|
يعني يااوركيدا عندما نقرا في القران الكريم وهذا البلد الامين يعني هذه قصة خيالية:New2: |
إقتباس:
كلامي واضح تماما ولايحتاج لتفسير الله تعالى يحمي البلاد المقدسة من كل الشرور ولكن هناك ايادي ارهابية بالموضوع اذا ما اتخذت التدابير اللازمة فالعوض على الله فهناك سرقة عربدة وقتل ووووو والعديد من الناس الموبوئين ينتظرون فرصة لنشر الفساد اينما حلو فلا استغرب من شخص اخذ فيزا للحج وهو بحقيقة الامر ذهب لامور أخرى، وهنا دور الأمن، فإن كانو مستيقظين هاهم حمو البلاد بمشيئة الله تعالى، وانت بالتحديد يا احمد لاتحدثني ولاتعلق علي وان اعجبك ام لم يعجبك ردي فلاترد لاني لا اخاطبك انت وانما اخاطب من لهم عقول انت لم تفهم حتى معنى ردي ان لله لفي خلقه شؤون انتهى |
حماية البلاد يااخت اوركيدا تحمى بالعدل حصنها بالعدل الفاروق رضي الله عنه كان ينام على الرمل اقرئي قصة كسرى نحن نعيش في اوربا وكل التقنيات موجودة من كاميرات الى اجهزة مراقبة الى صواريخ العابرة للقارات الى الاسلحة الجرثومية وووووو ومع ذالك اسقطت ابراج امريكا:New2: فحجتك ظعيفة واما ان لاارد عليك فانا ارد على كل متشدق بالسياسة وعندما اجد من هو احسن مني فما اقوله هو بارك الله فيك وكثر الله من امثالك ولا ازيد ودخولي الى الخيمة هو من اجل التعلم هذا هو غرضي لكن للاسف :New2: |
إقتباس:
أخي أحمد العدل يضمن الأمن الداخلي ولا يرحمك من العدو فبينما كان الفاروق رضي الله عنه نائمآ تحت الشجرة كانت جيوشه تدك عرش كسرى بكل قوة وكفائة وجاهزية فالعدل ومعه القوة صنوان للسيادة وحفظ الحقوق بعد الله ولا أعتقد أن هنا ك من ينزعج من هذا التسليح سوى من يرى أنه تهديد له وهنا أيضآ فرق بين تسليح القوات المسلحة وتسليح قوى الأمن الداخلي فلكل مهامه وأهدافه.... اللهم إجعل هذا البلد آمنآ وسائر بلاد المسلمين |
اخي غيث كلامك صحيح ولايناقض كلامي وقد تحدثت قبل هذا عن العدو الخارجي وقلت مالهدف من التسلح اذا كان العدو صديقا فعمر رضي الله عنه لم يكن صديق كسرى يااخي غيث كما هم حكام اليوم ومهابة كسرى من عمر ليست مهابة بوش من اي حاكم مسلم اللهم احفظ بلدك الطيب وسائر بلاد المسلمين من شر الاشرار وكيد الفجار وعبدة امريكا واسرائيل |
إقتباس:
اللهم آمين .. اللهم آمين |
اتعرف الحرباء يا حماده
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
صدقت ورب الكعبه ــــــــــــــــــ و اما انت يا احمد فستأكل مع الغرباء ومدبر مع الخاروف المفخخ :grin: ـــــــ ـــــــ ــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ ما اعتقد غيرك يفهم من هو المقصود بمن سيأكل مع الخاروف المفخخ ، اقسم بالله ضحكت كالمجنون سابعث لك على الخاص ان لم تفهمني ، واخشى ان المعني له طرق عده للوصول الى الخاص ... خلاص مو مشكله سنضع ديك رومي محشي ومفخخ و انذر من اعذر :New2: |
أخي أحمد المقارنة بين عصرنا وجيلنا مع أطهر وأعظم الأجيال أمر مجحف حقآ ولكننا نقول في ظرف مثل هذا أن: التسلح امر حتمي تمليه المصلحة العليا والظروف المتتالية المتغيرة فلا يوجد صديق دائم ...ولكن يوجد عدو دائمآ أضف ان الحفاظ على المكتسبات و سيادة البلد وعلى رأسها الأراضي المقدسة هو هاجس لنا جميعآ ونرى ضرورة الصرف على حماية وصيانة هذه الأرض ولا يوجد المبرر أن نبقى أمة ضعيفة ولا نأخذ بأسباب القوة طالما وجدت المسببات وكان التمويل متوفر ... ولعلمك اخي فإن الصرف على مجال التسلح له فوائد إجتماعية كثيرة فعلى سبيل المثال وليس الحصر فإن العقود هذه تشمل بناء البنى التحتية والمستشفيات والمدارس وورش العمل والمعاهد ومدن مصغرة...وتفتح مجال التوظيف والتعليم وإستيراد التقنية الجديدة ...إلخ والمؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف دمت بود |
هناك من ينتحل شخصية احدى الشخصيات المهمه
أخي الغرباء آمل أن نبقى في صلب الموضوع |
بسم الله الرحمن الرحيم يا (نورأذينيك) أو (noureddinekh)،أتعبت نفسك بالبحث ولو أنك سألتني مباشره عن ردي ذلك لكفيتك مؤونة البحث،وما أود قوله أنه ليس عيباً أن يختلف المحكوم مع الحاكم في وجهات النظر وليس ذلك إلا حرصاً على المصلحه العامه،والشجاعه كل الشجاعه أن أقول رأيي وأنا مُعزَّز مُكرَّم في بلدي وبين أهلي والجُبن كل الجُبن هو الهروب للخارج بذريعة الحريه الفكريه أو الحريه السياسيه فيما يقول الواقع أن غالبية المهاجرين ممن يبحثون عن الدرهم والدينار،وهذا بحد ذاته ليس عيباً ولكن دعنا لا نتشدق عندها بالقيم والمُثل،ودعنا لا نلقي باللائمه على الحكام وحدهم في هذه الحاله ففي وجهة نظري الحاكم الخائن العميل كالمحكوم الذي فر هارباً خارج البلاد مع أول فرصه وبات مطيةً للصليبيين ويُعينهم بالعمل لديهم ويدعم إقتصادهم بدفع الضريبه وغيرها من الأمور التي لا تخفى على أحد،لذا أقول من كان بلا خطيئه فليرمني بحجر!!،وإلا فليصمت خيراً له لعلك تفهم هذه المره. الأخ الفاضل الغرباء،لازلت أحسن بك الظن وأكن لك الإحترام وأتمنى ألا تتغير هذه الصوره،دمت بخير. والسلام عليكم ورحمة الله. |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.