بصراحة أنا أيضا لم أشطّر الأبيات المتفق عليها لضيق الوقت. المعذرة أخي سلاف.

إن لامس المشط كفك يا مجدي قبلناه

......... فقد مسنا عطر تضوع من ثناياه

آه ما ذا الانحوالْ
......... من سلافٍ أو جمالْ
كل هذا هيّنٌ
.......... ربما محضُ خيالْ
فانحوال العين يبرا
........ وانحوال الفكر طالْ
وانحوال القلبِ موتٌ
..... عند (...دي) يا رجال
في فمي ماءٌ عجيبٌ
......... لفظه يعني الوبالْ
كلنا صرنا أرانبْ
....... ليسَ فينا من ثعالْ

الأخ مجدي

كأنني رجعت أنحولت مرة أخرى ... والله العظيم كأني رايت قبل لحظه ثلاثة مشاشيط (جمع تكسير من أثر الحول)

أخوتي الأحبة
عمتم صباحا، وأنا الذي كنت أعتقد أن الموعد كان الخامسة مساء بتوقيت غرينتش، يعني قبل
تسع ساعات من الآن. كلنا ( نـــــــنــــــــــــــحولون )

لا حول ولا قوة إلا بالله

هل أصابتنا عين هذه الليلة ؟ الأخ سلاف يكتب الرد مرتين ويعتقد بأنه مرة واحدة ..والأخ عمر يوقف إكمال القصيدة لأنه إنحول ولم ير مجدي .. ومجدي تاركنا ورايح يرحب في أختنا مانويلا .. وأنا تهيأت بأني رأيت ثلاثة ( مشاطيط ) وقمت بالرد على مجدي ...


صلوا على النبي يالربع ...

أرجو قراءة هذين البيتين بالعكس من الشمال إلى اليمين إكراما للحول


احولال ُ فينا أمرنا عجيب ٌ
جمال ُ مجدي ٌّ ثم سلاف ٌ
المقفـّى الشعر على أسفي فيا
مالوا والأبيات الحول رعاه

وشكرا ً

هههههههههههههههههههههها

والله كلامك في محلة وليتنا نكمل عليها لتكون ليلة لا تنسى...

هذا الكتاب إلى من سرّهُ حَوَلي
......................... واللهُ أبرأ مما فيَّ عيناهُ

لا تسخرنّ وعين الله ترقبنا
........................ في عينه يستوي المملوك والشاهُ

فإن أتاك كتابي سالما فاعلم
.................... أني الموقعُ -يا حمدان- أدناهُ

عمر مطر

صلى الله عليه وسلم

والله أضحكتني يا أخي جمال حتى آلمتني معدتي
الله يزيدك