية للإسلام والتي كفر العلماء حزب البعث لأجلها ، ومن يطالع مواقع وأدبيات حزب البعث العراقي على شبكة الإنترنت يجد ذلك، وخاصة دستور الحزب . ـــ أعلن صدام الشهادتين حين أعدم ، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول : " من كان أخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة " ، فلذلك نقول قد يكون صدام تاب فعلاً عن حزب البعث وفكره حين عاين الموت ولم يتمكن من إعلان كفره بالبعث ، وهذا علمه عند الله ، وهو ما نرجوه . لكن قبل ذلك من الصعب إثبات توبة لصدام من فكر البعث وكفره ، وذلك أن الداعي لبدعة مكفرة لا بد له من التوبة العلنية من بدعته ، وخاصة إذا كان يستخدم الكذب والخداع في دعوته وهذا حال البعث والشيعة !! ـــ وصية صدام التي لم تعلن ، هل احتوت وصية زوجته وبناته وحزبه وأنصاره ، بالتوبة والعودة للإسلام ؟ ـــ لكن المطلوب من أتباعه البعثيين أن يستفيدوا ويعتبروا من إعدام زعيمهم ، فهو عند الموت لم يتذكر شــــــعارات البعث الفاسدة بل نطق بالشهادتين ، فعليهم إعلان التوبة من فكر البعث الإشتراكي ، ذلك أن توبة المرتد يجب أن تكون بالبراءة من ردته ،كما عليهم التنصل من كل الأدبيات المناقضة للإسلام وإعلان ذلك بكل وضوح، وعبر كافة منابرهم الإعلامية المختلفة ) . ا . هـ . ولا ننسى في إحدى جلسات محاكمة " صدام " وسبعة من أعوانه في قضية الدجيل ، كان برزان التكريتي الأخ غير الشقيق للطاغية صدام يصرخ بصوت عال ليقاطع القاضي فيقول : ( يعيش العراق .. بأبي وأمي حزب البعث العظيم ) ولم نسمع أي إنكار من " صدام " ضد ما نطق به " برزان " !! . |
( 5 )
هل ما قام به صدام في محاكمته من التظاهر بالمظاهر الإســـــلامية " رفع المصحف ، الصلاة ، ... " هو تحول حقيقي أو لعبة سياسية كالعادة ؟ خاصة أننا لم نشهد تطبيقاً حقيقياً لهذا التوجه في إعلان تغيير مبادئ حزب البعث الذي لا يزال صدام في محاكمته يفتخر ويعتز برئاسته له ، وفي مواقع الحزب على شبكة الإنترنيت ، وقيادييه في الخارج الحال على حاله تجاه الإسلام ؟؟ . وهذا يطرح مسألة توبة المفكر والزعيم الذي ينتمي لفكر معاد للإسلام كيف يجب أن يتوب ؟ حتى لا تكون خدعة كما شهد الناس هذا من قبل في السودان أيام النميري وغيرها . الراصد .. .. العدد الثاني والأربعين ـ ذو الحجة 1427 هـ . |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.